اقرأ في هذا المقال
- منطق التبرير في علم النفس
- التقليد المعرفي في منطق التبرير في علم النفس
- مفارقة الأبعاد المفرطة في منطق التبرير في علم النفس
- المكونات الأساسية لمنطق التبرير في علم النفس
يتم تقييم منطق التبرير في علم النفس بشكل شائع من خلال استكشاف تنبؤاتها حول حالات افتراضية معينة أو تنبؤات حول ما إذا كان التبرير موجودًا أو غائبًا في هذه الحالة أو تلك، مع استثناءات قليلة من الأقل شيوعًا أن يتم تقييم منطق التبرير في علم النفس من خلال استكشاف تنبؤاتها حول المبادئ المنطقية.
منطق التبرير في علم النفس
منطق التبرير في علم النفس هو منطق معرفي يسمح للمعرفة وطرائق الاعتقاد بأن تتكشف إلى مصطلحات التبرير، حيث انه قد يفكر المرء في المشغلين النموذجيين كطرائق ضمنية ومصطلحات التبرير كتفاصيلهم الواضحة التي تكمل المنطق النموذجي بآلية معرفية دقيقة، فعائلة مصطلحات التبرير لها هيكل وعمليات.
يؤدي اختيار العمليات إلى ظهور منطق تبرير مختلف، بالنسبة لجميع المنطق المعرفي المشترك يمكن أن تتكشف طرائقها تمامًا في شكل تبرير واضح، في هذا الصدد يكشف منطق التبرير ويستخدم المحتوى الصريح ولكن المخفي للمنطق الوضعي المعرفي التقليدي.
نشأ منطق التبرير كجزء من مشروع ناجح لتوفير دلالات بناءة للمنطق الحدسي في علم النفس، حيث ألغت مصطلحات التبرير جميع السمات الأساسية للبراهين الرياضية باستثناء أبسط سمات البراهين الرياضية، حيث أن البراهين هي مبررات ربما في أنقى صورها، بعد ذلك تم إدخال منطق التبرير في نظرية المعرفة الرسمية.
يناقش علماء النفس علاقة كل من منطق التبرير في علم النفس بالمنطق النموذجي التقليدي، بالإضافة إلى الآلية التقنية التي تبحث في الطريقة التي يلقي بها استخدام مصطلحات التبرير الصريحة الضوء على عدد من المشكلات النفسية التقليدية.
التقليد المعرفي في منطق التبرير في علم النفس
كانت خصائص المعرفة والمعتقد موضوعًا للمنطق الرسمي على الأقل منذ عام 1962، حيث يتم التعامل مع المعرفة والمعتقد كطرائق بطريقة أصبحت الآن مألوفة للغاية في المنطق المعرفي، لكن من بين معايير أفلاطون الثلاثة للمعرفة الإيمان المبرر والصحيح، المنطق المعرفي يعمل حقًا مع اثنين منهم فقط، حيث أن العوالم الممكنة وعدم القدرة على التمييز الاعتقاد النموذجي.
يعتقد المرء أن ما يعتقد أنه ممكن تحت جميع الظروف في الواقعية التي تجلب عنصر الحقيقة إلى اللعب إذا لم يكن الأمر كذلك في العالم الفعلي، فلا يمكن معرفته بل يتم تصديقه فقط، لكن لا يوجد تمثيل لشرط التبرير، ومع ذلك نجح النهج النموذجي بشكل ملحوظ في السماح بتطوير نظرية وتطبيقات رياضية غنية ومع ذلك ليست الصورة كاملة.
النهج النموذجي لتقليد المعرفة مبني إلى حد ما حول المُحدد الكمي العالمي في حالة إذا كان صحيح في جميع المواقف التي لا يمكن تمييزها عن تلك، والمبررات من ناحية أخرى تجلب مُحددًا وجوديًا في الصورة، معروف في حالة ما إذا كان هناك مبرر لذلك في هذه الحالة يعود للتقليد المعرفي في منطق التبرير في علم النفس.
يعتبر التقليد المعرفي في منطق التبرير في علم النفس مألوف لدى علماء النفس المنطقي أو في المنطق الرسمي، حيث يوجد دليل على وجود صيغة منطق التبرير في علم النفس إذا كان صحيح في جميع نماذج المنطق، ومنها يعتقد المرء أن النماذج غير بناءة بطبيعتها، والبراهين على أنها أشياء بناءة.
في التقليد المعرفي في منطق التبرير في علم النفس لن يخطئ المرء كثيرًا في التفكير في التبريرات بشكل عام مثل البراهين الرياضية، ففي الواقع تم تصميم منطق التبرير بشكل صريح لالتقاط البراهين الرياضية في الحساب، ففي منطق التبرير بالإضافة إلى فئة الصيغ هناك فئة ثانية من المبررات.
التبريرات هي مصطلحات رسمية يتم إنشاؤها من الثوابت والمتغيرات باستخدام رموز العملية المختلفة، حيث تمثل الثوابت مبررات للحقائق المقبولة عمومًا وعادة البديهيات، حيث ان المتغيرات تشير إلى مبررات غير محددة، تختلف منطق التبرير باختلاف العمليات المسموح بها وأيضًا بطرق أخرى.
في التقليد المعرفي يحمل الإغلاق المعرفي من خلال التفكير في منطق التبرير استنتاج أن الحالة المعرفية، التي لا تفسد مبدأ الإغلاق؛ لأن الإغلاق المعرفي يدعي المعرفة على وجه التحديد والتي تظل حالة إيمان أكثر منها حالة معرفة في الطابع الرسمي على منطق التبرير يمثل الوضع بشكل عادل.
مفارقة الأبعاد المفرطة في منطق التبرير في علم النفس
تم وضع مفهوم مفارقة الأبعاد المفرطة في عام 1975، ومن المعروف جيدًا أنه يبدو من الممكن أن يكون لدينا موقف يوجد فيه افتراض ان هناك المواقف التي هي مكافئة منطقيًا، ومع ذلك فهي من النوع الذي قد يؤمن به الشخص دون الآخر.
تم اقتراح عدة طرق للتعامل مع مفارقة الأبعاد المفرطة في منطق التبرير في علم النفس، تتضمن هذه بشكل عام إضافة المزيد من الطبقات إلى مناهج العالم الممكنة المألوفة، بحيث تتوفر طريقة ما للتمييز بين الجمل المتكافئة منطقيًا، حيث اقترح علماء النفس أن يؤخذ الشكل النحوي للجمل بعين الاعتبار.
منطق التبرير في الواقع يأخذ شكل الجملة في الاعتبار من خلال آليته للتعامل مع تبريرات الجمل، وهكذا يعالج منطق التبرير بعض القضايا المركزية للأبعاد المفرطة، وكمكافأة لدينا تلقائيًا نظرية إثبات مناسبة ونظرية نموذجية وتقديرات التعقيد ومجموعة واسعة من التطبيقات.
لا يتم تنقيح منطق التبرير في علم النفس بشكل كافٍ فقط لتمييز تأكيدات التبرير للجمل المكافئة منطقيًا، بل يوفر آلية مرنة لربط مبررات الجمل المكافئة، وبالتالي الحفاظ على خصائص الإغلاق البناءة اللازمة لنظام منطق الجودة.
المكونات الأساسية لمنطق التبرير في علم النفس
تتمثل المكونات الأساسية لمنطق التبرير في علم النفس من خلال ما يلي:
1- لغة منطق التبرير
من أجل بناء حساب رسمي لمنطق التبرير يجب على المرء أن يضع افتراضًا بنيويًا أساسيًا، فالمبررات هي كائنات مجردة لها هيكل وعمليات عليها ويتم تقديم مثال جيد للمسببات من خلال البراهين الرسمية، والتي كانت لفترة طويلة موضوعات للدراسة في المنطق الرياضي وعلوم الكمبيوتر وعلم النفس المعرفي.
منطق التبرير هو إطار منطقي رسمي يتضمن التأكيدات المعرفية، ولا يقوم منطق التبرير بتحليل ما يعنيه بشكل مباشر لتبرير ما هو خارج التنسيق، بل يحاول توصيف هذه العلاقة بشكل بديهي، هذا مشابه للطريقة التي يعالج بها المنطق المنطقي روابطه، على سبيل المثال الانفصال الذي لا يحلل الصيغة التي تفترض بعض البديهيات المنطقية وجداول الحقيقة حول هذه الصيغة.
2- منطق التبرير الأساسي
تمّ بناء شروط التبرير من متغيرات التبرير وثوابت التبرير من خلال العمليات لمنطق التبرير في علم النفس، كما تسمح المنطق الأكثر تفصيلاً التي يتم النظر فيها بعمليات إضافية على المبررات، في حين أن الثوابت تشير إلى المبررات الذرية التي لا يحللها النظام، والمتغيرات تشير إلى مبررات غير محددة.
منطق التبرير الأساسي هو منطق التبريرات العامة وليس بالضرورة الوقائعية لعامل متشكك تمامًا لا توجد له أي صيغة مبررة، أي أن هذا الوكيل قادر على استخلاص استنتاجات تبرير نسبي للنموذج التخطيطي للمنطق التبريري.