قصة قصيدة يا قمر القصر متى تطلع
أما عن مناسبة قصيدة "يا قمر القصر متى تطلع" فيروى بأن رجلًا يقال له محمد بن إبراهيم بعث في يوم من الأيام في طلب رجل يقال له ابن إسحاق، وبعث لهذا أحد غلمانه، فتوجه الغلام إلى منزل ابن إسحاق.
أما عن مناسبة قصيدة "يا قمر القصر متى تطلع" فيروى بأن رجلًا يقال له محمد بن إبراهيم بعث في يوم من الأيام في طلب رجل يقال له ابن إسحاق، وبعث لهذا أحد غلمانه، فتوجه الغلام إلى منزل ابن إسحاق.
أما عن مناسبة قصيدة "ما أحسن الجيد من ملكية" فيروى بأن الأحوص الأنصاري كان عنده جارية يقال لها حبابة، وفي يوم من الأيام دخل الأحوص بها إلى يزيد بن عبد الملك بن مروان قبل أن يصبح خليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا عني حصينا رسالة" فيروى بأنه في يوم من الأيام ولي عبيد الله بن زياد بن الحصين بن أبي الحر العنبري على ميسان، فاستلم ولايتها، وبقي واليًا عليها لما يزيد عن الخمس سنين.
أما عن مناسبة قصيدة "لنا صاحب لا كليل اللسان" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديقًا يقال له الحارث بن خليد، وكان الحارث بن خليد أحد أشراف المدينة التي يعيش بها أبي الأسود.
وفي يوم من الأيام مر به رجل، فدعاه إلى الطعام، فأقبل الرجل، وأمسك بالخوان، ووضعه أسفل، ثم جلس يأكل، وبينما هو يأكل قال لأبي الأسود: يا أبا الأسود، إن أردت أن تأكل، فانزل وتناول الطعام معي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغ معاوية بن حرب" فيروى بأنه عندما توفي علي أبي طالب رضي الله عنه، وبويع ابنه حسن بن العلي، ووصل خبر ذلك إلى أبي الأسود الدؤلي، وكان وقتها في المسجد.
أما عن مناسبة قصيدة "لعبد العزيز على عترته" فيروى بأن نصيب بن رباح كان في يوم من الأيام يرعى إبلًا لمولاه، وكان في نفس المرعى إبل لرجل يقال له صفوان، وكان عند صفوان ابنة يقال لها زينب.
أما عن مناسبة قصيدة "مثل الرزق الذي تطلبه" فيروى بأن ابن مرج الكحل كان من الناس الذين ينتمون إلى طبقة المجتمع المتدنية الدخل، وكان يخرج في كل يوم من بيته يطلب الرزق.
أما عن مناسبة قصيدة "قصة قصيدة يا برق حي إِذا مررت بِعزتا" فيروى بأن محمد بن نصر الله بن مكارم بن الحسن بن عنين، كان واحدًا من أعظم شعراء عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، ويروى بأنه كان كثير الهجاء.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت لعراف اليمامة حكمه" فيروى بأن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه استعمل الصحابي النعمان بن البشير، لكي يقوم بجمع صدقات كل من بني عذرة، وبني سلامان.
أما عن مناسبة قصيدة "ترك الناس في حيرة" فيروى بأنه كان هنالك جارية يقال لها ناعم، وفي يوم من الأيام سمع الخليفة المعتضد بخبر جمال هذه الجارية، فأرسل إلى مولاها يطلب منه شرائها.
أما عن مناسبة قصيدة "شهدت وبيت الله أنك طيب الثنايا" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزلت امرأة أعرابية على ديار بني عامر مع زوجها، وأخذ الاثنان يمشيان في سوق الحي، وبينما هما يسيران في السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "علامة ذل الهوى" فيروى بان رجلًا يقال له العتبي في مجلس، وكان في هذا المجلس عدد من العشاق والأدباء، وكان الجميع يتذاكرون في العشق، وفي أخبار العاشقين.
أما عن مناسبة قصيدة "أعلى العهد مالك بن سنان" فيروى بأن رجلًا يقال له السميدع بن عمرو الكلابي كان كثيرًا ما يسافر، وفي يوم من الأيام وفي واحدة من أسفاره، وكان يومها متجهًا صوب اليمامة.
أنشد أبو النجم العجلي في يوم قصيدة في مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وذكر فيها بأن الخليفة أحول عن طريق الخطأ، فقام الخليفة بقطع عنقه.
على الرغم من أن معظم الناس في هذه الأيام لا يعمرون طويلًا إلا أن الناس في العصر الجاهلي اعتادوا على أن يعمر رجالهم حتى يدركون المائة من عمرهم، إن لم يدركوا أكثر من ذلك بكثير، وعندما يدرك المرؤ من عمره ما يزيد عن المائة فمن الطبيعي أن يسأم من الحياة.
