اقرأ في هذا المقال
- ما هي قصيدة (On the Pulse of Morning)؟
- الفكرة الرئيسية في قصيدة (On the Pulse of Morning)
- ملخص قصيدة (On the Pulse of Morning)
ما هي قصيدة (On the Pulse of Morning)؟
A Rock, A River, A Tree
,Hosts to species long since departed
,Marked the mastodon
The dinosaur, who left dry tokens
Of their sojourn here
,On our planet floor
Any broad alarm of their hastening doom
.Is lost in the gloom of dust and ages
,But today, the Rock cries out to us, clearly, forcefully
Come, you may stand upon my
,Back and face your distant destiny
.But seek no haven in my shadow
.I will give you no more hiding place down here
You, created only a little lower than
The angels, have crouched too long in
,The bruising darkness
Have lain too long
.Face down in ignorance
Your mouths spilling words
.Armed for slaughter
,The Rock cries out today, you may stand on me
.But do not hide your face
,Across the wall of the world
,A River sings a beautiful song
.Come rest here by my side
,Each of you a bordered country
,Delicate and strangely made proud
.Yet thrusting perpetually under siege
Your armed struggles for profit
Have left collars of waste upon
.My shore, currents of debris upon my breast
,Yet, today I call you to my riverside
,If you will study war no more. Come
Clad in peace and I will sing the songs
The Creator gave to me when I and the
.Tree and the stone were one
Before cynicism was a bloody sear across your
Brow and when you yet knew you still
.Knew nothing
.The River sings and sings on
There is a true yearning to respond to
.The singing River and the wise Rock
So say the Asian, the Hispanic, the Jew
,The African and Native American, the Sioux
The Catholic, the Muslim, the French, the Greek
,The Irish, the Rabbi, the Priest, the Sheikh
,The Gay, the Straight, the Preacher
.The privileged, the homeless, the Teacher
They hear. They all hear
.The speaking of the Tree
Today, the first and last of every Tree
.Speaks to humankind. Come to me, here beside the River
.Plant yourself beside me, here beside the River
Each of you, descendant of some passed
.On traveller, has been paid for
You, who gave me my first name, you
Pawnee, Apache and Seneca, you
Cherokee Nation, who rested with me, then
Forced on bloody feet, left me to the employment of
,Other seekers–desperate for gain
.Starving for gold
…You, the Turk, the Swede, the German, the Scot
You the Ashanti, the Yoruba, the Kru, bought
Sold, stolen, arriving on a nightmare
.Praying for a dream
.Here, root yourselves beside me
,I am the Tree planted by the River
.Which will not be moved
I, the Rock, I the River, I the Tree
.I am yours–your Passages have been paid
Lift up your faces, you have a piercing need
.For this bright morning dawning for you
,History, despite its wrenching pain
Cannot be unlived, and if faced
.With courage, need not be lived again
Lift up your eyes upon
.The day breaking for you
Give birth again
.To the dream
,Women, children, men
…Take it into the palms of your hands
الفكرة الرئيسية في قصيدة (On the Pulse of Morning):
- أهمية مواجهة الماضي.
- مواجهة العالم.
- الوحدة.
- مواجهة العالم.
ملخص قصيدة (On the Pulse of Morning):
هي قصيدة للشاعرة الأمريكية والناشطة في مجال الحقوق المدنية مايا أنجيلو (Maya Angelou) التي كتبتها وأدتها في حفل تنصيب بيل كلينتون الرئاسي في يناير 1993، وتعكس القصيدة صدى النقاط الرئيسية في خطاب تنصيب كلينتون، لا سيما تلك المتعلقة بحاجة أمريكا إلى الاعتراف بتاريخها العنيف من الإبادة الجماعية والعبودية والاستعمار والتدمير البيئي من أجل تأمين مستقبل أكثر سلامًا وإنصافًا، وتهدف القصيدة إلى إلهام جمهورها بالشعور بالوحدة والمسؤولية تجاه الآخرين وتجاه كوكب الأرض.
يبدأ المتحدث القصيدة ويقول صخرة ونهر وشجرة كانت ذات يوم بمثابة منزل لمخلوقات انقرضت منذ زمن بعيد، لقد تركوا بصماتهم على حيوان المستودون والديناصور، حيث تمثل أحافيرهم الدليل الوحيد على إقامتهم القصيرة هنا على سطح الأرض، وإذا كان هناك نوع من التحذير قبل أن تنقرض هذه المخلوقات بسرعة، فإنها تضيع في ظلام التراب الذي تراكم منذ ذلك الحين وطوال الوقت الذي مضى.
ولكن الآن الصخرة تصرخ لنا نحن البشر بصوت واضح وقوي قائلة تعالوا يمكنكم الوقوف على ظهري والنظر نحو مستقبلكم البعيد لكن لا تبحثوا عن مأوى في ظلي، لن أدعكم تختبئون بعد الآن، لقد ولدت بقوة أقل قليلاً منكم، ومع ذلك فقد جلست لفترة طويلة في تلك الظلمة المؤلمة، لقد أبقيت رأسك منخفضًا لفترة طويلة، رافضًا الاعتراف بما يجري من حولك.
