قصة أسطورة راينك - The Legend of Rheineck
في قديم الزمان، كان هناك شاب اسمه غراف أولريك فون راينك وهو شاب متهور للغاية. كان هذا الشاب غني للغاية، ولكن جشعه جعله يفقد كل ممتلكاته ولم يتبقى لديه أي قطع زراعية
في قديم الزمان، كان هناك شاب اسمه غراف أولريك فون راينك وهو شاب متهور للغاية. كان هذا الشاب غني للغاية، ولكن جشعه جعله يفقد كل ممتلكاته ولم يتبقى لديه أي قطع زراعية
في قديم الزمان عند بوابة كنيسة الرسل بالقرب من السوق الجديد في كولونيا، عُلقت صورة شخصية للسيدة ريشموديس وطفليها الذين ترتبط القصة التالية بهم.
في قديم الزمان، كان هناك شاب يُدعى باراسيلسوس وكان يسير عبر الغابة وفجأة سمع صوتًا يناديه فنظر حوله واكتشف أنَّه صوت يخرج من جذر شجرة تنوب.
قصة المكان والناس هي قصة من الحكايات الشعبية الأفريقية حيث رويت هذه القصص بعد يوم طويل من العمل ليلاً على النار.
قصة بنات الملك أوهارا الثلاث أو ( The Three Daughters of King O'Hara) هي قصة خيالية من الحكايات الشعبية الأيرلندية.
قصة الأخوين أو (The Two Brothers) هي قصة خيالية من الحكايات الخيالية والفولكلور المحبوبين في فرنسا.
في السنوات التي مضت منذ زمن بعيد، نزلت الملايين من الجنيات اللطيفة من الشمس إلى الأرض. وفي الأرض، قاموا بتغيير أنفسهم إلى جذور وأوراق وأصبحوا أشجارًا،
في قديم الزمان، كان هناك أخ صغير وأخت صغيرة أحبا بعضهم البعض كثيرًا. كانت والدتهم ميتة وكانت زوجة أبيهم قاسيّة معهم للغاية وفعلت سرًا كل ما في وسعها لإيذائهم.
ذات مرة في قديم الزمان كان هناك فلاح يريد الذهاب لبيع خنزيره وبعد أنْ مضى بعض الوقت، التقى برجل شكله غريب وغير مألوف للفلاح سأله قائلًا: إلى أين تذهب أيها الفلاح مع خنزيرك هذا.
بعد أنْ وصل إندا إلى كوخه، اعتقد للحظة أنَّه كان يحلم ولكن كانت الخوذة الكريستاليّة والثوب المائي والرمح اللامع والوعاء الذهبي من الماء المعطر المُخصص لإزالة مفعول سحر البجعة البيضاء في القارب.
وتعد هذه القصة عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة جدًا اللواتي تم جمعهن بصعوبة بالغة من قِبَل علماء الأدب السويدي.
تُعد رواية جرس منتصف الليل هي رواية قوطيّة، قامَ بتأليفها الروائي فرانسيس لاثوم. حيث تمّ نشر هذه الرواية في عام 1798م، وكانت هذه الرواية في البداية مجهولة المصدر والمؤلف، فيُقال أنَّها نُسبت خطأً إلى جورج ووكر.
تُعد رواية رومانسية الغابة هي رواية قوطيّة كُتِبَت في عام 1791م، من قِبَل الرائدة البريطانيّة في الرواية القوطيّة آن رادكليف.
تُعد قصة الخوذة الذهبيّة هي قصة هولنديّة شعبيّة خياليّة، وهي أحد أشهر قصص الأطفال الهولنديّة.
تُعد قصة حقل بولاينز هي واحدة من العديد من القصص الخياليّة الأيرلنديّة حول لقاء البشر والجذام ومحاولة خداع بعضهم البعض. قامَ الكاتب جوزيف جاكوبس بتأليفها في عام 1830م.
تُعد قصة الخياط الرشيق قصة اسكتلنديّة مخيفة ومضحكة في نفس الوقت، قامَ بتأليفها الكاتب جوزيف جاكوبس في عام 1854م.
كان هناك جنية صغيرة لطيفة للغاية وكانت أحد أكثر الجنيات رقة وكانت تساعد جميع من يطلب المساعدة. كانت هذه الجنية تحب الزهور للغاية وكانت دائمًا ما تقطف القليل وتضع على شعرها الذهبي الجميل،
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى المدن التي تضم مرفأ، وقد كان ذلك المرفأ مثير للاهتمام لدى سكان المدينة، إذ كانت ربات البيوت والفتيات يأتين إلى النزل الذي في المرفأ.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل كان يدعى غني جان، إذ كان هو وزوجته ينتظران قدوم مولود جديد بفراغ الصبر، فقد كان في ذلك الوقت قد مضى على زواجهما فترة طويلة، وحينما اقترب موعد الولادة، كان يرى غني جان أن أمر ولادة طفل ليس بأمر جديد فهو أمر يحدث بشكل يومي في القرية.
كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخصية رجل يمتلكه ولع شديد بحمل المفاتيح وبإغلاق الأبواب، وقد كان مولع بذلك الشيء إلى حد أنه كان يشبه ولعه أحد أنواع الأمراض المزمنة.
تُعد رواية يوجين أونيجن من أهم الروايات التي اشتهرت على مستوى العالم في الأدب الروسي، والتي انبثقت عن الكاتب والمؤلف (ألكسندر بوشكين)، إذ يعود أصله إلى دولة روسيا، وهو ما كان يطلق عليه لقب (شاعر روسيا الأعظم) في ذلك الوقت، كما يذكر أنه مضى عشرة أعوام في كتابة تلك الرواية.
تُعد رواية اللورد الصغير من الروايات التي صدرت عن الراوية والمؤلفة ذات الأصول الامريكية (فرانسيس هودجسون بورنيت)، ومما كانت تتميز به تلك الرواية، أنه تناولت في محتواها الحديث عن أدب الأطفال، وهي أول الروايات التي أصدرتها الكاتبة؛ من أجل الحديث عن هذا الجانب.
يُعتبر المؤلف والأديب إدجار آلان بو وهو من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية من أبرز وأهم الكُتاب الذين تم تصنيف قصصهم ضمن قصص الرعب؛ ويعود السبب في ذلك إلى أنّ إدغار قد عانى الكثير في فترة الطفولة وهذا ما جعل تلك المعاناة تنعكس على كتاباته ومؤلفاته.
يُعتبر المؤلف والأديب موريس لوبلان وهو من مواليد دولة فرنسا من أهم وأبرز الكُتاب الذين اشتهروا في كتابة القصص القصيرة والروايات، وقد كان يطغى على قصصه ورواياته أسلوب المغامرات، وقد تم تصنيف قصصه بالقصص البوليسية، ومن أشهر القصص التي لاقت صدى واسع حول العالم هي قصة الغلاف ذو الختم الأحمر.
كان هناك مجموعة من الزوار الذيت أتوا لمشاهدة المعالم في منطقة هيزي لانغ، وبعد مرورهم بالعديد من المناطق الأثرية وصلوا إلى الطريق المقدس بين الحيوانات الحجرية الضخمة.
في قديم الزمان كان هناك فتى صغير يرعى الماشية في الغابة ويأكل وجبته في فترة الظهيرة في أحد زوايا الغابة. وبينما كان جالسًا هناك رأى فأرًا يجري في شجيرة العرعر، ففضوله دفعه للبحث عنه.
ذات مرة كان هناك ولد فقير ذهب إلى الملك وتوسل إليه أنْ يعمل كراعي في مزرعته فدعوه جميعًا باسم الخروف بطرس. وبينما كان يرعى أغنامه كان يُسلي نفسه بقوسه وذات يوم
وفقًا لما تقوله الأسطورة سكن أحد النبلاء في منطقة بينتورب، وكان هذا الرجل يحتضر في شبابه وترك كل بضاعته ومعداته لأرملته.
في قديم الزمان في باحة الكنيسة، جلس أحد الأشباح ليلاً وكان اسم الشبح توري جيبي كانت جثته في قبره جافة لا تتحلل.
ذات مرة كان هناك شقيقان متزوجان يعيشان في نفس المنزل، وفي أحد المرات استمع الأخ الأكبر لكلام زوجته وبسببها اختلف مع أخيه الصغير.