نبذة عن محمد بن عبد الرحمن الربيع:
محمد بن عبد الرحمن الربيع وهو كاتب وأديب ومؤلف عربي من الأصول التي ترجع إلى المملكة العربية السعودية، ويعتبر أحد الأدباء العرب الكبار الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية، كما ويُعدّ من الشعراء العرب الذين زادوا الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة على حدٍ سواء، وهو باحث وأديب ناقد من كبار القامات الذين تخصصوا في الأدب العربي والنقد كذلك.
ولد الشاعر والأديب والمؤلف العربي السعودي الشهير محمد بن عبد الرحمن الربيع في المملكة العربية السعودية في العاصمة الرياض، في عام ألف وتسعمائة وسبعة وأربعين للميلاد الموافق لعام ألف وثلاثمائة وستة وستين للهجرة.
ويعتبر الأديب والشاعر والمؤلف العربي السعودي الشهير محمد بن عبد الرحمن الربيع من الكتّاب العرب والمؤلفين الذين كتبوا وألّفوا العديد من الكتب التي كانت ترعى الأدب العربي على وجه الخصوص والشعر العربي على وجه العموم، حيث صُدر له الكتب والمؤلفات النقدية التي كان أهمها: “أبو الحسن محمد طباطبا العلوم: حياته وشعره ونقده”، وهو كتاب بحثي، بالإضافة إلى كتاب “شعر شوقي بين التدين والمجون”، وكان هذا على خِلاف الكثير من المؤلفات التي برزت بشكل خاص في العصر الحديث وعملت على رفعته وسموه.
وحصل الأديب والشاعر والكاتب والمؤلف والناقد العربي السعودي الشهير محمد بن عبد الرحمن الربيع على رتبة الدكتوراة في تخصص الأدب والنقد، الكائن في كلية اللغة العربية والآداب التابعة لها في جامعة الأزهر في القاهرة في جمهورية مصر العربية.
وعمل الشاعر والأديب والمؤلف العربي محمد بن عبد الرحمن الربيع كمدرس لدى معهد متواجد في مكة المكرمة في المملكة العربية السعودية، الذي كان يُسمَّى معهد مكة المكرمة العلمي هذا في عام ألف وثلاثمائة وثمانية وثمانين للهجرة، وبعدها مباشرة انتقل للعمل في معهد الرياض العلمي كأحد مدرسيها في عام ألف وثلاثمائة وتعة وثمانين للهجرة.
وكان الشاعر والأديب أحد كبار المدراء العرب في مركز الدراسات والمعلومات الكائن في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، حيث كان هذا في عام ألف وثلاثمائة وخمسة وتسعين للهجرة، وفي عام ألف وثلاثمائة وتسعة وتسعين للهجرة عمل الشاعر كمدير لدى البعثات واستاذاً مساعداً في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية على حدٍ سواء.