اقرأ في هذا المقال
- طرق تطوير الحصيلة التواصلية الوظيفية لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة
- أنظمة الاتصال للأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة
طرق تطوير الحصيلة التواصلية الوظيفية لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة:
- التواصل الإنساني يأخذ فترة طويلة حتى يصبح رسمياً بالشكل المتعارف عليه وأن نظام التواصل اللغوي مكتسب.
- التواصل الإنساني مكتسب بشكل أساسي ضمن سياق من التفاعل الهادف بين مرسل مؤهل ومستقبل متعلم.
- النماذج السلوكية من التواصل تتطلب مستويات أكثر من الرمزية والمصطلحات والفعالية من عملية استعمال وتلقي التعزيز في التصرفات التواصلية.
أنظمة الاتصال للأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة:
من المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال، وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، ومن الخطأ النظر إلى التواصل على أنه مجرد بناء لغوي لنموذج نطقي متعارف عليه، وعلى العكس من ذلك فإن وجهات النظر الحالية تنظر للتواصل على أنه يمكن أن يحدث من خلال نماذج غير لفظية في المراحل الأساسية من التواصل على الأقل، كما أن مناسبة هذه التصرفات يجب أن يتم الحكم على مناسبتها من خلال قدرتها على إحداث التأثير الاجتماعي المطلوب، وفي المراحل اللاحقة من التدخل يمكن أن يركز التدخل على إنجاز مستويات التواصل التي تعكس مستوى عالي من المعقولية والصلاحية الاجتماعية.
