قصة قصيدة يا خالد إن هذا الدهر فجعنا
أما عن مناسبة قصيدة "يا خالد إن هذا الدهر فجعنا" فيروى بأن الروم عندما رأوا من سليمان بن خالد بن الوليد، وما عنده من شجاعة وبسالة في فتح بهنسا في مصر، قاموا بنصب كمين له ومن معه.
أما عن مناسبة قصيدة "يا خالد إن هذا الدهر فجعنا" فيروى بأن الروم عندما رأوا من سليمان بن خالد بن الوليد، وما عنده من شجاعة وبسالة في فتح بهنسا في مصر، قاموا بنصب كمين له ومن معه.
أما عن مناسبة قصيدة "إفريقيا مهد الأسود ولحدها" فيروى بأن عمر المختار ترعرع في بيت هز وكرم، ونشأ على التربية الإسلامية، فكان يملك صفات حميدة، وأخلاقه فاضلة.
أما عن مناسبة قصيدة "إني رأيت أبي هودا يؤرقه" فيروى بأن نبي الله هود عليه الصلاة والسلام، جلس مع أبنائه، وقال لهم: إني أوصيكم بأن تتقوا الله وتطيعوه، وأن تقروا بوحدانيته.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا اكلت انا وجاعت جماعتي" فيروى بأن أبو زيد الهلالي ومن معه كانوا قد دخلوا إلى تونس بعد أن أمضوا عشرة أيام في المسير، وعندما دخلوا إليها أخذوا يتجولون فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "أدركت بالحزم والكتمان ما عجزت" فيروى بأن أبا مسلم الخراساني كان من موالين العباسيين، فقد خدمهم لأعوام طويلة، وساعدهم في القضاء على الدولة الأموية.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهبت مكارم جعفر وفعاله" فيروى بأن جعفر بن يحيى في يوم من الأيام كان في مجلسه، وكان عنده أشجع السلمي، وبينما هم جالسين يتبادلون أطراف الحديث، دخل عليهم أعرابي من بني هلال.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى ملك يستغرق المال جوده" فيروى بأنه في يوم من الأيام غادر أشجع السلمي من البصرة متوجهًا إلى الرقة في سوريا، وعندما وصل إليها كان الخليفة العباسي هارون الرشيد في غزوة.
أما عن مناسبة قصيدة "رب مغموم بعافية" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل يحيى بن مبارك اليزيدي إلى مجلس عيسى بن عمرو، وكان ممن جالس يومها سلم الخاسر.
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ أمير المؤمنين رسالة" فيروى بأن مصعب بن الزبير وهو الذي نشأ في بيت ينافس بني أمية على الحكم ويناوئهم عليه، في يوم من الأيام قرر أن يتزوج من فتاة تدعى سكينة بنت الحسين.
أما عن مناسة قصيدة "حياة ثم موت ثم بعث" فيروى بأنه في أيام الجاهلية كان هنالك رجل يقال له خرافة، وفي يوم من الأيام اختطفته الجن، وعندما أخذوه اختلفوا في أمره.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا لم أعد بالحلم مني عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه معاوية بن أبي سفيان إلى الحج، وعندما وصل إلى مكة المكرمة، سأل عن امرأة من بني كنانة تدعى دارمية الحجونية.
أما عن مناسبة قصيدة "بيعة المأمون آخذة" فيروى بأن الشاعر العباسي أشجع السلمي في فترة من فترات حياته انقطع اتصاله بالأمراء وكبار القوم، واقتصر اتصاله بالعباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس.
أما عن مناسبة قصيدة "ياصاحب السر إن السر قد ظهر" فيروى بأنه في يوم دخل مالك بن دينار إلى البصرة، وتوجه إلى المسجد الكبير، ودخله وكان ذلك في وقت الظهيرة.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا اللّه عادى أهل لؤم ورقة" فيروى بأنه في يوم قام الشاعر النجاشي الحارثي بهجاء بني عجلان، بقوله.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا تم شيئا بدا نقصه" فيروى بأن امرأة من البرامكة دخلت في يوم من الأيام إلى مجلس الخليفة العباسي هارون الرشيد، وكان عنده جماعة من أصحابه، ووقفت بين يديه، وقالت له: السلام عليك، أقر الله عينك.
أما عن مناسبة قصيدة "ليطلب الثأر أمثال ابن ذي يزن" فيروى بأنه عندما علت مكانة سيف بن ذي يزن في الحبشة، قدمت إليه وفود العرب التي احتوت على أفضل شعرائهم ووجهائهم، وأخذوا يمدحونه ويباركون له.
أما عن مناسبة قصيدة "قد أرغم الله أنفاً أنت حامله" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل أعرابي على الخليفة عبد الملك بن مروان، ووقف بين يديه، وقام بمدحه بقصيدة نالت إعجاب الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "نهاري نهار الناس حتى إذا بدا" فيروى بأنه كان في ديار بني عامر فتاة، وكانت هذه الفتاة من أجمل الفتيات وأكثرهنّ عقلًا وأدبًا، وكان اسم هذه الفتاة ليلى ابنة مهدي بن ربيعة الجريش.
أما عن مناسبة قصيدة "إني جعلت همومي ثم أنفاسي" فيروى بأنه كان هنالك شاب متعبد، جميل المظهر، حسن السيرة، فأحبته فتاة من أهل قومه، ولكنها لم تخبر أحدًا بحبها له.
أما عن مناسبة قصيدة "على مثلها من أربع وملاعب" فيروى بأن أبو تمام كان في يوم في مجلس القائد العباسي القاسم بن عيسى بن ادريس العجلي، المكنى بأبي دلف، وبينما هم جالسون أنشد أبو تمام قصيدة يمدح فيها أبو دلف.
أما عن مناسبة قصيدة "إني امرؤ لا يطبي نسبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان العباس بن الأحنف في مجلسه، وعنده عدد من الرجال، وكانوا يتبادلون أطراف الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ الحارث بن ظالم الرعديد" فيروى بأن الحارث بن ظالم المري في يوم قتل خالد بن جعفر الكلابي، وعندما وصل خبر مقتل خالد إلى صديقه عمرو بن الأطنابة.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي ريا قد أجد بكورها" فيروى بأنه في سنة من السنين حج عبد الله بن مهعمر القيسي، وعندما انتهى من الحج توجه إلى المسجد النبوي يريد أن يتهجد عند قبر رسول الله صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ما لعينك مطروفة" فيروى بأنه في يوم كان جماعة في مجلس أبي عكرمة الضبي، وكان أبو عكرمة من أعرف الناس بالشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "عزب الرقاد فمقلتي لا ترقد" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام شاب من بني الليث بارتكاب جناية، وأمسكه العسس، واقتادوه إلى المروان بن الحكم، وهو والي المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "خزيت في بدر وبعد بدر" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخلت أروى بنت الحارث بن عبد المطلب إلى مجلس الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وقد كانت في وقتها كبيرة في العمر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عمر الخيرات والمكارم" فيروى بأنه في يوم قام دكين بن رجاء الفقيمي عمر بن عبد العزيز، وكان يومها والي المدينة، فأمر له بخمس عشرة ناقة، فأخذها ولكنه لم يستطع أن يبيعها كونها هدية من عمر.
أما عن مناسبة قصيدة "ونبئت أن أبا منذر" فيروى بأن الحارث الجفني ملك الغساسنة، كان في يوم متعكر الحال، مشغول البال، فخطر في باله الشاعر حسان بن ثابت.
أما عن مناسبة قصيدة "أتانا بريدان من واسط" فيروى بأن كان ليزيد بن عبد الملك بن مروان ابن يدعى الوليد، وكان وقت وفاة أبيه يبلغ من العمر عشر سنين.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما يغني الثراء عن الفتى" فيروى بأنه عندما اشتد المرض على أمير المؤمنين أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وتيقن من أنه ملاق ربه.