قصة قصيدة حنا على يوسف رب فأخرجه
أما عن مناسبة قصيدة "حنا على يوسف رب فأخرجه" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو عبد الله محمد المهدي قام بحبس يعقوب بن داوود في بئر، وبنى فوق هذا البئر قبة، وبقي يعقوب بن داود في هذا البئر لما يزيد عن الخمسة عشر عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "حنا على يوسف رب فأخرجه" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو عبد الله محمد المهدي قام بحبس يعقوب بن داوود في بئر، وبنى فوق هذا البئر قبة، وبقي يعقوب بن داود في هذا البئر لما يزيد عن الخمسة عشر عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا هل أتى الخنساء أن خليلها" فيروى بأن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قرر في يوم أن يعين النعمان بن نضلة العدوي واليًا على ميسان، وبعث في طلبه.
أما عن مناسبة قصيدة "ما لأبي حمزة لا يأتينا" فيروى بانه كان هنالك رجلًا في الجاهلية يقال له أبا حمزة، ولكن لم يكن لهذا الرجل ابن، وكان كل ما يشتهي هذا الرجل هو أن تلد له زوجته ابنًا يكبر بين يديه، فيملأ بيته فرحًا وسعادة.
أما عن مناسبة قصيدة "وقلت لفتيان كرام ألا انزلوا" فيروى بأن امرؤ القيس كان في يوم من الأيام في أحد أسفاره، وبينما هو في طريقه إلى وجهته، أصابه هوه ومن معه شيئًا من الجوع، فنزلوا لكي يتناولون الطعام.
أما عن مناسبة قصيدة "أتبكي أن يضل لها بعير" فيروى بأن الأسود بن المطلب مات له في غزوة بدر اثنان من أبنائه، وهم زمعة بن الأسود، وعقيل بن الأسود، كما ومات له حفيد يدعى الحارث بن زمعه.
أما عن مناسبة قصيدة "تقول سليمى لا تعرض لتلفة" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل من قبيلة همدان يدعى حريم بالإغارة على إبل وخيل وشاة لعمرو بن براقة، وأخذها معه وهرب بها، وعندما وصل خبر ذلك إلى عمرو بن براقة.
أما عن مناسبة قصيدة "سائل ربيعة حيث حل بجيشه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له ربيعة بن زياد الكلبي بتجهيز جيش من خيرة رجال قومه، وقام بغزو جيشًا يتبع لقبيلة شيبان، وهي إحدى القبائل التابعة لقوم بني أبو ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها المنكح الثريا سهيلا" فيروى بأن أخا عمر بن أبي ربيعة الحارث رجل تقي شريف عفيف، لا يصاحب النساء، ولا يقف معهن، ولا يكلمهن، على عكس أخاه، وبسبب ذلك كان كثير الموعظة والنصح له بأن يترك النساء.
هو همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في عام ستمائة وواحد وأربعون ميلادي في البصرة في العراق، وكان سبب تسميته الفرزدق هو ضخامة وجهه.
أما عن مناسبة قصيدة "أجاب الوابل الغدق" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يقال له أبا علي جالس مع المأمون في مجلسه، فاختلف الاثنان في بيت من الشعر وفيمن أنشده، ولفض الخلاف طلب المأمون امرأة يقال لها عريب
أما عن مناسبة قصيدة "عاتبوه اليوم في سفك دمي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى رجل إلى مجلس علي بن عاصم، وكان يومها في مدينة الكوفة في العراق، فدخل الرجل إلى المجلس، وجلس مع علي.
أما عن مناسبة قصيدة "لله من لمعذبين رماهما" فيروى بأن محمد بن طاهر كان في عام من الأعوام في الحج، وبينما هو يطوف ببيت الله الحرام، رأى جارية شديدة الجمال، وفي تلك اللحظة وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "هل تعرف الدار مذ عامين أو عاما" فيروى بأنه حينما قام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بتعيين أبو موسى الأشعري واليًا على العراق، توجه أبو موسى إلى العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أراه واحدا لا أخا له" فيروى بأن الشاعر الفرزدق كان متزوجًا من امرأة يقال لها نوار، وبعد أن مضى دهر على زواجه منها، ولأنه لم يولد له أي غلام.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا شهدت لثغر قومي مشهدا" فيروى بأن الجرير كان عند الحجاج بن يوسف الثقفي في العراق، وكان الحجاج قد أعطاه الأمان، بعد أن ملأ قلبه بالخوف منه، وعندما توجه الحجاج إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "وهل أنا إلا واحد من ربيعة " فيروى بأن ليلى بنت لكيز بن مرة كانت من أجمل فتيات العرب في زمانها، وأحسنهن خصالًا، فقد كانت آية من آيات الجمال، خلقها تام، من أكثر الفتيات أدبًا، ذات عقل رزين.
أما عن مناسبة قصيدة "علام قبست النار يا أم غالب" فيروى بأن مضاض بن عمرو الجرهمي كان قد نشأ في ديار عمه الحارث بن مضاض، وقد نشأ متأدبًا، لطيف المزاج، وكان في الديار فتاة يقال لها مي بنت مهلهل بن عامر.
أما عن مناسبة قصيدة "إن المهاجر حين يبسط كفه" قد قرر في يوم من الأيام قد قرر بأن يخرج من دياره ويهاجر، وكان ذلك في سبيل دينه وعروبته، فأخذ ما يملك من متاع في يد، وما يوجد في داخله من عزيمة وقوة في اليد الأخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "أما تستحي مني وقد قمت شاخصا" في يوم من الأيام قرر رجل يقال له محمد بن علي أن يحج إلى بيت الله في مكة المكرمة، فجهز نفسه، ومن ثم خرج متوجهًا إلى هنالك، وعندما وصل إلى مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري لنعم الحي أسمع غدوة" فيروى بأنه حصل خلاف بين كل من بسطام بن قيس وهانئ بن قبيصة ومفروق بن عمرو على الرئاسة، وكانت قبيلة بكر في تلك الأيام تحت يد الفرس.
أما عن مناسبة قصيدة "عاهدته وأنا موف عهده" فيروى بأن عبد المطلب بن هاشم نذر بأنه إن رزق بعشرة أبناء ذكور، وكانوا جميعًا عنده، ورآهم بين يديه، فإنه سوف يقوم بنحر واحدًا منهم أمام الكعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن حفزنا الحوفزان بطعنة" فيروى بأن الحارث بن شريك الشيباني كان بينه وبين بني سليط بن يربوع معاهدة، ولكنه قرر في يوم من الأيام أن يغدر بهم، وجمع قومه وهم بنو شيبان.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تقل أصلي وفصلي أبدا" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يبيع الحلوى، ولكنه لم يكن يبيع ما يكفي من الحلوى لكي يربح، وفي يوم من الأيام اهتدى إلى فكرة لكي يتمكن من الربح.
أما عن مناسبة قصيدة "تزور امرءا يعطى على الحمد ماله" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل إلى مجلس محمد بن علي الشطرنجي، فرحب به محمد بن علي وأجلسه، وسأله عن حاجته.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما تراجعنا الذي كان بيننا " فيروى بأنه في يوم كان هارون الرشيد في مجلسه وكان عنده الفضل بن ربيع، فقال له الخليفة: من يوجد في الخارج من ندمائي؟، فقال له الفضل: هنالك جماعة وبينهم هاشم بن سليمان.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليت شعري عنك دخنتوس" فيروى بأنه لقيط جمع القبائل وأعد لقتال بني عامر، وأقبل هو والملوك ومن معهم، فوجدوا بني عامر قد أخوذوا شعبًا من شعوب الجبل " وهو انفراج بين جبلين" ليس له إلا طريق واحدة.
هو أبو عبد الله أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي الدمشقي، ولد في عام أربعمائة وخمسون للهجرة في مدينة دمشق، وهو من عائلة تعود أصولها إلى قبيلة تغلب
أما عن مناسبة قصيدة "خاط لي عمرو قباء" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في واحد من أسواق الكوفة، وبينما هو يسير في هذا السوق إذ بأعرابي يوقفه، وكان مع هذا الأعرابي قطعة من القماش.
هو أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي ،وهو ابن عم رسول الله صل الله عليه وسلم وصهره، وهو أول من أسلم من الفتيان، وهو رابع الخلفاء الراشدين.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لهف لو شهدت قناتي" فيروى بأن الأفوه الأوديفي يوم قام بتوجيه غارة على قبيلة عامر بن صعصعة وهم في نجد، وكان ذلك بسبب دم كان بينه وبينهم.