أهم النصائح التي يجب اتباعها عند حدوث انسداد الحجرة الناجم عن التمرين الرياضي

اقرأ في هذا المقال


من المهم أن تتم الإشارة على أن انسداد الحنجرة الذي من الممكن أن ينتج عن الأنشطة الرياضية هو انسداد من الممكن أن يشعر به الفرد في الحنجرة، خصوصاً عند ممارسة التمارين الرياضية العالية الشدة مثل تمارين الكارديو، وهذا من الممكن أن يؤدي إلى ضيق في التنفس وشعور بالضيق في الصدر، وتعتبر هذه الحالة من الأسباب التي من الممكن أن تؤدي إلى صعوبات في التنفس لدى الأفراد الرياضيين؛ لكن بصورة عامة ما يتم تشخيصه بصورة خاطئة، لذلك من المهم أن يعرف الفرد أعراض هذا المرض خصوصاً عندما يصيبه في النادي والصالات الرياضية.

أعراض انسداد الحجرة الناجمة عن التمارين:

  • لا بُدّ من التنويه على أنه من الممكن أن يشعر الفرد بصعوبة في التنفس، ومن الممكن أن تتطور هذه الحالة عند ممارسة التمارين الرياضية المرتفعة الشدة، ومن الممكن أن يشعر الفرد بالتعب عندما يصبح التمرين الرياضي أكثر كثافة.
  • من الممكن أن يسمع الفرد صوت صفير عند التنفس خصوصاً عند قيامه بممارسة الأنشطة الرياضية عالية الكثافة؛ حيث يؤدي انسداد الحنجرة إلى تركيز الإجهاد على الجهاز التنفسي، وبالتالي من المهم أن يحسن الفرد من عمل عضلات الجهاز التنفسي.
  • من الممكن أن يشعر الفرد بألم وعدم ارتياح في منطقة الحلق وفي منطقة الصدر العلوي.
  • من الممكن أن يتعرض الفرد للسعال المزمن في الصالات والأندية الرياضية.
  • من الممكن أن يشعر الفرد بصعوبة في استنشاق الهواء، وصعوبة في عمليات الزفير والشهيق بصورة عامة، ولا بُدّ من التنويه على أنه بصورة عامة تبدأ الأعراض في الاختفاء بصورة تلقائية عند التوقف عن ممارسة الأنشطة والتمارين الرياضية، مع أهمية أن يحد الفرد من شدة التمرين الرياضي.
  • من المهم أن يعرف الفرد أنه لا تتحسن هذه الحالة مع أدوية الأزمة الذي من الممكن أن يستخدمها.

علاج انسداد الحجرة الناتج عن التمارين الرياضية:

  • من المهم أن يقوم الفرد بممارسة تمارين التنفس؛ حيث تؤدي هذه التمارين الرياضية إلى التخفيف من إمكانية تدفق الهواء في الداخل، وبالتالي التقليل من إمكانية انسداد الحنجرة الذي من الممكن أن يحدث.
  • من المهم أن يقوم الفرد بالتنظير أثناء ممارسة التمارين الرياضية المتنوعة؛ حيث أن هذا يؤدي إلى مراقبة أداء الحنجرة.
  • من المهم أن يتجنب الفرد العلاج غير المفيد باستعمال أجهزة الاستنشاق التي تعود إلى مرضى الربو.

شارك المقالة: