قصة قصيدة واذا انتهى عزي وشاخت قوتي
أما عن مناسبة قصيدة "واذا انتهى عزي وشاخت قوتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أغار اللصوص على قبيلة سعد بن ورقة، وأخذوا من عندهم إبلًا، فقرر أبو ورقة أن يلحق بهم، ولكنه قبل أن يخرج في طلبهم سمع بأن سلمى مريضة.
أما عن مناسبة قصيدة "واذا انتهى عزي وشاخت قوتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أغار اللصوص على قبيلة سعد بن ورقة، وأخذوا من عندهم إبلًا، فقرر أبو ورقة أن يلحق بهم، ولكنه قبل أن يخرج في طلبهم سمع بأن سلمى مريضة.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت وقلت تحرجي وصلي" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل عبد الملك بن عبد العزيز إلى مجلس أبو سائب المخزومي، وعندما دخل إلى المجلس رد السلام على أبو السائب.
أما عن مناسبة قصيدة "يا غزوة ما غزونا غير خائبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى إلى رسول الله صل الله عليه وسلم وفد من الأزد، وكان من بينهم رجل يقال له صرد بن عبد الله الأزدي.
قصة قصيدة عفا من آل فاطمة الخبيت أمّا عن مناسبة قصيدة “عفا من آل فاطمة الخبيت” فيروى عادياء الأزدي وهو أبو السموأل كان أول من بنى حصن الأبلق الفرد، وكان هذا الحصن يطل على مدينة تيماء، وهي مدينة واقعة بين الحجاز والشام، وقد كان هذا الحصن على رابية من ترتب، وكان على هذه الرابية […]
أما عن مناسبة قصيدة "لم تصبر لنا غطفان لما" فيروى بأن جميع بني بغيض خرجوا من تهامة، وبينما هم في مسيرهم قامت إحدى قبائل مذحج وهي قبيلة صداء بالتعرض لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "رب ذئب أخذوه" فيروى بأنه في يوم من الأيام بدأ أحد الذئاب بالتردد على مجموعة من القرى المجاورة لبعضها البعض، وكان كلما دخل إلى قرية من هذه القرى أكل مجموعة من أغنامها.
أما عن مناسبة قصيدة "حبي في ذي القفار شردني" فيروى بأن عبد الملك بن قريب بن عبد الملك الملقب بالأصمعي في يوم من الأيام خرج من البصرة، وتوجه إلى الصحراء.
أما عن مناسبة قصيدة "والحصن صبت عليه داهية" فيروى بأن أحد ملوك اليونان قام ببناء حصن، وسمى هذا الحسن بالثرثار، وقد امتاز هذا الحصن بأنه ليس له باب يمكن أن يراه أحد، وبسبب ذلك كان كل ملك يقوم بغزو هذا الملك وهو في حصنه.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ أفناء خندف أنني" فيروى بأن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان قد جعل عبد الله بن عمرو بن العاص واليًا على الكوفة، وعندما وصل خبر ذلك إلى المغيرة بن شعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت كذئب السوء لما رأى دما" فإن الذئب هو أحد الحيوانات المعروفة عند العرب بكونه ضاريًا وكاسرًا من الكواسر، وعلى مدار التاريخ كان عدوًا لدودًا لرعاة الأغنام.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان من دون ركام المرتكم" فيروى بأن عدي بن حاتم الطائي هو ابن حاتم الطائي، وهو من كان العرب وما يزالون حتى يومنا هذا يضربون فيه المثل في الجود والكرم.
أما عن مناسبة قصيدة "كان لي يا يزيد حبك حينا" فيروى بأن زوجة الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك ربيحة قامت بشراء جارية يقال لها سلامة، وكانت لرجل من أهل المدينة المنورة. .
