قصة الإوزة الحزينة
كان هنالك ولد اسمه حسان، يحب حسان القراءة كثيراً، ومن أكثر الأوقات التي يحب حسان القراءة فيها هي وقت شروق الشمس، ويحب كذلك التجوال
كان هنالك ولد اسمه حسان، يحب حسان القراءة كثيراً، ومن أكثر الأوقات التي يحب حسان القراءة فيها هي وقت شروق الشمس، ويحب كذلك التجوال
كان الطفل ميمون من الأطفال السعداء كثيراً؛ حيث أنّه يسكن في مدينة تتوفّر بها كل أسباب الراحة والسعادة، وكان لميمون الكثير من الأصدقاء كذلك
في إحدى القرى يسكن حطاب فقير الحال واسمه رامي، وبسبب عمله يذهب رامي كل يوم إلى الغابة من أجل تقطيع الخشب وبيعه، وعلى الرغم
سيف طفل في الصف الرابع، وفي يوم من الأيام يروي سيف ما حدث معه في حصة اللغة العربية، ففي حصة التعبير طلبت المعلمة من الطلاب أن يكتبوا موضوع
كان هنالك أربعة من الأصدقاء الحميمين جدّاً وهم: الكتكوت الصغير والقط والسلحفاة والأرنب، كان هؤلاء الأصدقاء يلعبون مع بعضهم البعض دائماً بمرح وسعادة
كان هنالك بنت اسمها حنان وتبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، تحب حنان اللعب كثيراً؛ وخاصّةً اللعب بالدمى أو ما يسمّى في قريتها: (العروس)
في إحدى المزارع تعيش الحيوانات جميعها في سلام، ما عدا الثعلب ثعلوب الذي كان لا يشغل ذهنه إلّا اصطياد الديك ديكو والتهامه، ظلّ ثعلوب يفكّر ويخطّط
من لا يحتفظ بالقليل يحرم من الكثير، هذا الدرس الذي كان جد رائد يريد أن يعلّمه إيّاه في قصة اليوم؛ حيث كان رائد ولد مهمل بصغائر الأمور، ولكن عندما أعطاه جدّه هذا الدرس صار أكثر حرصاً ووعد جدّه أن يبتعد عن الإهمال. قصة رائد المهمل رائد ولد في الصف الرابع، كان لديه صفة […]
نظافة البيئة من الأمور الأساسية التي يجب علينا المحافظة عليها، هذا ما حدث مع والد دنيا الذي أخبرها بقصة اليوم ما هي الطريقة الأمثل للتخفيف من النفايات، وكيفية التخلّص منها بالشكل الصحيح.
في إحدى المزارع يسكن الديك ديكو الفصيح، وكان هذا الديك قد اعتاد أن بوقظ جميع حيوانات المزرعة للعمل باكراً، أول ما تستيقظ الحيوانات على صوته
آدم ولد شقي ويحب المشي بسرعة، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي وهو يلبس حذائه، إذ دار بين فردة حذائيه حوار، فقالت فردة الحذاء اليمنى
في إحدى المزارع يعيش الديك والقط، كان هذا القط شديد الحقد لذلك الديك، ودائماً يفكّر بقتله، ولكن كان يقول في نفسه: لا يجب علي أن أقتل الديك
فوق أحد الأغصان تسكن عصفورة صغيرة، وفي مرّة من المرّات جاء أحد الصيادين وقام باصطياد تلك العصفورة الصغيرة، وأراد أن يأكلها؛ فنظرت له العصفورة
كان هنالك عائلة تتكوّن من الأب والأم ومالك وفرحان وسالم، مالك هو طفل يبلغ عشرة أعوام، وهو طفل ودود يحب إخوته كثيراً، أمّا فرحان فهو الأخ الأصغر
في إحدى القرى يسكن تاجر ثري، كان هذا التاجر كثير السفر والترحال، وفي مرّة من المرّات بينما كان التاجر يريد السفر لإحدى البلدان إذ قابل في
حسن وكمال صديقين حميمين منذ وقت طويل، وعلى الرغم من خلافاتهما الكثيرة، إلّا أنّهما بقيا من أعز الاصدقاء؛ حيث كانوا يذهبون سويّةً إلى كل مكان
هنالك الكثير من المشاكل الكبيرة التي تواجهنا، ولكن في الحقيقة لا تحتاج لحلّها إلّا التفكير والتخطيط السليم، هذا ما حدث مع العجوز التي واجهت النمر والذئب، وكانت معرّضة لأن تصبح لهما وجبة شهية، ولكن بذكائها وحسن تصرّفها استطاعت النجاة والعودة إلى منزلها بأمان. قصة المرأة العجوز والنمر كان هنالك إحدى الغابات كثيفة الأشجار، […]
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك حاكم يحب ارتداء الملابس الجديدة كثيراً، كان الناس دائماً ما ينتقدون هذا الحاكم ويتحدّون عنه؛ وذلك بسبب
آدم ولد صغير ويحبّ اللعب بالطابات كثيراً، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي بالشارع إذ سمع صوت الرجل الذي يبيع الطابات يصرخ ويقول: طابات ملوّنة
بسام هو طفل في الحادية عشر من عمره، كان بسام قد اعتاد على الذهاب إلى المسجد والصلاة فيه في جماعة كل يوم، وعندما يعود للمنزل يبدأ بمراجعة
كان هنالك تاجر ثري ويمتاز بأمانته، عمل هذا التاجر في حياته كثيراً وكان كثير السفر والترحال من بلد لآخر، وكان بسبب عمله وسفره المتكرّر
كان هنالك طفل اسمه سعيد، كان هذا الطفل من الأطفال المشاغبين جدّاً، ويتسّم بعدم الهدوء أو الانضباط، وهو ولد كثير الفوضى ولا يحب النظام؛ حيث
في مزرعة العم نعمان يعيش الكلب ميشو مع الطيور والقطط وغيرها من الحيوانات، كان الكلب ميشو كلّما رأى القطط يهاجمها، ويأخذ الطعام من فمها
في مزرعة العم فرحان تعيش الحيوانات كلّها بسلام، وفي يوم من الأيام كان الأرنب أرنوب يجلس ويشعر ببعض الملل؛ فقرّر أن يقوم بعمل حيلة ويقوم
كان هنالك عائلة من البط يسكنون مع بعضهم البعض، البط الصغير والبطة الأم والأب، وتسكن معهم البطة الجدّة، وفي يوم من الأيام كان البط الصغير
لونا فتاة طيبة ورقيقة تسكن مع والديها في المنزل، كانت لونا تعيش حياة بسيطة وليست مترفة، والد لونا يعمل في الحقل كمزارع، أمّا والدتها فهي ربّة
في أول يوم من أيام الدراسة بعد انتهاء العطلة الصيفية، ذهب آدم مع والدته إلى المدرسة، ودخل وحيّا كل معلّماته وخاصّةً المعلّمة الجديدة نور، بعد ذلك ذهب
فوق إحدى قمم الجبال يسكن الحمل والجدي مع بعضهما البعض، يرعيان الأعشاب الخضراء ويشربان الماء الصافي، ولكن في يوم من الأيام جاء الحمل وقال للجدي: أنا أشعر بالملل من معيشتنا.
كان هنالك مزارع واسمه صافي، في مزرعته مختلف أنواع المزروعات والنباتات مثل: الفواكه والخضار وغيرها، ولكن في فترة من الفترات غفل صافي عن مزرعته
كان هنالك مزارع يمتلك أرضاً كبيرة وكان هذا المزارع نشيط ومجتهد ولديه ثلاثة من الأبناء، كان هذا المزارع يعمل في مزرعته كل يوم ويطلب من أولاده الثلاثة أن يساعدوه بالعمل في أرضه.