ما هي فوائد مبدأ المضاهاة الصخرية؟
إن تطبيق مبدأ المضاهاة بين التتابعات والطبقات الصخرية على حوض ترسيبي معين يؤدي إلى معرفة حدود هذا الحوض الترسيبي وامتداده أيضاً
إن تطبيق مبدأ المضاهاة بين التتابعات والطبقات الصخرية على حوض ترسيبي معين يؤدي إلى معرفة حدود هذا الحوض الترسيبي وامتداده أيضاً
ينص مبدأ المضاهاة الصخرية على أنه يمكن إيجاد درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في المناطق المختلفة من حيث تركيبها المعدن والكيميائي
هي عبارة عن مجموعة من المبادئ التي وضعها الجيولوجيين لقراءة تاريخ الأرض وكان أولها مبدأ تعاقب الطبقات
إن تاريخ الأرض يرتبط في دراسة سلسلة التغيرات والحوادث التي تعرضت لها الأرض خلال الزمن الماضي ثم تحديد سير السلسلة خلال الزمن
لقد نظر الإنسان بنظرة التعجب والخوف والرعب إلى سطح الأرض وخاصة عندما كانت الأرض مهددة بالبراكين والزلازل (الهزات الأرضية).
حيث حدث في الماضي عندما قامت الدراسات الجيولوجية ببناء اتجاهاً تقليدياً يتمثل في دراسة الصخور المتواجدة على القشرة الأرضية.
يواجه علماء الجيولوجيا أثناء استقصاء الظواهر الطبيعية والجيولوجيا مشكلات كثيرة ويعملون على حلها من خلال طرق خاصة ومتنوعة، وخلال عملهم فإنهم يصلون إلى المعرفة العلمية الجديدة في ميدان الجيولوجيا.
الترياس الجرماني حيث تكون هذه السحنة منتشرة جداً في ألمانيا الوسطى (هانوفر، تورينج، فرانكونيا وصوآب) وفي فرنسا (الفوج الحثية وهذبة اللورين)، ويكون تركيبه ثابتاً تقريباً ويكون في المناطق التقليدية من ألمانيا الوسطى حيث تتضمن الحث المبرقش (ترياس أسفل) ويتألف عند قاعدته من شيست غضاري أحمر ومن صخور حثية دقيقة الحبات.
إن الصخور الترياسية تمتلك صفات جيولوجية عامة وقد صدرت عبارة ترياس من أن هذا التشكل تراءى في المناطق التي تمت دراسته فيها لأول مرة (فرانكونياً)، وأنه في الأساس يتشكل من ثلاثة عناصر وهي في الأساس من حث مبرقش شبه صحراوي أو بونتساندستين وفي الوسط.
في بداية ألمانيا أي عندما يكون البيرمي كاملاً فهو يتألف من عنصرين (ومن ذلك جاء اسم دياس الذي أطلق في الماضي على البرمي)، ففي القاعدة يتألف من صخور رملية حمراء (حث)، ومن شيست وكلس ودولوميت بحري في القمة، وتطابق قاعدة rothliegnde طابق الأوتونيوهي.
إن حوضي دينان ونامور هما حوضان من الكاربونيفير مندمجان في الديفوني ومنفصلان عن بعضهما بكسر كبير هو صدع كوندروز، وقد كان الدينانتي موضوعاً لدراسات حديثة قام بها الجيولوجيين
ويتألف أساساً من ثلاثة طوابق هي التالية من الأسفل إلى الأعلى وتكون موزعة بصورة متفاوتة للغاية فهي عبارة عن الصخر الكلسي الجبلي أو الكلس الكاربونيفيري (دينيانتي)، حث حجري الرحا (تكوين انتقالي من الدينيانتي إلى الموستفالي أو الناموري).
استفاد الجيولوجيين كثيراً من دراسة المجموعات الصخرية عبر العصور المختلفة، أولاً فإن الصخور النارية المعروفة باسم صخور البريكامبري تنقسم إلى قسمين.
تم تقدير زمن الحياة الظاهرة تقريباً 600 مليون عام لغاية وقتنا الحاضر وكانت صخور هذا الزمان تتميز بالأحافير الكثيرة.
إن فترة نصف الحياة للعناصر المشعة التي تتوافر في منجم مثلاً تفيد بشكل كبير في تحديد عمر المنجم.
إن العناصر المشعة والتي يتم استخدامها لقياس أعمار الصخور يطلق عليها اسم الساعات النووية.
ومن أواخر حقب زمان الحياة المستترة هو حقب الحياة الحديثة الذي امتد منذ 65 مليون عام حتى وقتنا الحاضر
إن حقب الحياة المتوسطة وهو جزء من زمان الحياة القديمة حيث أنه امتد حوالي 160 مليون عام منذ بداية حياة الأرض،
إن الفترة الزمنية لهذا الزمان قد امتدت حوالي 600 مليون عام من عمر الأرض حيث أنه هو الزمان الذي يبدأ من حقب الحياة الإبتدائية.
إن الأزمنة في سلم الزمن الجيولوجي هي زمن اللاحياة حيث أن العلماء في الأرض قدروا فترة زمان اللاحياة تقريباً بحوالي 2000 مليون عام
هي حركات تكون ممثلة في الزلازل والبراكين التي نشاهدها، كما أننا نرى في سطح القشرة الأرضية حدوث عمليات هدم وبناء وتغيير في تضاريس سطح القشرة الأرضية، ومن أوضح هذه الحركات الأرضية السريعة هي الزلازل حيث أنه من خلال دراستنا لخصائص الأرض بنيتها وتركيبها والحرارة أيضاً.
من أجل أن نعرف نشوء النباتات في الحياة الجيولوجية القديمة يجب أولاً أن نلم بأنواعها المختلفة ومن المرجح أن النباتات البدائية
عندما تشكلت عناصر الأرض لأول مرة كان هناك العديد من النظائر المشعة، ومن بين هذه النظائر تبقى النظائر المشعة ذات عمر النصف طويل للغاية
على الرغم من أنه يمكن تحديد الأعمار النسبية بشكل عام على نطاق محلي، إلا أن الأحداث المسجلة في الصخور من مواقع مختلفة
إن أغلب التراكيب الارتطامية الموجودة على سطح الأرض يمكن العثور عليها في مستويات أو نطاقات تعرية منخفضة
وبعد تقسيم الزمن الاستراتغرافي إلى نظم حاول العلماء عمل تقسيمات أصغر فأصغر لتساعد كثيراً في دراسات التتابع الصخري للقشرة الأرضية
وجد سميث أن كل وحدة صخرية تحتوي على حفريات تميزها عن الوحدات الأخرى، وتوصل في دراسته إلى أن كل مجموعة من الحفريات تدل على فترة زمنية معينة
قد تم اشتقات اسم كامبري بواسطة العالم سيدجويك sedgwiek عام 1835 من اسم كامبرا في ويلز، ولم يكن في ذلك الوقت معرفة الحد الأعلى لهذا النظام أمراً سهلاً
شهدت أجزاء كثيرة من العالم درجات حرارة أعلى مما هي عليه اليوم، وذلك في وقت ما خلال فترة الهولوسين المبكرة إلى منتصفها
يتم الحصول على السلع المعدنية التي تعتمد عليها الحضارة الحديثة بشكل كبير من القشرة الأرضية ولها مكانة بارزة في دراسة وممارسة الجيولوجيا الاقتصادية