قصة حوض السمك
كان لدى خالد حوض سمك صغير، وفي يوم من الأيام شاهد خالد القطة سوسو وهي تنظر لحوض السمك بتمعّن، تلاحق بنظراتها السمك الملوّن الصغير
كان لدى خالد حوض سمك صغير، وفي يوم من الأيام شاهد خالد القطة سوسو وهي تنظر لحوض السمك بتمعّن، تلاحق بنظراتها السمك الملوّن الصغير
كان هنالك ولد اسمه نادر يسكن مع والديه، نادر ولد يشعر دائماً بأنّه غير سعيد في حياته؛ وذلك لأنّه مهما حدث معه ينظر للأمر السيء ولا ينظر للأمر الجيّد أبداً، وعلى الرغم من أن نادر محاط
كان هنالك ولد صغير واسمه سامر، كان لدى سامر أخ واسمه مارتن، مارتن يحب كرة القدم كثيراً، وفي يوم من الأيام ذهب سامر وجدّه من أجل مشاهدة لعبة كرة القدم التي كان يلعب.
كان هنالك ولد اسمه سعيد، كان سعيد يحب فعل الخير ومساعدة الآخرين، وكان محبوباً من قبل الناس بسبب هذه الصفات الرائعة، وفي مرّة من المرّات كان سعيد يسير في الشارع
كان هنالك خلد يسكن في جحر في مكان ما، كان هذا الخلد لا يحب فصل الصيف؛ حيث ينزعج كثيراً من أشعة الشمس القوية، لأنّها تتسبّب في الحرارة العالية التي لا يحبها هو
كان هنالك مجموعة من القرود تعيش في الغابة بين الأشجار الكثيفة والطويلة، وكان من بين هذه القرود قرد واسمه يامن، القرد يامن كان مميّزاً جدّاً عن بقية القرود؛ حيث كان لديه مهارة
كان هنالك رجل ثري يملك غزالاً و يسكن في إحدى القرى، وكان لدى هذا الغزال قرون ذهبية تميّزه عن غيره من الكثير من الغزلان، ومن أهم أسباب ثراء هذا الرجل أنّه كان يستخدم هذا الغزال
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش سعيدة في أعشاشها، وكان هنالك صياد اسمه حسن، كان حسن يأتي لمنطقة الأعشاش هذه لكي يصطاد ما يستطيع من عصافير
كان هنالك رجل يعيش في المدينة، كان هذا الرجل يشتكي دائماً من ألم شديد في بطنه، وكان كلمّأ سأله شخص عن سبب ألمه يدعّي ويقول بأن هنالك ضفدع في بطنه كان قد ابتلعه في مرة من المرات.
كان هنالك فتاة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً واسمها سعاد، كانت تعيش سعاد في عائلة فقيرة الحال؛ حيث يعمل والدها في فلاحة الأرض التي كانت بالكاد تجلب لهم قوت يومهم
ميساء فتاة طيبة ورقيقة كثيراً، كانت ميساء تحب والديها كثيراً وتحب كل من حولها، ولكن ميساء كنت تعاني من شيء واحد وهو حبّها لكتمان
أحمد ولد كفيف يعيش مع والده العجوز في القرية، فقد أحمد نظره بسبب حادث مؤلم؛ فقد تعرّض لحادث سيارّة كانت تقود بسرعة، وكان
كان هنالك رجل يعمل ببيع الزيت في السوق واسمه أبو صالح، كان أبو صالح رجل ثريّ ويمتلك الكثير من المال؛ وذلك بسبب كثر بيعه لهذا المنتج
رغد طفلة صغيرة في عمر التسع سنوات، تسكن رغد في المنزل مع صديقها التنين، وكانت تحب التنين كثيراً وتطلق عليه اسم (التنين الجميل)
في إحدى المزارع الجميلة الغنّاء يعيش المهر مع أمّه حياة سعيدة وهادئة؛ حيث كانا يلعبان ويأكلان ولم يواجها أي خطر من أي نوع، كما أنّهما لم
رائد ولد في الصف الخامس، وكان رائد يشترك بالكثير من الأنشطة المدرسية، ومن ضمن هذه الأنشطة هو اليوم المهني، وهو يوم يقوم به المشرفون
منى ووليد أخوان يحبّان اللعب بالرمل كثيراً، وكانا ينتظران العطلة الصيفية بفارغ الصبر؛ وهذا لأن والدهما دائماً يأخدهما في العطلة الصيفية رحلة
سامي رجل صاحب مخبز له عدّة فروع في أكثر من منطقة، وكان له صديق اسمه مالك، وفي يوم من الأيام دار بينهما حوار كان سامي يتحدّث فيه
هاشم وكريم أخوان يحبّان اللعب بكرة القدم كثيراً، وفي يوم من الأيام كان هاشم يلعب الكرة مع أخيه كريم في حديقة المنزل، وكانا يشعران بسعادة
تحت أحد الأنهار تعيش سمكة صغيرة واسمها لولوة، كانت لولوة تحب اللعب مع صديقاتها السمكات كثيراً، ولكن من أكثر الأشياء التي تستمتع بها هي
مروان كان يعمل في الصيد، وكان الصياد مروان شخص ودود وطيب القلب ويحب أعمال الخير ومساعدة الآخرين، وفي يوم من الأيام بينما يجلس مروان بجانب
في إحدى القرى تم الإعلان عن مسابقة للشطرنج، وعندما سمع أمير وأطفال القرية بتلك المسابقة أسرعوا للاشتراك بها، فقد كان أمير من الأطفال الأذكياء
الماء هو الحياة، تلك الحقيقة التي يدركها الجميع، سنحكي في قصة اليوم عن حوار دار بين جواد وأخيه شادي عن أهمية الماء، وعن أهم الطرق التي يستطيع الأشخاص الحفاظ بها على الماء والحفاظ على نظافته أيضاً. قصة شادي والماء شادي وجواد هما أخوان يحبّان أن يذهبان للعب كل يوم، ومن أكثر الألعاب التي […]
حازم رجل طيب كان يمتلك في منزله الفيل الذي كان يشاركه في تأدية عروض السيرك، كان هذا الفيل يمتلك لعبة الطائرة التي كان يحب اللعب بها كثيراً.
كان هنالك فأران واحد اسمه ميكي والآخر بينكي، كان بينكي لا يحب اللعب أبداً ويقضي كل أوقاته بالبحث عن العمل وتجميع النقود، بينما كان ميكي يحب
في يوم من الأيام قامت عائلة البط بالتقديم لإحدى المسابقات الموجودة في المجلّات، وبعد مرور أسبوع وعندما قرأ البط النتائج تفاجئ بأنّ اسم البطة
كان هنالك سيدة كبيرة تجلس في إحدى المطارات تنتظر قدوم موعد رحلتها، وبينما هي كذلك إذ كانت تجلس بالقرب منها فتاة صغيرة مع أمّها
كان هنالك عجوز يجلس تحت الشجرة، كان هذا العجوز أعمى ولا يرى، وكان يشعر العجوز في ذلك اليوم بالجوع الشديد، فبدأ بالبكاء الشديد من شدّة
في إحدى المزارع تعيش القطة كاتو بسعادة، وفي يوم من الأيام استيقظت القطة كاتو وكانت تشعر بجوع شديد، لم تكن تملك الطعام في منزلها
في إحدى المزارع الجميلة الغناء وذات الأشجار الخضراء الباهية المنظر يعيش الجمل بازل مع عائلته، وهي أمّه وأبوه وهو فقط، وكان يعيش أيضاً في تلك المزرعة