سبب تسمية باراغواي

دولة باراغواي:

تقع دولة باراغواي وسط قارّة أمريكا الجنوبيّة. وتشترك في حدودها مع بوليفيا، البرازيل والأرجنتين. وأعلنت باراغواي استقلالها عن إسبانيا في عام 1811 للميلاد. ويُعدّ نظام الحُكم فيها “جمهوريّ رئاسيّ”. كما يُعدّ “غواراني” العُملة الرسميّة المُستخدمة في جمهوريّة باراغواي.
وتعتمد دولة باراغواي في استقلالها علی الموارد الطبيعيّة، كـَالحجر الجيري، المنغنيز، خام الحديد، الخشب والطّاقة الكهرومائيّة. كما تعتمد باراغواي في اقتصادها علی الزِّراعة، كـَزراعة القمح، الذُّرة، فول الصويا، قصب السّكَّر والقطن. وتعتمد أيضاً في اقتصادها علی الصّناعة، كـَصناعة المنسوجات، الإسمنت والسّكَّر. كما تعتمد في اقتصادها علی الثّروة الحيوانيّة، كـَتربيَة الخيول، الماعز، الأغنام والأبقار.

أصل تسمية باراغواي:

سُمّيَت دولة باراغواي بهذا الاسم؛ نِسبة إلی نهر باراغواي. وكلمة باراغواي تُعني “النّهر الّذي يتدفق في المستنقع، أو نهر القانطين عند البركة، أو النهر المتوَّج”. والاسم الرسمي لها “جمهورية باراغواي؛ نِسبة إلى نِظام الحُكم فيها “جمهوري”.

ما لا تعرفه عن باراغواي:

• يُعتبر “نهر باراغواي” أخفض نقطة في دولة باراغواي.
  
• تتنوّع الأعراق في جمهوريّة باراغواي، حيث يوجد فيها عِرق المستيزو وعِرق الهجناء (وهو مزيج ما بين الأصول الإسبانيّة وسكَّان أمريكا الجنوبيّة).
  
• تُعدّ “الدّيانة المسيحيّة الكاثوليكيّة” الدّيانة الرسميّة في البلاد، بالإضافة إلی الدّيانة المسيحيّة البروتستانتيّة، والأقليّات من الدّيانات الإسلاميّة، الوثنيّة واللادينيّة.