عنود صالح

يُعد بروتوكول مصادقة تعارف التحدي "CHAP" بأنّه بروتوكول مصادقة بروتوكول من نقطة إلى نقطة "PPP" تم تطويره بواسطة "IETF".

يُعد بروتوكول "SNMP" مضمن في العديد من الأجهزة المحلية مثل أجهزة التوجيه والمحولات والخوادم وجدران الحماية ونقاط الوصول اللاسلكية.

في أبسط أشكال الشبكة يتم إنشاء شبكة نظير إلى نظير "P2P" عند ربط جهازي حاسوب أو أكثر ومشاركة الموارد "resource sharing" دون الارتباط في كمبيوتر خادم منفصل.

شبكة الحاسوب تعني ربطاً بين أجهزة الكمبيوتر المستقلة لتبادل المعلومات، كما يمكن أن تكون وسائط التوصيل عبارة عن سلك نحاسي أو ألياف بصرية أو ميكروويف أو قمر صناعي.

يخزن المرسل بمؤقت كل حزمة يتم نقلها ويتم إرسال أي حزمة غير معترف بها في وقت محدد، كما سيرسل المرسل نافذة كاملة من الحزم قبل تلقي إقرار بالحزمة الأولى في النافذة.

يمكن أن تعمل طبقة الشبكة في وضع عدم الاتصال وكذلك في الوضع الموجه للاتصال، وفي الشبكات المحلية تتم معالجة الإطار وتوجيهه بين العقد المتصلة بنفس الشبكة المحلية.

التحكم في التدفق والتحكم في الخطأ هما آلية التحكم في طبقة ارتباط البيانات "data link layer" وطبقة النقل "transport layer".

يُنظر في نظام اتصالات تتوفر فيه قنوات متوازية متعددة لنقل حركة المرور من جهاز إرسال إلى جهاز استقبال وامتداد لبروتوكول طلب التكرار التلقائي الانتقائي "SR-ARQ".

يُعد التخصيص الثابت للقنوات هو طريقة تقليدية لتوزيع القنوات يتم فيها تخصيص جزء ثابت من قناة التردد لكل مستخدم.

عندما يكون هناك أكثر من مستخدم واحد يرغب في الوصول إلى قناة شبكة مشتركة يتم نشر خوارزمية لتخصيص القناة بين المستخدمين المتنافسين.

في الهيكل النجمي يعمل المحور المركزي كخادم وتعمل العقد المتصلة مثل العملاء، وعندما تتلقى العقدة المركزية حزمة من عقدة متصلة.

تعمل الحوسبة المتطورة أو الحوسبة على الخوادم والأجهزة المحلية "على جدود" الشبكة بدلاً من مراكز البيانات السحابية البعيدة.

تتحكم خدمة "MediaFire"  في الوصول إلى التنزيلات وتأكد من عدم مشاركة الأشخاص لروابط التنزيل حيث تتيح الروابط لمرة واحدة لجهاز كمبيوتر واحد فقط تنزيل الملف.

تتيح طبقة الجلسة للمستخدمين على أجهزة مختلفة إقامة جلسات اتصال نشطة بينهم، والهدف الرئيسي هو إنشاء وصيانة ومزامنة التفاعل بين أنظمة الاتصال.

تم تصميم الشبكات في البداية لإنشاء مقاطع داخلية منفصلة عن العالم الخارجي باستخدام محيط ثابت واعتبرت الشبكة الداخلية جديرة بالثقة.

يرمز "SDLC" إلى التحكم في ارتباط البيانات المتزامن وهو بروتوكول طبقة ارتباط البيانات تم تطويره في السبعينيات من قبل شركة "IBM" لبيئة شبكات هندسة شبكات الأنظمة "SNA".

لا يمكن أن تكون شبكات "IP" الكبيرة ممكنة بدون بروتوكولات التوجيه التي توفر المسارات المناسبة بين المواقع النهائية.

تُستخدم خوارزمية "Dijkstra" لحساب وإيجاد أقصر مسار بين العقد باستخدام الأوزان الواردة في الرسم البياني.

قبل "VLSM" كان من الممكن تقسيم الشبكة التقليدية باستخدام قناع شبكة واحد متجاور عبر الشبكة بأكملها.

تقوم شبكات تبديل الحزم بنقل البيانات في كتل صغيرة منفصلة أي حزم بناءً على عنوان الوجهة في كل حزمة.

غالباً ما يُطلق على بروتوكول نقطة إلى نقطة "PPP" ببروتوكول طبقة ارتباط البيانات الذي يتم استخدامه لإعداد اتصال مباشر بين عقدتين للشبكات.

يُعد "SIP" بأنّه بروتوكول تطبيق يستخدم لنقل جميع أشكال الوسائط الرقمية بما في ذلك الرسائل الصوتية لذا فإنّ "SIP" عبارة عن تقنية محددة تدعم مكالمات "VoIP".

يُعد بروتوكول مكتب البريد "POP" بأنّه بروتوكول طبقة تطبيق في نموذج "OSI" يتيح للمستعملين النهائيين القدرة على جلب البريد الإلكتروني واستلامه.

تتضمن التطبيقات النموذجية لبروتوكول "TFTP" تحميل الصورة على جهاز بدون قرص وترقية نظام التشغيل في أجهزة الشبكة مثل أجهزة التوجيه.

يعتمد "DVMRP" على بروتوكول "RIP" ولكنّه أكثر تعقيداً من "RIP" ويحتفظ "DVRMP" بقاعدة بيانات حالة الارتباط لتتبع مسارات العودة إلى مصدر حزم البث المتعدد.

يتم استخدام إمّا وضع "PIM Sparse" أو "PIM Dense Mode" في جميع أنحاء مجال الإرسال المتعدد ومع ذلك يمكن أيضاً استخدامها معاً في نطاق واحد.

يتطور عالم الاتصالات اللاسلكية باستمرار والخطوة التالية في الشبكات اللاسلكية هي "5G"، كما يتطلع هذا العصر الجديد في شبكات الهاتف المحمول إلى تعزيز سرعات التنزيل والتحميل.

يُعد "OLSR" بأنّه بروتوكول توجيه حالة الارتباط المحسن، وفي هذا البروتوكول تُغمر كل عقدة بشكل دوري حالة روابطها.

يتحكم "IGRP" في تدفق معلومات التوجيه داخل أجهزة التوجيه المتصلة في الشبكة المضيفة أو النظام المستقل.

في الإنترنت وشبكات الحاسوب الأخرى يحتاج المرسلون الذين يحاولون ضبط الإرسال إلى إرسال أكبر قدر ممكن من حركة المرور يمكن للشبكة إيصاله بسهولة.