النيازك التي تنجو من دخول الغلاف الجوي
تم تسجيل زخات النيازك التي يزداد فيها معدل مشاهدات النيازك مؤقتاً في نفس الوقت تقريباً من كل عام منذ العصور القديمة
تم تسجيل زخات النيازك التي يزداد فيها معدل مشاهدات النيازك مؤقتاً في نفس الوقت تقريباً من كل عام منذ العصور القديمة
إن النيزك والنيازك على التوالي عبارة عن خط متوهج في السماء (نيزك) وسببه جسم حجري أو معدني طبيعي صغير نسبياً
الجيولوجيا الخاصة بالكواكب وبمعناها الأكثر حرفية هي وصف للسمات الموجودة على سطح الأرض أو كوكب آخر، تكفي ثلاثة إحداثيات (خط العرض وخط الطول والارتفاع) لتحديد كل هذه الميزات
تطبيق (SkySafari): هو تطبيق علم الفلك على شكل خريطة لتحديد نقطة لاستكشاف سماء الليل ومحتوياتها
تشير ملاحظات المجال المغناطيسي لسطح الأرض إلى أن أكثر من 90 بالمائة من هذا المجال ينشأ من مصادر داخلية على الكوكب
كوكب المريخ هو رابع كوكب في النظام الشمسي بترتيب المسافة من الشمس والسابع في الحجم والكتلة، كما أنه جسم ضارب إلى الحمرة يظهر بشكل دوري في سماء الليل
إن كوكباً صغيراً وحاراً مثل عطارد ليس لديه إمكانية للاحتفاظ بجو مهم، وذلك إذا كان له غلاف جوي، من المؤكد أن ضغط سطح عطارد أقل من تريليون من ضغط سطح الأرض
كوكب زحل هو ثاني أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من ناحية الكتلة والحجم وسادس كوكب قرباً من الشمس من حيث الحجم
عندما انطلقت المركبة الفضائية بايونير 10 نحو أقرب اقتراب لها من كوكب المشتري في عام 1974، اكتشفت انخفاضاً مفاجئاً في كثافة الجسيمات المشحونة
العديد من النجوم متغيرة فبعضها متغيرات هندسية كما هو الحال في ثنائيات الكسوف التي تم النظر فيها سابقاً والبعض الآخر متغير جوهرياً
يحتوي طيف النجم على معلومات حول درجة حرارته وتكوينه الكيميائي وإشراقه الداخلي، تتكون مخططات الطيف المؤمنة باستخدام مطياف شق من سلسلة من صور الشق في ضوء النجم بأطوال موجية متتالية
لقد تم استكشاف الفضاء والتحقيق عن طريق المركبات الفضائية المأهولة وغير المأهولة لمناطق الكون خارج الغلاف الجوي للأرض واستخدام المعلومات المكتسبة لزيادة المعرفة بالكون وإفادة البشرية
كوكب الزهرة هو ثاني كوكب من الشمس والسادس في المجموعة الشمسية من حيث الحجم والكتلة، لا يوجد كوكب أقرب إلى الأرض من كوكب الزهرة أي أنه أقرب جسم كبير إلى الأرض غير القمر
من الممكن أن يتسبب وصول شهاب متفجر إلى الأرض في إحداث آثار كارثية كبيرة على الغلاف الحيوي، حيث أنه إذا تصادم كويكب أو مذنب من المتوقع حدوث تغييرات مناخية
تعتبر المذنبات ضمن أكثر الأجسام إثارة وأصعب في التنبؤ بها داخل منظومة المجموعة الشمسية، وقد شبهت بكرات جليدية كبيرة ومتسخة
تمكن جيولوجيو الفضاء من معرفة بعض تفاصيل تاريخ القمر مستعملين في ذلك الاختلافات في كتلة الفوهة (الكمية لكل وحدة مساحة)
إن سقوط نيزك (ليغل) Aigle في السادس والعشرين من إبريل وفي عام 1803 قد غيّر كل شيء، ففي ذلك اليوم كانت السماء هادئة جداً وتخلو من الغيوم
خلال نهاية القرن الثامن عشر تم وضع فرضية تشلادني الجريئة وكانت في عام 1794ن حيث قام عالم من وتنبريغ (ألمانيا)
إن الاصطدام قد امتلك دور كبير في تاريخ تشكيل المنظومة الشمسية، وهو ما قام العلماء الفلكيين بمنحه اسم البلياردو الكونية
إن علم الفلك بدأ أثناء عصر النهضة الاوروبية عام 1543 ميلادي، حين عمل نيكولاس كوبرنيكس بتقديم نموذج مركزية الشمس في المجموعة الشمسية
منذ آلاف السنين اهتم العلماء جميعهم في الفضاء ولغاية اليوم لا يزال الفضاء عبارة عن لغز يُحيّر كل عالم جيولوجي أو باحث عن العلم والمعرفة
وبسبب اهتمام الجيولوجيين بالفلك والفضاء لا بد من دراسة وملاحظة القمر والذي هو تابع لكوكب الأرض خاصةً وأن أغلب الكواكب تملك تابع أو أكثر، وهو من التوابع الفريدة من نوعها ضن المجموعة الشمسية ونظراً لكبر حجم القمر أطلق عليه الجيولوجيين اسم الكوكب الأرضي الصغير.