فيروس غرب النيل في الخيول
فيروس غرب النيل (West Nile Virus_WNV) هو فيروس ينتقل عن طريق البعوض ويصيب البشر والحيوانات الأخرى، والتي تمثل الخيول منها 96.9٪ من الحالات غير البشرية المبلغ عنها، كما أنّ الطيور البرية هي المضيف الطبيعي لفيروس غرب النيل
فيروس غرب النيل (West Nile Virus_WNV) هو فيروس ينتقل عن طريق البعوض ويصيب البشر والحيوانات الأخرى، والتي تمثل الخيول منها 96.9٪ من الحالات غير البشرية المبلغ عنها، كما أنّ الطيور البرية هي المضيف الطبيعي لفيروس غرب النيل
التهاب الدماغ الخيلي الغربي (Western equine encephalitis_WEE) هو مرض فيروسي ينتقل عن طريق النواقل وينتشر في الخيول والبشر في أمريكا الشمالية والجنوبية ويسبب التهاب الدماغ، كما يرتبط الفيروس المسبب لهذا المرض بالفيروسات التي تسبب التهاب الدماغ الشرقي والفنزويلي
تعد الديدان الدبوسية (Pinworms) في الخيول مشكلة منتشرة، وخاصةً الأصغر منها، وبدون العلاج المناسب، يمكن أن تخرج عن نطاق السيطرة وتسبب ألمًا شديدًا للحصان؛ حيث تعمل الديدان الدبوسية، المعروفة أيضًا باسم (Oxyuris Equi)، بشكل مختلف تمامًا عن الديدان الأخرى،
يمكن أن يكون سبب صعوبة التبول مشاكل في المسالك البولية العلوية (المكونة من الكلى والحالبين) أو الجهاز البولي السفلي (الذي يحتوي على المثانة والإحليل)، وهناك حاجة إلى فحص بيطري لتحديد المنطقة الدقيقة للانسداد
اعتلال عضلة القلب هو مصطلح يستخدم لوصف أي خلل وظيفي في القلب لا يمكن ربطه بأي سبب أساسي آخر مثل مرض أو إصابة معينة، وهناك ثلاثة أنواع من اعتلال عضلة القلب؛ وهي الضخامي والتوسعي والمقيِّد
ثاني أكسيد الكربون هو غاز يحدث بشكل طبيعي ويوجد بكميات مختلفة في الهواء، وبينما يتم امتصاص الأكسجين في الرئتين أثناء الاستنشاق أو الشهيق يتم طرد ثاني أكسيد الكربون أثناء الزفير
ذيل المسمار هو حالة جلدية نادرة إلى حد ما تحدث بشكل رئيسي على قاعدة الذيل في القطط، كما أنها مشابه لحب الشباب عند البشر وينتج عن فائض زيت الجلد والذي يشار إليه طبيًا باسم حطام القرنية الدهني في المنطقة الخلفية من جسم القطة، وتؤثر هذه الحالة على الذيل
سرطان المثانة نادر جدا في القطط، ومن بين أنواع السرطان المختلفة التي يمكن أن تؤثر على المثانة البولية يعتبر سرطان الخلايا الانتقالية (TCC) هو الأكثر شيوعًا للتشخيص، وعلى الرغم من أنه لا يزال نادر الحدوث في القطط إلا أن سرطان الخلايا الانتقالية هو سرطان خبيث ينشأ عادةً من بطانة المثانة أو مجرى البول
هناك نوعان رئيسيان من الأمراض الجلدية الحويصلية البثرية في القطط؛ حيث تمتلئ الحويصلات أو البثور بالمصل، وهو سائل ملون فاتح أو شفاف بينما تمتلئ البثور بخلايا الدم الميتة والحطام الذي يسمى القيح
عسر البلع هو المصطلح الطبي المستخدم لوصف صعوبة البلع، وهناك العديد من الأسباب المختلفة لعسر البلع بعضها قابل للعلاج والبعض الآخر لا يمكن علاجه، كما يمكن أن يساعد تشخيص المشكلة وعلاجها مبكرًا في زيادة فرص الحصول على نتيجة إيجابية
يرتبط نقص فيتامين B1 أو نقص الثيامين في القطط بتلف الأوعية الدموية والعصبية ويمكن أن يكون حالة تهدد الحياة؛ حيث أنه عنصر غذائي أساسي في الكبد والقلب والكلى، كما أنّ فيتامين B1 أو الثيامين يساعد في عملية التمثيل الغذائي للطاقة في جميع أنحاء جسم القطة
ينتقل الهواء إلى رئتي القطة لتزويد الدم بالأكسجين ثم ينتقل إلى بقية الأعضاء الحيوية في جسم القطة، ولكن إذا إزداد معدل التنفس القطة قد تكون هذه علامة أو دليل على أن القطة غير قادرة على استخدام كمية كافية من الأكسجين في الرئتين لتلبية احتياجات الجسم؛ حيث تأخذ القطط الطبيعية ما يتراوح من (10 إلى 30) نفس منتظم في الدقيقة.
الاضطرابات العصبية، وهي اضطرابات في وظيفة الجهاز العصبي للقطط يمكن أن تؤدي إلى اضطرابات جسدية وإدراكية في القطط ويمكن أن تظهر بطرق مختلفة، كما يمكن أن يتجلى هذا الاضطراب من خلال اختلال المهارات الحركية وتأخر القدرة المعرفية وردود الفعل المتناقصة
تعتبر اللوزتان جزءًا من الجهاز اللمفاوي للقطة، حيث تعمل على حماية القطة من البكتيريا والفيروسات الضارة. ومع ذلك، يمكن أن تصاب اللوزتان بالعدوى أو تتضخم، وهي حالة تعرف باسم التهاب اللوزتين. يمكن أن تؤدي هذه الحالة إلى صعوبة في أداء الوظائف الطبيعية مثل البلع والتنفس.
