خرافات كورية لطيفة
تتنوع المعتقدات والموروثات باختلاف الثقافات و الحضارات، والخرافات يتناقلها الأفراد جيل بعد جيل، والبعض يؤمن بأن فعل شيء معين قد يجلب الحظ السيء، أو قد يؤدي إلى الموت قريبًا.
تتنوع المعتقدات والموروثات باختلاف الثقافات و الحضارات، والخرافات يتناقلها الأفراد جيل بعد جيل، والبعض يؤمن بأن فعل شيء معين قد يجلب الحظ السيء، أو قد يؤدي إلى الموت قريبًا.
في الحياة نصادف الكثير من الأفراد ممن يؤكّدون أنّهم من أولئك الذين يشعرون بحدوث الأمور قبل حدوثها الفعلي، وكأنما عندهم القدرة على تنبؤ الأشياء ومعرفتها وتوقعها قبل حدوثها.
هذه خرافة ليبية "Fabula Libyca" وهي حكاية قديمة جدًّا عن أنثى النصف الأعلى منها امرأة جميلة، وأما النصف الآخر حيّة، وقد كانت تغري وتفتن الرجال وتلتهمهم، ويُطلق عليها كذلك "الغولة الحسناء".
الأمر المؤكد أن الخرافات تشكل ركنًا مهمًا في الحضارات القديمة،وقد تناقلت الأجيال المختلفة تلك المعتقدات والخرافات، وصارت جزءًا لا يتجزأ من حياتهم وإرثهم الفلكلوري.
تنتشر الكثير من الخرافات والقصص والأساطير في المجتمعات المختلفة، البعض تناقلته العجائز من جيل إلى جيل، وبعضها الآخر تساهم وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام في نشرها دون أي دليل.
على الرغم أن التفاؤل والفأل الحسن هو أساس الحياه السعيدة،غير أن هناك العديد من رموز التشاؤم، المتكفلة بأن تغير يوم أوئك الذين يؤمنون بها رأسًا على عقب.
تُعدّ فرنسا دولة ليست دينية بشكل خاص، غير أن هناك بعض القصص والمعتقدات القديمة من الأمهات والتي لا تزال قيد التداول، وبعض تلك الخرافات قد ترغب في معرفتها إذا ما كنت غير راغب في الإساءة إلى أي إنسان.
في فصل الشتاء ومواسم هطول المطر، وما يصاحب هذه الأجواء من طقوس فريدة وأفكار ومعتقدات غريبة، ولا تكاد تخلو هذه الأجواء من أن تشيع وتنتشر الخرافات التي قد حيكت حولها.
من الممكن أن تكون الخرافة قصة رمزية أو واحدة من الحكايات الشعبية التي يتداولها النّاس، ولربما هي قصص يحكيها كبار السن لأحفادهم، والخرافات تلك متواجدة في المجتمعات العربية والغربية على حد سواء.
تشهد السماء في بعض الأحيان واحدة من الظواهر الفلكية، وهي كسوف الشمس، فحين يتواجد القمر بين الأرض والشمس خلال دورته حول الأرض.
هل تتحدث الأرقام معنا؟ وهل تؤدي الساعة الرقمية مهمة الرسول بين البشر وبين الكون؟ هل أنتم ممن ينظرون أكثر من مرة إلى الساعة الرقمية لتجدوا أرقامًا في الساعة مكررة مثل 11:11؟.
سلك الإنسان طيلة التاريخ البشري طرقًا مختلفة في محاولاته لأن يفسر العالم من حوله، ولعل الأكثر شهرة بشكل مطلق الخرافة والأساطير والعلم، غير أنه وإن كان كل واحد منهما يهدف للأمر ذاته.
يقول أحد أساتذة علم النفس التربوي أن الأوان قد آن لأن يأخذ الآباء والأمهات حذرهم، ويكفوا عن رواية الأساطير والخرافات لأطفالهم
لكل شعب من شعوب العالم تقاليده واعتقاداته الشعبية الخاصة به، والتي تناقلتها الأمم جيلًا بعد جيل، ومن تلك المعتقدات والعادات، تلك التقاليد المتبعة للاحتفاء بأي طفل تسقط أسنانه اللبنية.
على عكس ما قد يظنه الكثير من الناس تجاه اختيار اللون الزهر للفتيات حديثات الولادة، واختيار اللون الأزرق للصبية أنه مجرد دعايات تسويقية لا أكثر.
يخاف الكثيرون من الغراب، أو بشكل أدق يرونه نذيرًا للشؤم، وهذا يقع في نطاق الخرافات، والخرافة كما أسلفنا هي "اعتقاد أو فكرة قائمة على التخيلات ولها تداعيات دون مسبب أو تأويل منطقي".
ربما سبق أن رأى أحدكم تلك السيدة التي تمسك رأس خيط وقد عُلّق بنهايته خاتم ذهبي بتركيز كبير، وهو يتدلى أعلى بطن امرأة حامل، وهي تتوسط مجموعة من النسوة اللاتي يراقبن الخاتم الذي يتأرجح ذهابًَا وإيابًا.
وفق منظمة الصحة العالمية "إن الصحة العقلية لا يمكن أن تتحقق عند الفرد عندما يكون معافى من الاضطراب العقلي، بل هي تتأثر كذلك بالقلق والأرق والمزاج السيء وانفصام الشخصية".
لا يستطيع المرء أن يخفي دهشته واستغرابه من تفاقم ظاهرة الإيمان بالخرافات بين كثيرين من الذين يقابلهم في كل يوم، وبين هؤلاء قد يكون مسؤولون وأساتذة جامعيون وإعلاميون كبار.
إن الرحلة العقلية التي قامت البشرية بقطعها عبر التاريخ ما هي إلا رحلة انتقال من الجهل والخرافات نحو العلم، ولقد بقيت البشرية ترتكز على رؤية خرافية في تأويل الأحداث الكونية.
أشخاص كثيرون يؤمنون، بشكل كبير بالخرافات ويعتنقون معتقدات ورثوها عن الأسلاف، إذ إنه من طبيعة البشر أن يجدوا أعذارًا للأشياء السيئة التي قد تصادفهم في الحياة.
خرافة الرموش وتحقّق الأمنيات، إذ بإمكان المرء حسب هذا المعتقد والموروث غير المنطقي، أن يحقق أمنية من أمانيه، وذلك من خلال قيامه بسحب واحد من رموش عينيه.
نحن نحيا في القرن الواحد والعشرين وعلى الرغم من ذلك مازال هناك من يتشاءم من البوم، ويرى في الرقم 13 إشارة إلى التحس والشؤم، وكما يتشاءم من يوم الجمعة 13، ومن القطة السوداء، وفتح المقص ليلًا.
في كثير من الأحيان نسمع عن تلك الخرافات، والتي توارثتها الأجيال عبر الأمهات والجدات وحكاياتهن، المثيرة والغريبة والعميقة،
لدى الكثير من الأشخاص في إيطاليا نصيب وحظّ وافر من المعتقدات الخرافية الغريبة المستهجنة، والتي قد تصدم من يسمع بها أو يراها نوعًا ما؛ إذ نجد أن هذه الخرافات ليس لها أي تفسير منطقي يستند إلى العقل.
منذ أن وُجد القمر منذ آلاف السنين، بات مصدرًا ملهمًا للكثير من المعتقدات والخرافات والأساطير، والتي لا يزال كثير من البشر يؤمنون بها إلى يومنا الحاضر.
تكثر الخرافات لدى أهل القارة السمراء، وذلك لتنوع الثقافات والأديان التي تحل على أرضها، الأمر الذي كان سببًا في وجود الكثير من الخرافات والحكايات الأسطورية في هذه القارة.
كثير من الناس يحملون بين ضلوعهم حبًّا شديدًا للاستطلاع عن المستقبل والتنبؤ به، إذ نجد الكثيرين يبحثون عن أي طريقة لمعرفة ما الذي يخبئ لهم القدر، ومن ضمن هذه الطرق قراءة الفنجان.
منذ قديم الزمان حرصت الأمهات والجدّات في وطننا العربي أن يقمنَ ببعض الممارسات الخاطئة تجاه الطفل الرضيع، والتي ورثنها بدورهن من أمهاتهن وجداتهن،وقد كانت تلك المعتقدات ملجأهن؛ لقلة توافر الإمكانيات الطبية.
يحرص الكثير من الناس على صحة أسنانهم ومظهرها، فهل ما يدور حولها من اعتقادات ومزاعم في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي حقيقة أم خرافة؟ وهل الأسنان البيضاء أكثر صحّة.