شوربة الذرة والشوفان:
في أقل من ربع ساعة يمكننا تحضير طبق لذيذ وشهي من شوربة الشوفان والذرة، حيث يحتوي الطبق على الشوفان والذرة بشكل أساسي، وتُعدّ شوربة الذرة والشوفان من الأطباق سهلة التحضير بالإضافة إلى طعمها اللذيذ والفوائد الغذائية التي تحتويه كل من الذرة والشوفان.
طريقة عمل شوربة الذرة والشوفان:
المكونات:
- 2 ملعقة كبيرة من الشوفان المطحون.
- 2 كوب من مرق الدجاج.
- 1 ملعقة كبيرة من البصل المقطع إلى مكعبات.
- 1 ملعقة كبيرة من الزبدة.
- نصف كوب ذرة حلوة.
- نصف ملعقة كبيرة من أوراق الشومر مقطعة.
- 1/4 كوب من كريمة الطبخ.
- ملح وفلفل أبيض حسب الرغبة.
طريقة التحضير:
- في قدر على نار متوسطة، نُسخّن الزبدة والزيت النباتي ثم نضيف مكعبات البصل ونُقلب حتى يتحول إلى لون ذهبي فاتح.
- نضيف الشوفان المطحون ونقلب لمدة 30 دقيقة.
- نضيف مرق الدجاج مع التحريك باستمرار، وندع المكونات تغلي.
- نضيف الذرة الحلوة ونتركها تغلي لمدة دقيقة ثم نضيف كريمة الطبخ والملح والفلفل حسب الرغبة ثم نرفع عن النار على الفور، ونُزيّن الطبق بأوراق الشومر ويُقدّم.
فوائد الشوفان:
- مصدر جيد للكربوهيدرات والألياف.
- يحتوي على البروتين والدهون الجيِّدة أكثر من أنواع الحبوب الأخرى.
- يحتوي على الفيتامينات والمعادن المهمَّة لصحَّة الجسم منها( المغنيسيوم والفسفور والحديد والنحاس والزنك وفيتامين ب).
- حبوب الشوفان الكاملة غنية بمضادات الأكسدة، بما في ذلك هناك مجموعة من مضادات الأكسدة التي تُسمّى الأفانثراميد (avenanthramide) التي توجد فقط في الشوفان، حيث أنها تعمل هذه المضادات كمضادات التهابات (anti-inflammatory).
- يحتوي الشوفان على ألياف مفيدة جداً قابلة للذوبان تُسمّى بيتا جلوكان (beta-glucan).
- تخفض نسبة الكولسترول السيء (LDL).
- تزيد نسبة الكولسترول الجيد (HDL).
- زيادة الشعور بالشبع.
- قد يقلل الشوفان من خطر الإصابة بأمراض القلب كونه يقلل نسبة الدهون السيئة LDL والكولسترول في الجسم.
- يساعد في خفض نسبة السكر بالدم.
- يطوّر ويعزز الحساسية للإنسولين.
- يساعد الشوفان في إنقاص وزن الجسم من خلال الشعور بالشبع لفترة طويلة عند تناوله، وذلك عن طريق إبطاء تفريغ المعدة وزياة إفراز هرمون الشبع، لذلك يعد من الأكلات المرغوبة لمن يريد إنقاص وزنه.
- يحسّن من عملية الهضم.
- تشير بعض الأبحاث إلى أنَّ الشوفان قد يساعد في منع الإصابة بالربو عند الأطفال في المستقبل إذا كانت ضمن نظامهم الغذائي في مرحلة نموهم.
