قصة أعواد القصب
كانت علا تعيش مع والدتها المريضة في المنزل، استيقظت في الصباح الباكر كعادتها في تمام الساعة السابعة، وهو الوقت المعتاد أن تعطي الدواء لوالدتها، بدأت تتمطّى بالفراش
كانت علا تعيش مع والدتها المريضة في المنزل، استيقظت في الصباح الباكر كعادتها في تمام الساعة السابعة، وهو الوقت المعتاد أن تعطي الدواء لوالدتها، بدأت تتمطّى بالفراش
كان هنالك ولد اسمه نادر يسكن مع والديه، نادر ولد يشعر دائماً بأنّه غير سعيد في حياته؛ وذلك لأنّه مهما حدث معه ينظر للأمر السيء ولا ينظر للأمر الجيّد أبداً، وعلى الرغم من أن نادر محاط
كان هنالك ثعلب يسكن في الغابة، وفي يوم من الأيّام شعر هذا الثعلب بالجوع الشديد؛ لذلك بدأ يتجوّل في الغابة بحثاً عن فريسة ليأكلها، وأثناء سيره سمع هذا الثعلب صوتاً غريباً في الغابة
كان هنالك قلم يحب رسم الأشياء كثيراً، وفي مرة من المرّات رسم هذا القلم خطين أحدهما مستقيم، أمّا الآخر فكان منحني، ثم وضع نفسه داخل الغطاء وأراد النوم،
كان هنالك فتاة واسمها ميساء، كانت ميساء فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشرة أعوام، وتحب القطط كثيراً وتملك قطة جميلة جدّاً؛ حيث عيناها زرقاوتين ولديها فراء أبيض جميل
في يوم من الأيام العاصفة شديدة الرياح، كانت أفرع أشجار السرو ترتطم ببعضها البعض، والملابس المنشورة ترقص وتتحرّك باتجاه الرياح، كان بدر وزملائه في المدرسة، وعند نهاية الدوام
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش سعيدة في أعشاشها، وكان هنالك صياد اسمه حسن، كان حسن يأتي لمنطقة الأعشاش هذه لكي يصطاد ما يستطيع من عصافير
كان هنالك ديك يعيش مع أولاده الصغار ويحبّهم كثيراً، في يوم من الأيام أراد هذا الديك أن يذهب هو وصغاره من أجل البحث عن طعام، كان الأولاد الصغار يشعرون دائماً بالأمان والاطمئنان
كان هنالك ولد اسمه سعيد، كان سعيد يحب فعل الخير ومساعدة الآخرين، وكان محبوباً من قبل الناس بسبب هذه الصفات الرائعة، وفي مرّة من المرّات كان سعيد يسير في الشارع
كان هنالك ولد اسمه باسم ويعيش مع والديه وعائلته التي تحبّه ويحبها، في يوم من الأيام كان باسم يمشي في حديقة المنزل، وبدأ يشعر وكأنّه لايرى جيداً وأن هنالك ألم بسيط في
كان هنالك رجل يعيش في المدينة، كان هذا الرجل يشتكي دائماً من ألم شديد في بطنه، وكان كلمّأ سأله شخص عن سبب ألمه يدعّي ويقول بأن هنالك ضفدع في بطنه كان قد ابتلعه في مرة من المرات.
كان هنالك فتاة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً واسمها سعاد، كانت تعيش سعاد في عائلة فقيرة الحال؛ حيث يعمل والدها في فلاحة الأرض التي كانت بالكاد تجلب لهم قوت يومهم
كان آرثر يعيش مع والديه وأخيه الكبير في المنزل، والد آرثر يعمل بمحل للحلويات، وكان آرثر يحب الحلوى كثيراً، في يوم من الأيام عاد والده وكان يخفي شيء ما وراء ظهره
كان هنالك رجل ثري يملك غزالاً و يسكن في إحدى القرى، وكان لدى هذا الغزال قرون ذهبية تميّزه عن غيره من الكثير من الغزلان، ومن أهم أسباب ثراء هذا الرجل أنّه كان يستخدم هذا الغزال
في إحدى المزارع يعيش الذئب بجوار المرعى المليء بالخراف والأغنام، وكان هذا الذئب لديه خبرة كافية باصطياد فرائسه، ويذهب كل يوم
كان لدى خالد حوض سمك صغير، وفي يوم من الأيام شاهد خالد القطة سوسو وهي تنظر لحوض السمك بتمعّن، تلاحق بنظراتها السمك الملوّن الصغير
كان هنالك فتاة جميلة اسمها ماري، كانت ماري فتاة جميلة ولديها شعر يشبه في سواده ظلام الليل، وتحب كثيراً التنزّه في الغابة واللعب والتحدّث مع الحيوانات، وفي يوم من الأيام بينما
كان هنالك حصان صغير يحب العدو بسرعة ومسابقة الرياح في جريه، وكان مليئاً بالنشاط والحيوية ولديه القدرة على أن يجعل التراب والرمال تتطاير من شدة سرعته
كان هنالك دجاجة واسمها كريمة، كانت هذه الدجاجة تضع بيضاً لونه أبيض، وكانت تحب التباهي والتفاخر كثيراً بهذا البيض الذي تضعه، وفي فصل الربيع شاهدت الدجاجة كريمة أن هنالك أرنب
كان هنالك ولد صغير واسمه سامر، كان لدى سامر أخ واسمه مارتن، مارتن يحب كرة القدم كثيراً، وفي يوم من الأيام ذهب سامر وجدّه من أجل مشاهدة لعبة كرة القدم التي كان يلعب.
كان هنالك طالب اسمه أحمد، أخبرته معلمة اللغة العربية أن يوم غد سيكون هنالك امتحان للإملاء، أحمد طالب نشيط ويحب الدراسة والعلامات الجيدّة، درس أحمد وهيّأ نفسه لهذا الامتحان.
كان هنالك فتاة اسمها سارة، كانت سارة طالبة في المدرسة، وفي يوم من الأيام استيقظت من النوم وهي تصرخ وتنادي: أمّي أمّي أرجوكِ تعالي، أسرعت الأم إلى غرفة ابنتها وقالت لها
كان هنالك رجل متزوج بامرأتان، أنجبت إحداهما بنت بيضاء وجميلة جدّأً وأسماها جبينة، كانت المرأة الثانية التي لا تنجب أولاداً كلمّار رأت جبينة تشعر بالاغتياظ، وتشتعل في قلبها نيران الحسد والكراهية،
كان هنالك خنفساء تختلف عن غيرها من الخنافس؛ حيث ورثت من أبيها الكثير من النقود ممّا جعلها خنفساء ثرية، كانت هذه الخنفساء طموحة أيضاً؛ حيث كانت تحلم بالطيران على الرغم
كان هنالك ولد اسمه وحيد، كان وحيد له من اسمه هذا نصيب؛ حيث كان دائماً يجلس لوحده، بينما زملائه يلعبون ويمرحون ويقفزون كالأرانب، وفي مرّة من المرّات كان وحيد
في إحدى القرى كان هنالك مدرسة صغيرة للطلّاب وكان يقوم بتدريسهم أستاذ فاضل، وفي يوم من الأيام دخل المعلّم على طلّابه وطلب منهم