يصيب داء السكري قطاً واحدًا من كل 400 قط، كما يحدث نقص السكر في الدم عندما يحتاج القط المصاب بالسكري إلى تغيير مستوى الأنسولين أو إذا كان القط يحصل على الكثير من الأنسولين؛ حيث يحفز الأنسولين جسم القطة على الاستمرار في إنتاج الجلوكوز
يمكن أن يحدث تمزق العضلات الذي يُطلق عليه غالبًا اسم العضلة المتوترة عندما تتحرك القطة بسرعة كبيرة جدًا وبطريقة محرجة أو تحاول القيام بحركة مرهقة للغاية بالنسبة لقوتها، وعندما يحدث هذا قد تتعرض العضلة لتمزق صغير أو عدة تمزقات صغيرة في ألياف العضلات
التخثر هو عملية معقدة تتطلب عددًا من البروتينات والإنزيمات والخلايا المتخصصة مثل الصفائح الدموية، وإذا كان أي منها مفقودًا أو ضعيفًا فقد يكون التجلط ناقصًا،
يشير ورم السحايا أو الورم السحائي في القطط إلى ورم في المادة التي تبطن الدماغ، ونظرًا لأن السحايا ليست في الواقع مادة دماغية فإن هذا النوع من الحالات ليس ورمًا
يعتمد تعافي القطة من وجود الدم في البول على سبب الحالة والعلاج الذي يصفه لها الطبيب، ولكن من المهم حضور جميع زيارات المتابعة وإعطاء القطة جميع الأدوية
على الرغم من أن سرطان اللسان في القطط لا يميل إلى الانتشار إلى مناطق أخرى من جسم القطة، إلا أنه شكل عدواني من السرطان يمكن أن ينمو بسرعة في الحجم، ونظرًا لأن الورم سريع النمو يؤدي إلى إتلاف المزيد من الأنسجة الفموية للقطة
إن إطعام الثوم بكميات كبيرة أو على مدى فترة من الزمن يمكن أن يضر القطة؛ حيث تدخل المواد الكيميائية الموجودة في الثوم إلى مجرى دم القطة وتبدأ في تمزق خلايا الدم الحمراء؛ مما يؤدي سريعًا إلى فقر الدم الانحلالي وهي حالة خطيرة للغاية
القناة الشريانية (ductus arteriosus) هي بنية وعائية جنينية طبيعية تربط الشريان الرئوي بالشريان الأورطي والذي يحول الدم بعيدًا عن الدورة الدموية الرئوية في رئة الجنين غير الهوائية إلى الدورة الدموية الجهازية عبر الشريان الأورطي،
وبينما يشير سعال التزمير بشدة إلى انهيار القصبة الهوائية غالبًا ما يكون الاختبار مطلوبًا للتوصل إلى تشخيص نهائي، وقد يعني الاختبار ببساطة إجراء أشعة سينية للكشف عن القصبة الهوائية المنهارة
عادةً ما تحدث إصابة الكتف التي يمكن أن تسبب كسرًا بسبب السقوط أو عن طريق الاصطدام بشيء صلب مثل السياج، وبسبب الكمية الهائلة من العضلات في هذه المنطقة، قد يكون من الصعب تشخيصها ويكاد يكون من المستحيل التقاط الأشعة السينية،
الصمم في الخيول نادر ولكنه يحدث، وقد يتم ملاحظة أن الخيل لا يتفاعل بسهولة مع الأصوات والخوف المفاجئ، وقد يكون هناك صمم جزئي أو كامل في الخيل،وإذا أصبح الخيل أصمًا، فقد يحدث تغيير في سلوكه، مثلاً لن يستجيب للإشارات اللفظية
الالتهاب الرئوي التنفسي هو عدوى تصيب الرئتين نتيجة استنشاق مواد غريبة ويمكن أن تكون هذه حالة خطيرة وحتى مميتة إذا لم يتم اكتشافها وعلاجها على الفور، والجزء الأصعب في هذه الحالة هو أن معظم الخيول لا يتم التعامل معها أو زيارتها بانتظام بما يكفي للتخلص والوقاية من المشكلة قبل أن تصبح شديدة للغاية
يتكون سم النحل من البروتينات والببتيدات والأمينات والجزيئات والعناصر الأخرى، وعندما يتم إدخال هذه المادة إلى الجسم، يهاجمها الجهاز المناعي عن طريق الارتباط بها وإطلاق بعض المواد الكيميائية التي تسبب الأعراض التي تكون ظاهرة على الحصان
الجرب الدويدي (Demodectic mange) في الخيول ليس شائعًا، ولكنه موجود في جميع مناطق العالم في كل من الذكور والإناث، في جميع الأعمار وفي كل سلالة؛ حيث سوف يتسبب عث الديموديكس في تفاقم حالة الحصان، وحكة شديدة وإجهاد
يختلف علاج التمزقات في الخيول اعتمادًا على العديد من العوامل، مثل العمق والإصابة، وفي بعض الحالات، قد يحتاج الخيل للخياطة حتى يتعافى، ومن الضروري أنه إذا كان الخيل يعاني من تمزق، فيجب البحث عن العلاج على الفور لوقف النزيف وتقليل مخاطر الإصابة وتوفير العلاج الداعم
تتطلب الحساسية علاج مخصص لتقليل تعرض الخيول لمسببات الحساسية، ومن أجل مناقشة أفضل خطة علاج للخيل، من الضروري أن الاتصال بالطبيب البيطري، ويمكن أن تحدث الحساسية في الخيول بعد التعرض لمسببات الحساسية مثل العفن أو الفطريات أو الطعام