تمتلئ أفواهكم بالكلمات الجاهزة للقتل وتصرخ الصخرة الآن يمكنك أن تقف علي، لكن عليك أن تواجه من أنت، وعلى الجانب الآخر من الجدار الذي يقسم العالم يغني النهر بشكل جميل، تعال واسترح بجانبي كل واحد منكم هو أمة محاطة بحدود هشة تجعلك فخوراً بشكل غريب، ومع ذلك فأنت دائماً تتهاجم وتتعرض للهجوم باستمرار، لقد لوثتني كل محاولاتك العنيفة لكي تصبح أكثر ثراءً، وتركت حلقات من القمامة بجانب المياه وتدفق الحطام المستمر على صدري.
على الرغم من هذا أنا أدعوك الآن إلى ضفاف النهر إذا توقفت عن تكريس نفسك للحرب، وإذا أتيت إلي مرتديًا السلام، فسأغني الأغاني التي أعطاها أحد لي عندما لم أفصل بيني وبين الشجرة والحجر، وكان هذا قبل أن يصبح عدم ثقتك في دوافع الآخرين جرحًا مفتوحًا في جبهتك، وعندما كنت لا تزال تفهم أنك لم تفهم أي شيء على الإطلاق.
النهر يواصل الغناء والغناء، هناك رغبة جادة في الرد على النهر الغنائي والصخرة المطلعة، وهذا وفقًا للشعوب الآسيوية والإسبانية واليهودية والأفريقية والأمريكية الأصلية، وأناس من قبيلة سيوكس، والشعب الفرنسي واليوناني والايرلندي. وقادة من جميع الأديان المختلفة، والناس من مختلف التوجهات الجنسية، والناس الذين يبشرون بالأثرياء والأشخاص الذين ليس لديهم منازل وأشخاص يعلمون، كل هؤلاء الناس كلهم يسمعون ما تقوله الشجرة.
اليوم كل الأشجار التي كانت موجودة على الإطلاق والتي ستوجد في أي وقت تقول للبشرية تعال إلي هنا بجانب النهر، وضعوا الجذور بجانبي هنا بجانب النهر، وكل واحد منكم لديه سلف سافر إلى هنا وأعطاك الحق في أن تكون هنا.
أنتم الشعوب الأصلية مثل باوني وأباتشي وسينيكا وشيروكي، الذين سموني في البداية، والذين استراحوا معي والذين أُجبروا في وقت لاحق على تركي لاستخدام أشخاص آخرين كانوا يائسين لكسب المال.
ويوجد شخص من تركيا وشخص من السويد، وشخص من ألمانيا وشخص من اسكتلندا، وأنت أحد أفراد شعب أشانتي، وأحد أفراد شعب اليوروبا وأحد أفراد شعب كرو، تؤخذون وتباعون للعبودية، وتصلون في أسوأ الظروف الممكنة وتدعون من أجل الحرية والمساواة، تعال هنا واجعل الجذور بجانبي، أنا الشجرة التي جذورها النهر ولن يحركني أحد أبدًا.
أنا الصخرة والنهر والشجرة ملك لكم، ورحلتك هنا دفعت ثمنها، ابحث عنه لأن لديك حاجة ماسة لهذا الصباح المشرق الذي بدأ للتو بالنسبة لك، والتاريخ رغم كل عنفه وعذابه لا يمكن التراجع عنه، ولكن إذا واجهت الشجاعة، فلا داعي لتكرار نفسها، وانظر لأعلى وانظر إلى اليوم الجديد الذي بدأ بالنسبة لك.
وأعد صنع الحلم والنساء والأطفال والرجال عليكم جميعًا أن تأخذوا الحلم بين أيديكم، وقم بتشكيله في أكثر ما تحتاج إليه شخصيًا، وشكّلها على شكل ما تريد، ودع قلبك يكون نوراً، وكل ساعة من الآن فصاعدًا تحتوي على فرصة للبدء من جديد.
لا تلتزم بالخوف أو تعلق إلى الأبد بالتصرف الوحشي، إن الأفق يقترب ممّا يمنحك فرصة لاتخاذ خيارات مختلفة، إن هذا البلد الذي ينتمي إلى الأغنياء والفقراء على حد سواء، إن هذا البلد الذي ينتمي إليك بقدر ما كان ينتمي إلى طريق المستودون.
هنا في قلب هذا اليوم الجديد، وتحلّى بالكرامة للتطلع إلى الأمام، وانظر في عيون أختك، وانظر في وجه أخيك، وانظر إلى بلدك وقول ببساطة، وبكل بساطة وبأمل صباح الخير.