أما عن مناسبة قصيدة "علقتها حرة حوراء ناعمة" فيروى بأن الملك النعمان بن المنذر خرج في يوم من الأيام من قصره، وكان خروجه للصيد، وبينما هو في طريقه إلى المكان الي يصيد به، مر من أمام كنيسة، وفي تلك اللحظة كانت فتاة تخرج من تلك الكنيسة، وعندما رأى النعمان تلك الفتاة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ابن الدمينة والأخبار تحملها" فيروى بأن ابن الدمينة كان متزوجًا من امرأة يقال لها حما، وكانت حما تقابل رجلًا يقال له مزاحم بن عمر السلولي، فكان مزاحم يأتيها كل يوم فيجلس معها، ويتحدث إليها، وعندما وصل خبر ذلك إلى زوجها ابن الدمينة منعها عن لقائه، فامتنعت، واشتد ذلك على مزاحم، فأنشد عند ذلك يذكرها قائلًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليث احذر أن تكون جزوعا" فيروى بأنه في يوم من الأيام حصلت حرب بين الفرس والعرب، وكان أحد المقاتلين بين صفوف العرب عنترة بن شداد، وفي تلك الحرب تمكنت جيوش الفرس من أسر عنترة.
أما عن مناسبة قصيدة "منفصل عني وما" فيروى بأنه في يوم من الأيام وهبت جارية إلى الخليفة هارون الرشيد، وكانت هذه الجارية شديدة الجمال، فبقي معها تلك الليلة يتحدثان حتى الصباح.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ويح صبيتي الذين تركتهم" فيروى بأن جماعة من قريش خرجوا في يوم من الأيام من الحجاز، وتوجهوا صوب دمشق، بغية الدخول إلى الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك وصلوا إلى مكان يقال له أرض السمارة.
أما عن مناسبة قصيدة "والله ما كنت طول الدهر ناسيها" فيروى بأن رجلًا يقال له محمد بن علي الجوهري دخل في يوم من الأيام إلى مجلس دنيا بنت يحيى بن خالد البرمكي، وعندما رآها وجدها كأنها درة، فأخذ ينشد قائلًا.
اعتاد الصالحون قبل أن يموتوا أن يدعوا أبنائهم إلى جوارهم، ويجلسونهم معهم، وينصحونهم، وكانوا يرجون من ذلك أن يدلوا أبنائهم إلى الطريق الصحيح، ومن أشهر نصائح الأباء لأبنائهم هي نصيحة لقمان لابنه، وعلى الرغم من أن نصيحة شاعرنا عبدة بن الطبيب لابنه ليست بتلك الشهرة كنصيحة لقمان لابنه.
أما عن مناسبة قصيدة "وله لحية تيس وله منقار نسر" فيروى بأن حركة الصعلكة في العصر العباسي كانت مختلفة في أبعادها وأدواتها عن حركة الصعلكة في العصر الأموي والعصر الإسلامي.
أما عن مناسبة قصيدة "أقفر من أوتاره العود" فيروى بأنه كان هنالك صديق لإبراهيم الموصلي اسمه منصور وكان يقال له زلزل، وكان زلزل مغنيًا من مغني بغداد، وكان صاحب مزمار وعود.
خرج عبيد الله بن أبي بكرة إلى أرض الأتراك، وقاتلوا هنالك رتبيل ملك الترك، وتمكنوا من قتل عدد كبير من الأتراك، وهدموا قلاعهم، فهرب منهم رتبيل، ودخل مدينته العظيمة، وضيق عليهم الطرق، حتى تصالحوا معهم، وكان من المسلمين رجل يقال له شريح، استمر في القتال حتى قتل.
أما عن مناسبة قصيدة "إن المنايا لغيرانٍ لمعرضة" فيروى بأن أحد نساء الشام كانت في يوم من الأيام في السوق، وبينما هي تمشي في ذلك السوق، دخلت إلى محل عطارة، وأعجبت بعطر من العطور في تلك الدكان، وأخذت تساوم العطار على سعرها، فأعجب العطار بها.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت في النوم أني راكب فرسا" فيروى بأنه في العصر العباسي، كان في حلب شاعر عباسي النسب اسمه محمد بن علي بن صالح، وكان هذا الشاعر يلقب بالحماحمي.
استدعى الخليفة المأمون في يوم ابن الأعرابي، وسأله في شعر الخمر، ومن ثم سأله عن شعر لهند بنت عتبة.
كان الخليفة محمد الأمين خليفة قليل البأس على غير ما كان معتادًا عند الخلفاء العباسيين من شدة وغلظة، وكان مثقفًا عالمًا باللغة وغيرها من العلوم، وعندما قتل رثاه العديد من الشعراء ومنهم زوجته لبانة بنت ريطة بن علي.