اقرأ في هذا المقال
- ما هي قصيدة (I think of thee)؟
- الفكرة الرئيسية في قصيدة (I think of thee)
- كاتبة قصيدة (I think of thee)
- ملخص قصيدة (I think of thee)
ما هي قصيدة (I think of thee)؟
I think of thee!—my thoughts do twine and bud
,About thee, as wild vines, about a tree
Put out broad leaves, and soon there ‘s nought to see
.Except the straggling green which hides the wood
Yet, O my palm-tree, be it understood
I will not have my thoughts instead of thee
Who art dearer, better! Rather, instantly
,Renew thy presence; as a strong tree should
,Rustle thy boughs and set thy trunk all bare
And let these bands of greenery which insphere thee
!Drop heavily down,—burst, shattered, everywhere
Because, in this deep joy to see and hear thee
,And breathe within thy shadow a new air
.I do not think of thee—I am too near thee
الفكرة الرئيسية في قصيدة (I think of thee):
- الخيال مقابل الواقع.
- الحب والضعف والحساسية والحرية.
كاتبة قصيدة (I think of thee):
هي إليزابيث باريت براوننج (Elizabeth Barrett Browning) من بين جميع الشاعرات في العالم الناطقة باللغة الإنجليزية في القرن التاسع عشر، ولم تكن أي منهن تحظى بتقدير نقدي أعلى أو كانت تحظى بإعجاب أكبر منها بسبب استقلالية آرائها وشجاعتها، وخلال سنوات زواجها من روبرت براوننج، تجاوزت سمعتها الأدبية سمعة زوجها الشاعر إلى حد بعيد، وعندما كان يأتي الزائرون إلى منزلهم في فلورنسا، كانت دائمًا عامل الجذب الأكبر، وكان لديها متابعون واسعون بين القراء المثقفين في إنجلترا والولايات المتحدة.
وتتجلى وجهة نظرها الإنسانية والليبرالية في قصائدها الهادفة إلى معالجة العديد من أشكال الظلم الاجتماعي، مثل تجارة الرقيق في أمريكا، وعمل الأطفال في مناجم ومصانع إنجلترا، واضطهاد وقمع الشعب الإيطالي من قبل النمساويين، والقيود المفروضة على النساء في مجتمع القرن التاسع عشر، وكانت إليزابيث باريت محظوظة للغاية في ظل ظروف خلفية عائلتها والبيئة التي قضت فيها شبابها، لقد كان والدها الذي استمدت ثروته من مزارع السكر الواسعة في جامايكا، مالك (Hope End)، وهي ملكية تقارب 500 فدان في هيريفوردشاير.
ملخص قصيدة (I think of thee):
تعبر القصيدة عن رغبة المتحدث في أن يرى وأن يكون قريبًا جسديًا من عاشق غائب، وتجادل بأنه عندما يتعلق الأمر بالحب، فإن الواقع أجمل من الخيال، وتشير إلى أن الحب الحقيقي يتطلب ضعفًا عميقًا وشغفًا بالإضافة إلى الرغبة في رفض التقاليد الاجتماعية التقييدية، وكتبت الشاعرة هذه القصيدة إلى جانب السوناتات الأخرى التي نُشرت في مجموعتها (Sonnets from the Portuguese)، خلال مغازلة الشاعر الإنجليزي الشهير روبرت باريت براوننج من عام 1845 إلى 1846.
وفي بداية القصيدة تقول أنا افكر بك! وتدور أفكاري حولك وتنبت أفكارًا جديدة، مثل الطريقة التي تنمو بها الكروم الخارجة عن نطاق السيطرة أوراقًا عريضة بينما هي تتسلق وتصعد إلى الشجرة، ولا يوجد شيء يمكن رؤيته باستثناء أوراق الشجر غير المرتبة التي تخفي قشرة الشجرة.
ومع ذلك أنت الذي أعتقد أنه شجرة نخيلي، ويجب أن تفهم أنني لا أريد أفكاري بدلاً من أفكارك الحقيقية والواقعية، والتي هي أغلى وأجمل من تلك الأفكار، وبدلاً من ذلك تعال إليّ الآن واعرف نفسك؛ تمامًا كما تفعل الشجرة القوية، وهز أغصانك وانزع هذه الكروم التي تخفي جذعك.
دع هذه الكروم التي تحيط بك تسقط بشدة وتتكسر إلى قطع صغيرة تنتشر في كل مكان! لأنه كم هو مبهج للغاية، مجرد رؤيتك وسماعك، وأثناء وجودك، أن أتنفس بطريقة لم أشعر أنها ممكنة من قبل، لا أفكر فيك أنا قريب جدًا منك.