علم الأحافير

متأصل في العديد من الافتراضات الكامنة وراء المحاولات المبكرة لتفسير الظواهر الطبيعية، في الجزء الأخير من القرن الثامن عشر الجدل المستمر بين وجهة نظر الكتاب المقدس لعمليات الأرض

عموماً تدلنا الأحافير على أن هذا النظام بدأ بمناخ بارد ثم اعتدل ف وسط هذه الفترة، كما أن الطبقات الحمراء وطبقات الصخور الرملية

إن نطاق المدى يعرف بأنه جسم صخري محدود بالامتداد العمودي والأفقي لتواجد نوع أو جنس أو مجموعة مستحاثية

• في بعض الحالات يمكن أن يكون الإفراط في تناول بعض المعادن ضارًا أيضًا، على سبيل المثال يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول الحديد إلى تسمم الحديد، في حين أن تناول الصوديوم الزائد يمكن أن يساهم في ارتفاع ضغط الدم.

خلال حقب الحياة التوسطة قلت أعداد الشعاب المرجانية وتحورت أشكالها نحو الأشكال الجديدة الأكثر تقدماً وانقرضت الكيسيات والبرعميات

تفيد نطق الزمن الاستراتغرافي القصيرة التي لها حدود شبه ثابتة كثيراً في عمليات المضاهاة، فإذا اتبعنا الامتداد الرأسي لكل نوع من الأحافير في الرواسب

إن تطبيق مبدأ المضاهاة بين التتابعات والطبقات الصخرية على حوض ترسيبي معين يؤدي إلى معرفة حدود هذا الحوض الترسيبي وامتداده أيضاً

يبدو عدد الحيوانات والمستحاثات الموصوفة ضخماً ويزداد مع توالي الأيام، ومن أجل تصنيفها يستخدم علماء المستحاثات طرائق وإطارات علم التصنيف الحيواني والنباتي جاهدين بالبداية في مقارنة الأشكال المستحاثة بالأشكال الحية، ولكن بدا لهم بسرعة أن هذه الإطارات كانت غير كافية وتحتاج إلى الإكمال.

إن الأحفورة هي بقايا أو انطباع أو أثر لحيوان أو نبات من عصر جيولوجي سابق تم حفظه في قشرة الأرض، تُعد مجموعة البيانات المُسجَّلة في الحفريات في جميع أنحاء العالم

ن الفترة الأولى من حقب الحياة القديمة تمتاز بازدهار الجرابتوليتات والمسرجيات وثلاثيات الفصوص بالإضافة إلى ظهور الكثير من المرجان الرباعي والكيسيات

درس الجيولوجيين أهم العوامل التي مهدت الحياة في الجولوجيا القديمة وأهم هذه العوامل هو ظهور النباتات والحيوانات

يوجد في سطح الأرض الكثير من الأحافير الشائعة سواء كانت من الأحافير النباتية أو الأحافير الحيوانية التي نجدها داخل الصخور الرسوبية.

ازدهرت في هذا الحقب مجموعة المثقبات وبلغت أحجام ضخمة أكبر بكثير من أحجامها في الأزمنة الجيولوجية السابقة

في أي تتابع طبقي تحتوي كل طبقة أو مجموعة من الطبقات على حفريات هامة ومميزة تختلف عن الحفريات في الطبقات الأخرى التي توجد فوقها أو تلك التي توجد أسفل منها

تم حصر أهمية واستعمالات المتحجرات في مجالين رئيسيين حيث أن المجال الأول هو مجال يهتم بدراسة الجيولوجيا التاريخية.

إن عملية حفظ أي كائن حي أو حتى حفظ جزء منه بعد مماته فإنه يرتبط بتوافر عوامل كثيرة وعديدة ومن أهم هذه العوامل أن يكون الكائن الحي يملك هيكل أو غلاف صلب

تُعدّ دراسة المتحجرات وهي بقايا الكائنات الحية التي عاشت في الماضي، من أهمّ المجالات في العلوم الطبيعية، فهي تُتيح لنا فهم تاريخ الحياة على كوكب الأرض وتطورها عبر الزمن.

يعتمد المقياس الزمني الجيولوجي بشكل أساسي على الأعمار النسبية لتسلسل الطبقات الرسوبية

يعرف علم التتابع الأحفوري بأنه ترتيب منتظم ومتتابع لمجموعات حفرية مختلفة وواضحة في السجل الجيولوجي

إن علم المستحاثات هو العضد الإلزامي لعلم التطبق لأنه يقدم لهذا العلم المقياس التاريخي الدقيق الذي لولاه لما وجد هذا العلم المذكور، وهنا لا حاجة لدراسة مستحاثات جيدة الحفظ، بل تكفي كسرات بسيطة حاوية على صفات تمييزية في أكثر الأحيان لإعطاء معلومات تطبيقية هامة.

ماكينة الخياطة التوفيرية والاقتصادية، كما أنها ماكينة خاصة ذو إبرة واحدة و خيوط، تم تصميمها لإحتياجات ولوازم الملابس الثقيلة، خصوصاً لعمل خياطة تصميم الأزياء و باطن البناطيل.

يُعثر على المستحاثات في الصخور الرسوبية التي تميزها، فالمستحاثات التي اكتشفت في الصخور الشيستية المتبلورة تبرهن بكل بساطة على أن هذه الصخور هي صخور رسوبية قديمة متحولة.