ما هي قصيدة The Express؟
After the first powerful plain manifesto
The black statement of pistons, without more fuss
.But gliding like a queen, she leaves the station
Without bowing and with restrained unconcern
,She passes the houses which humbly crowd outside
The gasworks and at last the heavy page
.Of death, printed by gravestones in the cemetery
Beyond the town there lies the open country
,Where, gathering speed, she acquires mystery
.The luminous self-possession of ships on ocean
It is now she begins to sing—at first quite low
—Then loud, and at last with a jazzy madness
,The song of her whistle screaming at curves
.Of deafening tunnels, brakes, innumerable bolts
And always light, aerial, underneath
.Goes the elate metre of her wheels
Steaming through metal landscape on her lines
She plunges new eras of wild happiness
Where speed throws up strange shapes, broad curves
.And parallels clean like the steel of guns
,At last, further than Edinburgh or Rome
Beyond the crest of the world, she reaches night
Where only a low streamline brightness
.Of phosphorus on the tossing hills is white
Ah, like a comet through flame, she moves entranced
Wrapt in her music no bird song, no, nor bough
.Breaking with honey buds, shall ever equal
كاتب قصيدة The Express:
كاتب القصيدة هو الشاعر والناقد ستيفن سبندر، ولد عام 1909 في لندن، وكان من أبناء جيل الشعراء البريطانيين الذين برزوا في الثلاثينيات، وهم مجموعة من الشعراء يشار إليهم أحيانًا باسم شعراء أكسفورد، وخلال الحرب العالمية الثانية، عمل ستيفن في خدمة الإطفاء بلندن، ومن عام 1965 إلى عام 1966، عمل مستشارًا للشعر في مكتبة الكونغرس، وكان أستاذًا للغة الإنجليزية في يونيفرسيتي كوليدج في لندن من 1970 إلى 1977، وكثيرًا ما ألقى محاضرات في جامعات في الولايات المتحدة، وحصل على لقب الفارس عام 1983، لقد كان أشهر شاعر في الثلاثينات ومع ذلك وجد بعض النقاد، بما في ذلك ألفريد كازين وهيلين فيندلر، إنهم الشاعرين مختلفين في نواح كثيرة.
ملخص قصيدة The Express:
إن قصيدة “The Express” مكتوبة في مدح القطار السريع، فالقصيدة ترمز إلى الثورة الصناعية وكذلك العصر الرومانسي الحديث الذي يتعارض مع العصر التقليدي، وتتكون القصيدة من أربعة مقاطع بها 27 سطرًا ولا يوجد مخطط قافية محدد.
ويقول الشاعر ذلك بعد إصدار البيان الرسمي والقوي الأول، أي البيان الأسود؛ أي أن القطار السريع يغادر المحطة مثل ملكة تفتقر إلى أي اهتمام بمحيطها، ويصف الشاعر في بداية القصيدة القطار الذي يغادر المحطة وكأنه ملكة، وهكذا يتخيل الشاعر أن القطار ملكي وأن القطار لا ينحني أمام أي شخص وليس له أي قيود.
ويمر القطار بالمنازل على جانبي السكة والتي يبدو أنها مزدحمة، ويَعبر القطار مصانع الغاز وكذلك المقبرة حيث تُطبع صفحات الموت الثقيلة على شواهد القبور، وبعد الوصول إلى بلد مفتوح خارج المدينة، يسرع القطار ويصبح غامضًا بالنسبة للشاعر، ويبدو أن القطار الآن هو سفينة في المحيط التي تبدو متزنة وهادئة ومشرقة.
ويبدأ القطار الآن في الغناء منخفضًا جدًا ثم مرتفعًا، وفي بعض الأحيان يكون بوق القطار منخفضًا في الضوضاء وأحيانًا يكون مرتفعًا جدًا في الهدوء، وفي بعض الأحيان يبدو أنه مجنون وهائج، وصوت بوق القطار الذي يُسمع في المنعطفات والأنفاق، وأصوات إطارات القطار عالية وواضحة.
ويقول الشاعر أنه أثناء السير على السكة الحديدية وعبور المناظر الطبيعية، إن القطار يستكشف مناطق جديدة ويستمتع بها وسعيد بهذا، وفي مثل هذه المناطق تصنع سرعة القطار أشكالًا غريبة ومنحنيات عريضة وأيضًا متوازيات لا تلتقي أبدًا والتي تبدو وكأنها مسارات من المدافع.
وأخيرًا يعبر القطار إدنبرة وروما وحتى قمة العالم وكل هذا في خيال الشاعر، ويُظهر الليل انخفاض سطوع مرئي لخط تدفق الفوسفور في محرك القطار ممّا يجعله يبدو وكأنه مذنب أي “نجم” ويقال عنه نجم ذو ذنب، والسطر الأخير هو هجوم مباشر على الفكر الرومانسي التقليدي أي العودة إلى الطبيعة، وبحسب رأي الشاعر فإن أغاني بوق القطار أفضل من أغاني الطيور التي تغني وهي واقفة على الزهور لتأخذ العسل.