الخبز البرتغالي الحلو أو ما يسمى باللغة البرتغالية باو دوسي أي (الخبز الحلو) أو ماسا سوفادا أي (العجين المعجن)، إذ يختلف عن غيره من أنواع الخبز من أنه يمكن إضافة قشر الليمون في خلطة مكوناته، ويمكن إعداد السندويشات منه وتقديمه مع الزبدة أو الأرز باللبن، كما ويعد من أشهر أنواع الخبز التقليدية في البرتغال، وإليك عزيزي القارئ طريقة تحضير خبز البرتغالي الحلو في المنزل.
طريقة تحضير خبز البرتغالي الحلو
المكونات
القاعدة الإسفنجية
- ملعقة كبيرة من السكر الأبيض.
- ملعقتان وربع صغيرتان من الخميرة الغذائية.
- نصف كوب من الماء الدافئ (من درجة حرارة الغرفة).
- نصف كوب من الطحين الأبيض متعدد الاستعمالات.
للعجينة
- بيضتان.
- ملعقة ملح.
- بيضة مخفوقة.
- بشر قشرة ليمون.
- بشر قشرة برتقال.
- ربع كوب من حليب البودرة.
- أربع ملاعق كبيرة من الزبدة.
- ثلاث أكواب من الطحين الأبيض.
- ست ملاعق كبيرة من الماء الفاتر.
خطوات التحضير
- نقوم بتحضير كل من الأدوات التالية: طبق بلاستيكي كبير في الحجم، منخل بحجم متوسط ذو فتحات ضيقة المسام.
- نقوم بتنخيل كمية الطحين في المنخل داخل الطبق، إذ ننخل الطحين لعدة مرات وذلك إلى أن تختفي الشوائب العالقة.
- نقوم بتحضير وعاء آخر زجاجي وصغير في الحجم، نضع به كل من المكونات التالية: ملعقة الخميرة الغذائية الجافة وملعقة من السكر الأبيض ونصف كوب الماء الفاتر.
- نقوم بترك المكونات مع بعضها البعض على جنب في مكان دافئ لمدة عشر دقائق؛ حتى تتخمر.
- نقوم بتحضير وعاء من الستانلس ستيل عميق وكبير في الحجم، نضع به كمية الطحين المنخل مع مزيج الخميرة، ونحرك الخليط بواسطة اليدين وذلك إلى أن يتشكل لدينا عجينة متماسكة في الكتلة.
- نقوم بتغليف العجينة بواسطة كيس بلاستيكي وقطعة من القماش الدافئ، ومن ثم تترك على جنب لمدة نصف ساعة؛ حتى يتضاعف حجمها.
- نقوم بتحضير العجينة من بعد تخمر القاعدة الإسفنجية.
- نقوم بخلط كل من المكونات التالية مع بعضها البعض، حليب البودرة، الزبدة، الملح، السكر.
- نقوم بإضافة كل من بشر الليمون وبشر البرتقال والبيض مع مراعاة التحريك.
- نقوم بإضافة الطحين من بعد تنخيله، ونباشر في العجن بواسطة اليدين لمدة ربع ساعة.
- نقوم بتقسيم العجينة في كل من قوالب التوست العجينة الإسفنجية في قالب والعجينة العادية في قالب.
- نضع القوالب داخل الفرن الساخن لمدة عشر دقائق، ومن ثم نقوم بوضع قالب العجينة العادية فوق قالب التوست.