أما عن مناسبة قصيدة "ألما على دار لزينب قد أتى" فيروى بأنه كان للعجير السلولي ابنة عم، وكان يحبها ويهواها، وكانت هي الأخرى تحبه، ولكن ليس بنفس المقدار الذي يحبها به، وفي يوم من الأيام قرر أن يتزوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا شجاك بحوارين من طلل" فيروى بأن أخوان من قيس كانا قائمين على قرية يقال لها تل حوم، وبقيا على هذا القرية حتى أصبحا ثريين، فحسدهما على ما أصبحا عليه من ثراء قوم من بني ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما طلعنا من ثنية لفلف" فيروى بأن أرطأة بن سهية خرج في يوم من الأيام من بادية غطفان الواقعة في شبه الجزيرة العربية، وتوجه إلى الشام.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الزبير فأكفيكه" فيروى بأن الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان في يوم من الأيام في مجلس، وبينما هم جالسون قال علي: لقد منيت بأطوع الناس في الناس وهي عائشة رضي الله عنها.
أما عن مناسبة قصيدة "علامة ذل الهوى" فيروى بان رجلًا يقال له العتبي في مجلس، وكان في هذا المجلس عدد من العشاق والأدباء، وكان الجميع يتذاكرون في العشق، وفي أخبار العاشقين.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد جد في سلمى الشكاة وللذي" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى أبو الأسود الدؤلي امرأة من بني حنيفة، فأعجب بجمالها، وقرر أن يتزوجها، فذهب إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج.
أما عن مناسبة قصيدة "وأذعر كلابا يقود كلابه" فيروى بأن السليك خرج في ليلة من الليالي، وقد كانت تلك الليلة ليلة مقمرة، على عكس اللصوص الذين يفضلون الخروج في الليالي المظلمة.
كان الشعراء في العصر الجاهلي إذا أحبوا فتاة أنشدوا الكثير من القائد يصفونها فيها، وإذا ابتعدوا عنها أنشدوا العديد من القصائد يشكون فيها ألم الفرقة والبعد عن محبوبتهم، فكان الشعر بالنسبة لهم المأوى الذي يلتجئون إليه لكي يخفف عنهم ألم البعد والفراق.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود العذري ولد عام ثلاث وعشرون للهجرة، في قرية كلية وهي إحدى قرى عذرة، ونشأ فيها، وكان راعيًا للأغنام، وسارحًا للإبل، وكان والده عاجزًا عن رعايته فرباه عمه.
أما عن مناسبة قصيدة "أميم أثيبي قبل جد التزيل" فيروى بأن بنو جعفر وبنو عجلان قد اقتتلوا، فقتل أحد رجال بني جعفر رجلًا من بني عجلان، وكانت جدة القتال من بني عجلان
عُبيد بن مُجيب بن المضرحي، من بني كلاب بن ربيعة. وهو شاعر فتاك، من البدو، ويعد أحد أشجع فرسان زمانه، كان يكنى أبا المسيّب، وأبا سليل والقتال، وقد كني بالقتال لتمرده وشدة فتكه
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد بن القاسم الثقفي، ولد في الطائف سنة"72" هجري، ، فكان محمد الثقفي يحب الجهاد فكان مهتمًا في تدبير الجيوش ونشر الإسلام في أرجاء العالم.
أما عن مناسبة قصيدة "تنصرت الأشراف من عار لطمة" فيروى بأنّ جبلة بن الأيهم عندما قرر أن يسلم، كتب إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يعلمه بأنّه يريد الدخول في الإسلام، ويستأذن عمر القدوم إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "نصل السيوف إذا قصرن بخطونا"فيروى بأنه في يوم قام بعض جلساء أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان بوصف جارية لرجل من الأنصار له، وكانت هذه الجارية ذات أدب وجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "أطأ التراب، وأنت رهن حفيرة" فيروى بأن عبيد النعالي وهو غلام أبو الهذيل في يوم كان منصرفًا من جنازة في مسجد الرضى وقت الظهيرة.
أما عن مناسبة قصيدة"أرقت لبرق بليل أهل" يروى بأن أبا إمرؤ القيس قد طرده من البيت، ورفض أن يقيم معه، وكان لك بسبب شعره، فكان يسير في أحياء العرب.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين فابكي ما بني" فيروى بأن حجر بن الحارث كان يفرض الأتاوة على بني أسد، وكان يأخذها منهم كل سنة، وبقي على ذلك دهرًا من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ربع رامة بالعلياء من ريم" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل إسماعيل بن يسار إلى قصر الخليفة هشام بن عبد الملك بن مروان، وكان وقتها في الرصافة، فتوجه إليه وهو جالس بجانب بركة في وسط القصر.