أهم الحالات التي تلغى بها اللمسات في رياضة المبارزة

اقرأ في هذا المقال


رياضة المبارزة: وهي رياضة يقاتل فيها اللاعبون باستخدام السيوف (السيف العربي، سيف المبارزة، سيف الشيش)  ويرتدي فيها اللاعبون ملابس ذات لون أبيض وقناع للوجه. وهي فن من فنون القتال المسلح بحيثُ يحتوي على القَطع والطعن باليد، ويتم في هذه الرياضة القتال بين لاعبين باستعال السيوف ويتم إجراء نقاط الفوز من خلال اتصال السيف مع الخصم.

الحالات التي تلغى بها اللمسات:

إذا كانت تلغى بلمسة تالية مضادة من المنافس، فعندها يجب على الحكم إلغاء اللمسات. ويمكن أن تلغى فقط اللمسة الأخيرة السابقة للتحقق من الخطأ، عندما يكون اللاعب الذي أعلن أنه ملموس قد انزعج من هذا الخطأ. ويجب أن يتم البحث عن الخطأ بعد إيقاف التبارز مباشرة؛ وذلك بعمل نموذج ويشرف عليهِ الرئيس، دون تغيير أي شيء من المعدات المستعملة.
والهدف من هذه التجارب هو فقط البحث عن احتمالية وجود خطأ في التحكيم وذلك بسبب عيب ما، وليس لمكان هذا العيب في مجموعة الجهاز الكهربائي بما فيها التجهيزات الشخصية لهُ، أو ذلك من اللاعبين أي أهمية بالنسبة للتحكيم.
وإذا قام اللاعب دون أخذ أذن من الرئيس بأي تغيير، أو تعديل في تجيزاته قبل إعلان الحكم، فهذا اللاعب يسقط حقه في إلغاء اللمسة.
كذلك لا يجوز للاعب بعد العودة إلى وضع التحفز وبدء المنافسة المطالبة بإلغاء لمسة سجلت عليه من قبل. ولا يُعَدّ من المهم التحقق من إلغاء لمسة، أن يتكرر الخطأ نفسه عند كل ضربه ولكن من المهم التحقق مرة واحدة على الأقل. وإذا حدثت الحوادث نتيجة لقطع الوصلات الكهربائية للسلك المار بالجسم، سواء من جهة اليد أو من جهة ظهر اللاعب فهذا لا يتسبب إلغاء اللمسة المسجلة.


شارك المقالة: