تمرين لصياغة الرؤية الاستراتيجة

اقرأ في هذا المقال


لأجل صياغة الرؤية الاستراتيجية الناجحة يجب أن يقوم المدير على حثّ الزملاء في التفكير، عند صياغة الرؤية الاستراتيجية للمنظّمة بطريقة تساعدهم للوصول للهدف.

عمليات تدربية تفيد في صياغة الرؤية الاستراتيجية:

  1. أن يتم مشاركة الجميع في المنظّمة في عملية الصياغة.
  2. البدء بعمليات التحفيز للعاملين في المشاركة؛ لوضع الرؤية الفاعلة والقيام بشرح الرؤية بصياغتها الأولية والعمل على تحليلها؛ حتى يكون هناك مشاركة أكبر عدد في المناقشة والصياغة والعمل على تحفيز الإبداع عندهم.
  3. العمل باختيار وقت زمني مناسب للرؤية، مثل أن يكون الوقت الزمني مثلاً بعد خمس سنوات أو عشر سنوات أو خمسة وعشرون سنة.
  4. القيام بتوجيه هذا السؤال للموظفين، ما هي الصورة المثلى للمنظّمة الذين يطمحون لتحقيقها؟
  5. طرح سؤال آخر على الموظفين، ما هو الدور الذي ترغب أن تقدمه المنظّمة للمجتمع؟ وما هي صورة النجاح الذين يرغبون بها؟
  6. الطلب من الموظفين بوصف المنظّمة بأي شيء يخطر على بالهم، مثل الجبل الشاهق أو الأرض المعطاء أو الماء المتدفق، ففائدة الوصف هو توسيع أُفق التفكير الاستراتيجي لديهم وهو سلوك لكشف وسائل نجاح المنظّمة.
  7. أن يقوم المدير أن تشجيع المشاركين بالتفكير معًا وبإمكان شخص ما أن يقوم في إدارة النقاش.
  8. تحديد نقاط الالتقاء ونقاط نقاط الاختلاف.
  9. البدء بعملية تأليف الرؤية من خلال ما اتفق عليه المشاركون كرؤية ناجحة للمنظّمة. ويمكن أن يقوم شخص أو شخصين بهذه المهمة.
  10. المناقشة الجماعية أساسية ومهمة والصياغة تترك للمدير أو شخص يكلفه المدير بها.
  11. بعد الصياغة يقوم مجموعة من المشاركين بتنقيحها، بما يتفق مع آرائهم؛ وهذا يزيد الرؤية وضوح وتعبير عن طموح المنظّمة.
  12. الصياغة النهائية للرؤية.

شارك المقالة: