ما هي أشكال الدمج لدى الأطفال ذوي الإعاقة المتعددة والشديدة؟

اقرأ في هذا المقال


أشكال الدمج لدى الأطفال ذوي الإعاقة المتعددة والشديدة:

  1. الدمج المكاني.
  2. الدمج الكلي.
  3. الدمج الجزئي.

دمج الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة:

يجب أن يتم تعليم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ضمن خيارات متعددة من الدمج سواء داخل المدرسة أم خارجها، وخاصة بأن هؤلاء الأفراد يعانون من مشكلة في تعميم المهارات التي تعلموها وتطبيقها من موقف إلى آخر.
هناك عدة طرق لتعليم الأفراد كيف يعمموا المهارات المكتسبة، إحداها أن يتم تعليم المهارات في البيئة الطبيعية التي تحدث فيها، حيث يتطلب هذا التدريب في البيئة الطبيعية العديد من الخيارات الجامعة داخل المدرسة وخارجها، فهذا التدريب لا يتم في الصف فقط وإنما يتم في المجتمع أيضاً.
فإذا أردنا أن نعلم مهارة التسوق مثلاً، فإننا لا نستخدم مكان البيع الموجود في الصف، وبدلاً من ذلك فإننا نذهب إلى المحال التجارية الموجودة في السوق لتعليم هذه المهارات، حيث كان يقترح في الماضي بأن الأنسب هو تعلم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة في مؤسسات الإقامة الكاملة وفي المدارس الداخلية، لكن هناك أدب حول الموضوع اليوم يركز على البيئة الأقل تقيداً ودمج هؤلاء الأفراد في المدارس وفي المجتمع.

ما هي أسباب تطور عملية الدمج للأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة؟

  1. لقد أدى الدمج إلى تغير في اتجاهات الأفراد العاديين نحو أقرانهم ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
  2. أدى الدمج إلى تطور المهارات الاجتماعية والتواصلية للأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
  3. أدى الدمج إلى زيادة التفاعل بين الطلاب ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة وبين أقرانهم العاديين.
  4. أدى الدمج إلى وجود بعض التكيفات في المجتمع.

شارك المقالة: