قصة أين صوتي
ميساء فتاة طيبة ورقيقة كثيراً، كانت ميساء تحب والديها كثيراً وتحب كل من حولها، ولكن ميساء كنت تعاني من شيء واحد وهو حبّها لكتمان
ميساء فتاة طيبة ورقيقة كثيراً، كانت ميساء تحب والديها كثيراً وتحب كل من حولها، ولكن ميساء كنت تعاني من شيء واحد وهو حبّها لكتمان
أحمد ولد كفيف يعيش مع والده العجوز في القرية، فقد أحمد نظره بسبب حادث مؤلم؛ فقد تعرّض لحادث سيارّة كانت تقود بسرعة، وكان
كان هنالك رجل يعمل ببيع الزيت في السوق واسمه أبو صالح، كان أبو صالح رجل ثريّ ويمتلك الكثير من المال؛ وذلك بسبب كثر بيعه لهذا المنتج
في إحدى المزارع الجميلة الغنّاء يعيش المهر مع أمّه حياة سعيدة وهادئة؛ حيث كانا يلعبان ويأكلان ولم يواجها أي خطر من أي نوع، كما أنّهما لم
رائد ولد في الصف الخامس، وكان رائد يشترك بالكثير من الأنشطة المدرسية، ومن ضمن هذه الأنشطة هو اليوم المهني، وهو يوم يقوم به المشرفون
منى ووليد أخوان يحبّان اللعب بالرمل كثيراً، وكانا ينتظران العطلة الصيفية بفارغ الصبر؛ وهذا لأن والدهما دائماً يأخدهما في العطلة الصيفية رحلة
سامي رجل صاحب مخبز له عدّة فروع في أكثر من منطقة، وكان له صديق اسمه مالك، وفي يوم من الأيام دار بينهما حوار كان سامي يتحدّث فيه
كان هنالك ولد اسمه وليد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، كان وليد يحب اللعب مع أصدقائه كثيراً، ومن أكثر الألعاب التي يحب وليد أن يلعبها هي لعبة
كان سامر يجلس مع جدّته في الحديقة بعد تناولهم وجبة الغداء، كانت الجدة تجلس على الأرض وتتأمّل بمناظر الطبيعة الجميلة، وبينما كان حفيدها
في إحدى صفوف الروضة كان هنالك فتاة لطيفة وجميلة اسمها ليان، وكانت ليان تحب الرسم كثيراً، وفي يوم من الأيام كانت معلّمة ليان التي تحب
في إحدى المزارع وبين أشجار البازيلاء، تعيش خمس حبّات من البازيلاء الخضراء في كيس بازيلاء واحد، كل حبة من هؤلاء الحبات كانت تختلف
كان هنالك رجل يسير في داخل إحدى الغابات، وبينما هو يسير في الغابة إذ سمع صوتاً غريباً، عندما حاول أن يتعرّف على هذا الصوت كان صوت
في إحدى المدن تسكن فتاة اسمها ماري، كانت ماري فتاة فائقة الجمال وذات وجه حسن؛ ولهذا السبب كان هنالك الكثير من الشبّان اللذين
في إحدى القرى يسكن رجل حكيم ويحبّه الجميع، وكان الناس يأتون دائماً لهذا الرجل الحكيم ليتحدثّون معه ويستشيرونه بكل شؤون حياتهم
في إحدى الغابات يسكن أرنبان مع بعضهما البعض في منزل صغير، واحد لونه أبيض وواحد لونه أسود، كانا هذين الأرنبين يحبّان اللعب
أحمد ولد صغير في الصف الخامس، في يوم العطلة الأسبوعبة استيقظ نشيطاً، وعندما نظر من نافذة غرفته وجد الطقس جميلاً والسماء
في يوم من الأيام اجتمع الأحفاد حول جدّتهم العزيزة، وكانوا قد اعتادوا أن يستمعوا لقصة جميلة ترويها جدّتهم لهم في هذا الوقت في كل يوم
فارس يسكن مع عائلته وجدّته في المنزل، كانت جدّة فارس تجلس في الصالة وتشاهد التلفاز، وعندما دخل فارس وكان يريد مشاهدة الكرتون
بجوار إحدى الغابات يسكن طبيب كان يعمل بمعالجة الحيوانات كلّها، كان هذا الطبيب يقوم بمعالجة أي حيوان يأتي إليه، وكان مجتهداً ومتفانياً
في إحدى القرى يمتلك العم مالك بستاناً كبيراً ، يحتوي هذا البستان الغنّاء على الكثير من الأشجار المثمرة بمختلف أنواع الفاكهة والخضار، وعلى
في إحدى الغابات يعيش الأرنب السريع والنشيط سعيداً في الغابة، وتعيش بقية الحيوانات جميعها في سلام، ولم يكن هنالك ما يعكّر مزاجها
كان هنالك ولد اسمه ماركوس يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، ماركوس يحب كثيراً الجلوس أمام شاشة الحاسوب، كان يقضي أمام شاشة
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وسرور، كان هذا الأسد قد اعتاد على أنّ كل الحيوانات تحاف منه، لذلك كان دائماً
في إحدى الغابات الكبيرة يوجد نهر طويل، وفي آخر هذا النهر توجد بحيرة ماء عذب ويحيط بها الكثير من الأشجار الكثيرة، وفوق أحد أغصان هذه
في إحدى القصور الكبيرة تعيش الأميرة الجميلة حسناء؛ كان لدى تلك الأميرة الكثير من الخدم من حولها، هؤلاء الخدم دائماً على استعداد
في إحدى الغابات البعيدة يسكن أرنب مع عصفور وقطة في منزل واحد، وكان هؤلاء الأصدقاء قد اعتادوا على إعداد الطعام سويّاً، وفي يوم من
في إحدى الغابات يعيش النسر القوي في الغابة، وهو من أقوى الطيور وأكثرها ممّن يمتلك الأسنان الحادّة والذكاء، مرّت السنوات وكبر
سالم ولد صغير وكان يحب فصل الربيع كثيراً، وفي مرّة من المرّات كان سالم يمشي مع أخيه الأكبر في حديقة الزهور الجميلة، وجذبته
نادية ونسمة كانتا صديقتين في الصف السادس، وكنّ يجلسن بجانب بعضهن البعض في الصف، وفي يوم من الأيام دخلت المعلّمة على الصف
بجانب إحدى البحار يسكن السلطعون الصغير مع أمّه، وكانت أمّه تخرج معه كل يوم في نزهة صغيرة بجانب البحر؛ وذلك من أجل أن تعلّمه