النجاح المهني يحتاج إلى بناء علاقات خارج العمل
يستطيع الموظف أن يقوم ببناء العلاقات بمختلف الأماكن، سواء داخل العمل أو خارجه، بحيث تتوسع علاقات الفرد كلما تعرَّف على أشخاص جدد.
يستطيع الموظف أن يقوم ببناء العلاقات بمختلف الأماكن، سواء داخل العمل أو خارجه، بحيث تتوسع علاقات الفرد كلما تعرَّف على أشخاص جدد.
جميع المؤسسات المهنية بجميع مجالاتها بجميع موظفيها تطمَح دائماً للنجاح المهني، وتقوم بجميع العمليات التي تجعل من هذا النجاح حقيقة وليس فقط مجرد طموح أو هدف.
يعبر النجاح في العمل عن مدى جدارة الفرد باختيار الطريق السليم والمضي به بشكل مستقيم، فاللنجاح المهني أهمية في استقلال الفرد واعتماده على نفسه.
تتفاوت المهارات بين الأفراد، وخاصة المهارات التي تخص العمل المهني، فبعض الأفراد تكون مهاراتهم كافية ومناسبة للقيام بالمهام المطلوبة، وتكون على مستوى عالي في تحقيق متطلبات وشروط العمل المهني، والبعض توجد لديهم المهارات ولكن ليس بالمستوى المطلوب والمشروط من الموظفين، وهؤلاء الأفراد يحتاجون إلى ما يُسمى بالتكوين والتدريب المهني لتصبح مهاراتهم ذات كفاءة للقيام بالعمل.
طريق النجاح طريق طويل، يحتاج للكثير من المثابرة والتخطيط السليم، ووضع الأهداف السليمة، والطموح لتحقيق هذه الأهداف، والفشل لا يعني عدم النجاح بل يجب على الفرد التعلم من فشله ليصل إلى النجاح.
يعتبر النجاح المهني من أكثر الأسباب التي يسعى كل فرد للوصول إليها في الحياة، ويشمل النجاح المهني جميع المجالات والعمليات المهنية الخاصة بالمسار المهني.