التخطيط لتقييم وتشخيص الإعاقة الحركية الشديدة والمتعددة

اقرأ في هذا المقال


تشخيص الإعاقة الحركية الشديدة والمتعددة:

لقد تطورت الفحوصات المخبرية خلال الفترة الأخيرة، فقبل عشرين سنة مضت لم يكن فحص الدماغ ممكناً إلا بالجراحة أو التشريح، إلا أن التطورات التي طرأت على تكنولوجيا الأجهزة مكنت الأطباء من رؤية الدماغ وتصوير مختلف فعالياته وإجراء التخطيط؛ ليتم تحديد الاختلافات في الدماغ وموقعها كنوبات الصرع وغيرها.
هناك إجراءات طبية لا بد من أن تؤخذ بعين الاعتبار مثل التصوير المحوري الطبقي، التصوير بالرنين المغناطيسي، تصوير الشرايين الدماغية والفحوصات المخبرية كفحص الدم وفحص البول، حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.

ما هي عملية التخطيط للأفراد ذوي الإعاقة الحركية الشديدة والمتعددة؟

استخدام مفهوم التخطيط في البداية في المجالات الاقتصادية والإنتاجية، لكنه سرعان ما أمتد إلى كل مجالات الحياة المتنوعة، فمن هنا ظهرت عدة تعريفات لمفهوم التخطيط منها هو مجموعة العمليات التي تساعد الأفراد والجماعات على التقرير المسبق للأطفال لما ستتخذ في المستقبل من أفعال وإجراءات.

ما هي أهمية التخطيط للأطفال ذوي الإعاقة الحركية الشديدة والمتعددة؟

  1. تجميع الجهود وتنظيمها لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
  2. زيادة الإنتاجية كماً ونوعاً لدى الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
  3. تقليل التكلفة.
  4. تحسين الحياة للفرد والمؤسسة والمجتمع.
  5. تنظيم الجهود.

شارك المقالة: