يعتبر التفكير الاستراتيجي ميزة يحقق لمنظّمات الأعمال مزايا تنافسية؛ لأنه يحقق لها تنظيم الأعمال ويعمل على بناء البيئة مناسبة لنموَّها.
مفهوم التفكير الاستراتيجي:
هو التفكير المستشرف للمستقبل ويقوم بتحديد اتجاهها، حيث يقود المنظّمة لكي تستثمر الفرص والتغييرات المستقبلية، كما يساعدها في تحديد الخطوات التي تقوم بنقل الرؤية للواقع، كذلك يقوم على التأثير في مسارها لأجل أن يتم تحويل الحلم إلى واقع.
أهمية التفكير الاستراتيجي للمنظّمة:
- تحقق مزايا التطوير للقيادة في الإدارة بحيث يقوم على الابتكار والتحسين.
- يحقق مزايا تأتي من اقتراح قيمة متميزة لكل العملاء في المنظّمة.
- يحقق ميزة القدرة على تفجير القدرات الإبداعية والحدس وتحسين الاختراعات والابتكار.
- يحقق مزايا تأتي من خلال توفر وسيلة، تقوم بتوفير قيمة عن طريق بناء الكفاءة للأشخاص والموارد.
- يحسن مزايا التعايش مع التناقض؛ لأنه يقوم على اكتشاف الأنشطة المتضاربة ويقوم على تنظيمها لخدمة المنظّمة.
- يساعد المنظّمة على أن تأخذ أشكال جديدة من التطوّر وتحقيق التميّز.
- يحقق مزايا من خلال العمل على تركيز الهدف والقيم والرؤية التي تقوم بالتنمية، كذلك الاستفادة من العروض والعمليات والموارد.
