أهمية العلاقات المبكرة بين الأسرة والطفل ذو الإعاقة

اقرأ في هذا المقال


إن التصاق الطفل بوالديه لا بد أن يبدأ منذ الولادة وستساعد رعاية الطفل من قِبل والديه في بناء علاقة إيجابية فيما بينهم، ستساعد الابتسامة والتواصل بين الوالدين وطفلهم في ذلك، ولا بد أن يبحث الوالدين عن القنوات الممكنة للتواصل مع أطفالهم، ستساعد الاستعانة بأسر أطفال آخرين مَرّوا بنفس التجربة بالإضافة إلى الاستعانة بالمختصين في ذلك كثيراً.

طرق دعم آباء الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة:

  1. طلب إعادة التقييم أو تفسير نتائج التقييم.
  2. معرفة وضع الطفل الطبي والعقلي والحركي.
  3. الحاجة إلى المساعدة والمعلومات المتخصصة كدورهم في تلبية الحاجات الانفعالية والجسدية الخاصة.
  4. معرفة الفرص التربوية المتاحة للطفل وما هو مطلوب منهم لاحقاً.
  5. الحاجة إلى التعرف على المصادر المجتمعية المتاحة؛ للمساعدة في تلبية احتياجات الأسر العقلية والانفعالية والمادية.
  6. الحاجة إلى معرفة الخدمات التأهيلية في المجتمع والمصادر المتاحة من خلاله.
  7. حقهم في الحصول على الأمل والطمأنينة والاعتبارات الإنسانية لتيسير دعمهم لأطفالهم.
  8. حقهم في الحصول على أدوات ومصادر تساعدهم في اكتساب المهلومات الضرورية.
  9. حقهم في التفاعل مع الآباء الآخرين.
  10. حقهم في المطالبة بكل ما ورد في بنود قانون حقوق المعوقين.

ما هي المُحكّات الضرورية لبرامج التدخل المبكر في التربية الخاصة؟

  • الممارسات القائمة على نتائج البحوث.
  • الممارسات المتمركزة حول الأسرة.
  • منظور متعدد الثقافات.
  • التعاون بين الأنساق المختلفة.
  • الممارسات المناسبة مع المستوى النمائي للطفل وعمره الزمني.
  • التمسك بمبدأ العاديّة أو الأسوياء.

شارك المقالة: