قصة القط والفرخ
القط كاتو والفرخ الصغير كتكت هما أصدقاء، دعا الفرخ كتكت صديقه كاتو لزيارته في مكان سكنه في يوم من الأيام، وعندما زار القط كاتو صديقه كتكت
القط كاتو والفرخ الصغير كتكت هما أصدقاء، دعا الفرخ كتكت صديقه كاتو لزيارته في مكان سكنه في يوم من الأيام، وعندما زار القط كاتو صديقه كتكت
في إحدى القرى يسكن زوجين بسعادة، كان هذين الزوجين يحبّان بعضهما البعض كثيراً؛ إلّا أنّهما لم يرزقا بطفل لمدّة طويلة، وفي يوم من الأيام عاد الزوج
رامي كان ولد لطيف يرعى الأغنام لجميع أهل قريته، يخرج رامي كل يوم يرعى الأغنام إلى التلال المليئة بالأعشاب الخضراء وجداول المياه، ويبقى مع
في إحدى الممالك العراقية القديمة يعيش السلطان المعتصم في قصره الكبير، وكان لدى هذا السلطان ملك عظيم، من أكثر الأشياء التي بحبّ
في إحدى القرى القديمة يوجد كهف غامض؛ حيث كان كل ما يقترب من هذا الكهف يختفي نهائياً، ومن يذهب إليه لا يعود، يشعر أهل القرية جميعهم
في إحدى القرى يعيش رجل مع عائلته وأصدقائه، كان هذا الرجل يخرج كل يوم ويبحث عن عمل، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير إذ وجد
الوحش لهم: أنا أشعر بأنّني سأفارق الحياة قريباً ولقد تركت لكم ثلاث نعجات ومنزلاً صغيراً، أوصيكم أن تتقاسموا تلك القسمة دون
في إحدى القرى تسكن امرأة عجوز في منزل صغير، ولديها ابنتين واحدة اسمها فاطمة والثانية اسمها زهرة، كان المنزل الذي تسكن به تلك العائلة
كان هنالك فتاة جميلة واسمها فرح، كانت فرح فتاة مجتهدة وجميلة جدّاً، وعندما أكملت فرح دراستها الجامعية شعر والديها بالحزن الشديد
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
سارة ويامن في طريقهما للذهاب إلى المدرسة، وقبل وصولهما لاحظت سارة بركة ماء صغيرة بجانب المدرسة، كانت قد تجمّعت من مياه الأمطار، اقترب سارة ويامن من البركة
يوجد في شمال البرتغال العديد من المواقع المعزولة حيث يلتقي المسحورون والسحرة عند اكتمال القمر. تقع هذه الأماكن بشكل عام بين الصخور العالية على الجوانب شديدة الانحدار من التلال المطلة
كان هنالك كنغر مغرور، دائماً يتفاخر بنفسه بأنّه الكنغر السريع في الجري، من أكثر ما يسعى له هذا الكنغر هو النجاح في جميع المسابقات، والظهور كبطل الجري الوحيد
كان هنالك فتاة صغيرة واسمها ساشا، كانت هذه الفتاة تعاني من تحوّل غريب؛ حيث كانت في الليل دائماً تشعر بخوف كبير من ظلام الليل، ودائماً يظهر في مخيّلتها أنّ هذا الظلام مليء بالأرواح
من بوابات القصر الواقعة على ناطحة سامية في محيط إسيجا نزولاً إلى ضفاف نهر جينيل، كانت الأرض مغطاة بأشجار الزيتون وشكلت هذه الأشجار سياجًا طبيعيًا وقويًا حول مُلكية القط الأبيض في إيكيجا
كان هنالك عائلة كبيرة تتكوّن من الحضميات المختلفة، كانت هذه العائلة تسير برحلة في فصل الشتاء، وكانت تريد زيارة الحقول والبساتين المختلفة، كان يسير في المقدمة الجريب فروت
يروي الحائط قصّته ويقول: قبل أن أصبح حائطاً كنت أتكوّن من التراب الذي يشرب المطر، وكنت أخرج البذور التي كانت داخل فمي في فصل الربيع؛ حتّى تكبر وتتحوّل إلى نباتات وزهور صغيرة،
في قديم الزمان، كان هناك ديكًا قال لصديقته الدجاجة ذات مرة: لقد حان الوقت الآن لنضوج الجوز، لذلك دعينا نذهب إلى التل معًا ونأكل منه قبل أنْ يأخذها السنجاب.
كان هنالك رجل يعيش في المدينة، كان هذا الرجل يشتكي دائماً من ألم شديد في بطنه، وكان كلمّأ سأله شخص عن سبب ألمه يدعّي ويقول بأن هنالك ضفدع في بطنه كان قد ابتلعه في مرة من المرات.
كان هنالك ولد صغير يحب الألوان كثيراً ويحتفظ بها في درجه الخشبي، وفي يوم من الأيام بدأت هذه الألوان تتجاذب أطراف الحديث، وكان كل لون من هذه الألوان يتحدّث ويتباهى بنفسه.
كان هنالك سلطان اسمه السلطان حاتم، وكان الشعب يحبّون هذا السلطان كثيراً؛ لأنّه طيّب القلب ويفكّر دائماً في سعادة شعبه، يحكم السلطان
كان هنالك في قديم الزمان ملك مغرور يحكم إحدى البلاد، كان هذا الحاكم مغرور بنفسه كثيراً، وكان يحبّ أن يهتم بمظهره كثيراً ولا يهتم بأي شيء
في إحدى القرى تسكن ثلاث أخوات مع بعضهن البعض، وفي يوم من الأيام جلست الأخوات بجانب شرفة المنزل وصرن يتجاذبن أطراف الحديث
في إحدى القرى القديمة تعيش سيدة مسنّة مع ابنتها في منزل صغير، وبجوارهما تسكن سيدة كانت لديها خبرة في أعمال السحر والسحرة
في إحدى العصور القديمة يعيش الملك والملكة سعيدين في قصرهما، وكان لدى الملكة بنت جميلة كالقمر اسمها جوليا تعيش بظلّ والديها
في صباح كل يوم ومع إشراقة الشمس، تلمع أشعّتها لتنير كوكب الأرض وتنوّه لبداية يوم جديد، وتبعث هذه الأشعّة الفرح والسرور لجميع من
في إحدى الأعشاش الموجودة فوق غصن الشجرة تسكن العصفورة مع فراخها الأربعة، كان هنالك واحد من هؤلاء العصافير الأربعة عصفور كسول
كان هنالك رجل يسكن في إحدى القرى الصغيرة التي كانت تمتلئ بالحيوانات الأليفة، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير في طريقه
العبرة من القصة هي أن الرضا بالقضاء والقدر هو من الأمور الطيبة، والتي لا بد أن يأتي يوم ويجني من يقتنع بقضاء الله الثمار الطيبة.
في قديم الزمان، كان هناك رجل لديه سبع بنات ماتت زوجته عندما كانوا الفتيات صغار ولذلك تُركت رعاية هؤلاء الفتيات لوالدهن، كانت مهمة الطبخ توزع على الفتيات بالتناوب. وكان في الطرف الآخر من القصة هناك سيدة أرملة للسيد برودان.