وراء كل قصيده قصه

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إذا رأيت خالدا مخففا

أما عن مناسبة قصيدة "إذا رأيت خالدا مخففا" فيروى بأن أبو بكر الصديق رضي الله عنه قد قرر أن يولي خالد بن الوليد الشام، وكان خالد ساعتها في الحيرة، فبعث إليه كتابًا بذلك، وعندما وصله الكتاب استخلف على الحيرة المثنى بن حارثة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إذا أكرم القاضي الجليل وليه

أما عن مناسبة قصيدة "إذا أكرم القاضي الجليل وليه" لأبي محمد الباجي فيروى بأن أبو سعد إبراهيم بن إسماعيل المشهور بالإسماعيلي كان قد ورد إلى مدينة بغداد، وكان قد حدث عن أبيه أبي بكر الإسماعيلي، وحدث عنه بينما كان في بغداد الخلال والتنوخي.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة قليل لمدح المصطفى الخط بالذهب

اعتاد علماء المسلمين في العصور السابقة وحتى عصرنا هذا على القيام عند سماعهم اسم رسول الله صل الله عليه وسلم، ومنهم العالم تقي الدين السبكي الذي اعتاد على الوقوف كلما سمع اسم رسول الله، ومن ذلك سماعه لشعر في مدح الرسول، فوقف هو وجميع الحاضرين.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة اسم الذي أنزلت من عنده السور

أما عن مناسبة قصيدة "اسم الذي أنزلت من عنده السور" للسابق البربري فيروى بأن أول من قال أما بعد هو قس بن ساعدة، وكان ذلك حينما نصح ابنه، فابتدأ بحمد الله ومن ثم قال أما بعد، ومن ثم قال: فإن البطن تكفيه البقلة وترويه المقلة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ذهب الشباب وكدر العمر

أما عن مناسبة قصيدة "ذهب الشباب وكدر العمر" فيروى بأن هارون بن أحمد بن طولون بعث بكتاب إلى المعتضد بالله بينما كان في مخيم يقال له آمد يقر له فيه بأنه سوف يسلم إليه قنسرين والعواصم، على أن يقر له الخليفة بأن يكون أميرًا على الديار المصرية.