كيف أتعاطف مع الآخرين
لعلّ العاطفة الإنسانية هي الوسيلة التي يمكن لنا من خلالها أن نلتقي مع أي شخص من أي مكان في العالم بغض النظر عن اللغة او الدين أو العرق
لعلّ العاطفة الإنسانية هي الوسيلة التي يمكن لنا من خلالها أن نلتقي مع أي شخص من أي مكان في العالم بغض النظر عن اللغة او الدين أو العرق
تقوم الشخصية على العديد من الاعتبارات التي من شأنها أن تزيد من مهارات الفرد بصورة إيجابية في صقل الشخصية والذهاب بعيداً نحو النجاح
أصبحت سرعة الإنجاز متطلّباً رئيسياً لا بدّ وان يمتاز به كلّ موظف أو مهني أو تاجر أو طالب علم، ولعلّ السبب في ذلك هو التسارع العالمي الكبير في إنجاز المهام
قد يمتلك البعض العديد من الصفات التي تساعده على أن يكون ناجحاً في مجال عمل ما، ولكن عندما يدور النقاش بينه وبين طرف آخر فهو عادة ما يكون خاسراً
من السهل تنفيذ الكثير من المهام ولكن من الصعب الوصول إلى الهدف المرجوّ من تنفيذ هذه المهام بدقّة متناهية، ولعلّ الدقّة التي نقصدها هنا هي المهارة
ليس بالضرورة أن يمتاز الأشخاص المبتكرون بالذكاء الخارق الذي يحتّم عليهم ضرورة ابتكار آلة تعود بنا ألف عام إلى الخلف أو تجعلنا قادرين على قراءة المستقبل
في عالمنا الحاضر أصبح هناك العديد من العلوم التي تساعدنا على كيفية التعامل مع الآخرين، وتتحدث أيضاً عن المظهر العام الذي لا بدّ لنا وأن نظهر من خلاله أثناء حديثنا وتعاملنا
لا يملك البعض القدرة على إظهار احترامهم للآخرين على الرغم من شعورهم بمشاعر اللطف والتقدير والاحترام، ولكن لا يملكون القدرة في التعبير
مهما وصلنا من درجات الرقي الفكري والسلوكي وحسن التعامل مع الآخرين لا بدّ وأن نحمل الضغينة في قلوبنا لبعض الأشخاص بسبب إساءة لفظية أو معنوية
لا يملك الكثير منّا القدرة على البدء بالحديث بصورة إيجابية أو كما هو مفترض، ويعاني البعض من عدم قدرتهم في بدء أي نقاش لضعف شخصيتهم أو شعورهم
الفكر هو السمة الأبرز التي تساعد الفرد على أن يكون ناجحاً أو فاشلاً مرفوضاً في المجتمع أو مرغوب فيه، وهذا الفكر من الممكن أن يكون طبيعياً من شخص طبيعي
في كثير من الأحيان نملك كمّاً هائلاً من المعلومات ولكننا لا نملك القدرة على أن نكون متحدثين لبقين نثبت من خلال حديثنا وجهات نظرنا
لا يملك البعض الجرأة في مراجعة ذاته والتعرّف على أخطائه التي أدت إلى حصول بعض الانتكاسات الاجتماعية أو المهنية أو الفكرية له
لا يقتنع الآخرين بأفكارنا إن لم نكن مقنعين في شخصيتنا بصورة عامة، وهذا الأمر يحتاج إلى عدد من المتطلبات التي لا بدّ وأن تتوفّر في الشخصية
سؤال يتبادر في ذهن البعض قبل النوم أو بعد الاستيقاظ من النوع في الصباح الباكر، كيف أجل يومي سعيداً؟ ولعل الإجابة في ذهن البعض تكمن في الحصول على المال
يصرّ البعض على أن يبقى مكانه دون حراك أو إضافة أي تطوّر على شخصيته خوفاً من المجهول، ويرى أنّ أي تغيّر يمكن أن يحدث قد يجلب العديد من المخاطر
لا يشعر البعض بأنه يملك القوّة الكافية التي تساعده على المنافسة والاستمرار، وبالتالي فإنّه يحقّ له البحث عن وسائل جديدة من أجل الشعور بالقوّة اللازمة التي تساعد على النجاح
من غير الممكن أن نعرف كلّ ما يمكن أن يفكّر به الآخرين، ولكن من الطبيعي أن نملك الخبرة والمهارة في كشف بعض جوانب هذا التفكير
يمرّ على كلّ واحد منّا العديد من الظروف والأزمات النفسية والفكرية التي تحبط من عزيمته وتثنيه عن التقدّم والنجاح، ويحاول البعض الوقوف مرّة أخرى
كثيراً ما تنتابنا الرغبة في تغيير أنفسنا نحو الأفضل لاعتقادنا بأننا غير جيدين أو أنّ هناك مراحل نفسية وشخصية أفضل لا بدّ وأن نصل إليها
لا يوجد أحد منّا صحيح التفكير لا يخطئ أبداً، فالعديد منّا يقع في أخطاء فكرية أو سلوكية تجعله في مرمى الانتقاد الشخصي والانتقاد العام
لا يفكّر البعض بالأحداث التي من الممكن أن تحصل معه، ويعتقد بأنّ الأمور ستسير بصورة ونسق جيّد دون حدوث أية معضلات في المستقبل
لا يتحقّق النجاح في كثير من الأحيان بصورة منفردة سوى في بعض الحالات النادرة التي كان يقوم من خلالاها أحدهم باكتشاف أو اختراع أمر خارق للعادة
لعلّ الحياء من الصفات التي تنادي بها كافة الأديان السماوية، وحتى الأشخاص الذين لا يؤمنون بشيء يرغبون في الحصول على قيمة الحياء كونها من الصفات
يوجد في حياة كلّ واحد منا ما يسمى بالسرّ أو المعلومة المجهولة التي يرغب صاحبها في إخفاءها عن الآخرين، ولكن الطبيعة البشرية
يعيش الأشخاص العظماء والناجحون في حياتهم وفقاً لخطّة وبرنامج يتم توثيقه بصورة متسلسلة تخلو من الأخطاء، ولعلّنا في تفكيرنا المتواضع
تعتبر الصحّة متطلباً أساسياً لينعم كل شخص منّا بحياة سعيدة، وهذه الصحّة هي التي تجلب لنا السعادة بغضّ النظر عن المال الذي نملكه أو عن طبيعة المهنة
يرى الكثير منّا بأن مكان العمل الذي يتواجد فيه لا يتناسب مع شخصته، ويعتقد البعض الآخر بأنه لم يحسن الاختيار وأنه قد فات الأوان على تغيير مكان العمل
تحمل الشجاعة الكثير من المعاني التي يتمّ تفسيرها بناء على طبيعة الموقف الذي تكون فيه، الشخص الشجاع هو الذي يملك القدرة على تجاوز المحن والعقبات
إنّ سوء التفاهم الذي يحدث في كثير من النقاشات فيما بين طرفين هو نتاج عدم احترام وجهات النظر وعدم القدرة على منح الطرف الآخر حقّه في الحديث