الشاعر أحمد سويلم
وهو أحمد بن محمد محمد السويلم، شاعر عربي حديث من الشعراء البارزين في الجمهورية العربيّة المصريّة، المولود في عام ألف وتسعمائة واثنان وأربعين للميلاد.
وهو أحمد بن محمد محمد السويلم، شاعر عربي حديث من الشعراء البارزين في الجمهورية العربيّة المصريّة، المولود في عام ألف وتسعمائة واثنان وأربعين للميلاد.
وهو مالك بن عبد الرحمن بن علي بن عبد الرحمن ابن فرج بن أزرق بن منير بن سالم بن فرج ابن المرحل السبتي، المعروف بأبو الحكم.
وهو من أعظم الشعراء العرب في عصر الدولة الأموية، من قبيلة بني أسد، ويشتهر كثيراً بالتشيع، كتب القصائد التي سميت فيما بعد بالهاشميات.
وهو إسماعيل بن القاسم بن عيذون بن هارون بن عيسى بن محمد بن سليمان القالي البغدادي، أديب ونحوي ولغوي بارز، كما ويعتبر أحد أعظم العلماء الذين بحثوا في الدراسات الإسلامية.
وهو أحمد بن شهاب الدين عبد الرزاق الرضوي البيشاوري الهندي، المُلقَّب بالأديب البيشاوري، حيث ولد عام ألف وثمانمائة وأربعة وأربعين للميلاد
وهو عبد الملك بن عبد العزيز اليمامي العباسب السلولي، أديب وكاتب ومؤلف عربي من اليمامة. ولم يذكر المدوّنون تاريخاً معروفاً لولادتهِ.
تعتبر عريب المأمونية إحى الشخصيات البارزة في العصر العباسي، وإحدى المغنيات اللواتي اشتهرن بالغناء والأدب العربي في العصر العباسي.
وهو مهذب الدين أحمد بن محمد بن منير بن أحمد الطرابلسي، أبو الحسين، يعرف بابن منير ويلقب بعين الزمان، ويعتبر ابن منير الطرابلسي أحد أعظم الشعراء والأدباء في العصر العباسي، ومن أبرزهم، وهو لغوي من طرابلس في بلاد الشام العربيّة.
وهو نصر بن أحمد بن نصر بن مأمون البصري أبو القاسم، الخُبز أرزي أو الخبزري، شاعر وأديب وكاتب ونحوي عربي من أعظم الأدباء في البصرة بالعراق.
وهو محمد بن أحمد بن همماه النيسابوري الرامشي، أبو نصر، نحوي ولغوي بارز وشاعر عربي وكذلك أديب من فحول الأدباء في عصر الدولة العباسية، عاش في القرن الخامس الهجري، في أكناف وأحضان الدولة العباسية.
أتقن الشاعر اللغة العربية، حيث يظر ذلك في كثير من الأماكن والمواطن في الأبيات الشعرية، حيث اتقن الشاعر مهنة الشعر العربي التقليدي.
وهو علي بن محمد بن خلف النيرماني، أبو سعد، حيث كان يُلقّب بالكاتب. وكاتب وأديب وشاعر عاش في العصر العباسي. ويعتبر من أشهر روّاد الأدب العربي في عصر الدولة العباسية.
وهو أبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الدروقي الأهوازي البغدادي، أبي يوسف، من رواد الأدب العربي في عصر الدولة العباسية، كان يتبع المذهب الشيعي، شاعر وأديب ونحوي من أئمة الأدب العربي في العراق أثناء العصر العباسي.
وهو ابن أبي حصينة، يُعتبر من روّاد الأدب العربي في عصر الدولة العباسية ومن أبرز شعرائها. وهو الحسن بن عبد الله بن أحمد بن عبد الجبّار، المُلقّب بأبو الفتح.
وهو عبد الصمد بن غيلان بن الحكم بن البُختري الأسدي، أبو القاسم، من رواد الأدب العربي الذين رفعوا بالأدب إلى أعلى المراتب في عصر الأول من الدولة العباسية.
وهو محمد بن مناذر اليربوعي الصبيري، لم يذكر المؤرخون الأدبيون تاريخاً واضحاً وزمناً لولادته، غير أنهم ذكروا أنه ولد في مدينة عدن في اليمن شاعر عربي وأدبي من أبرز الشعراء والأدباء في الدولة العباسية في العصر العباسي الأول.
وهو نصر بن منصور بن الحسن بن جوشن النميري والملقب بـأبي المرهف، حيث ولد الشاعر نصر بن منصور في يوم الثالث عشر من جمادى الآخرة، وذلك في عام خمسمائة وواحد للهجرة.
وهو الأدبيب محمد بن القاسم بن خلاد بن ياسر سُليمان اليمامي الهاشمي الأصل، من شعراء وأدباء عصر الدولة العباسية، ولد الأديب سنة مائة وواحد وتسعون للهجرة، الموافق لعام سبعمائة وتسعة عشر للميلاد، في الأهواز، حيث كان مولى بن العباس في الأصل.
وهو عبد الواحد بن نصر النصيبي المخزومي، أديب وشاعر، من أدباء وشعراء عصر الدولة العباسيّة، وأطلق عليه لقب الببغاء؛ بسبب لثغة أصيب لسانه، ولد سنة ثلاثمائة وثلاثة عشر للهجرة الموافق لعام تسعمائة وستة وعشرون للميلاد،.
آدم بن عبد العزيز بن عمر، كما وكان جدّه الخليفة الخامس للمسلمين عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أميّة بن عبد شمس بن عبد مناف أبو عمر الأُموي.
وهو شاعر وأديب عربي، ولد في شبه الجزيرة العربية في نجد بالتحديد عام ستمائة و خمسةٌ و أربعون ، قيس بن الملوح الهوازني، في بدايّة عمره عاش في منظقة تسمى بني عامر.
أديب وروائي سوداني الأصل، استلم منصب مدير عام في وكالة الإعلام والأخبار القطريّة، حيث كان يعمل في الراديو البرطاني.
تُعدُّ الأدبية جاذبيّة صدقي أديبة وصحفيّة وروائية، من الجمهورية العربيّة المصريّة، قدّمت العديد من الإنتاجات العربيّة، كالروايات والمسرحيات والدراسات والترجمات بالإضافة إلى كتب الأطفال.
وهو الأديب أحمد أمين إبراهيم الطبّاخ، مصري الأصل، يُعدُّ أحد أعلام الفكر العربيّ الإسلاميّ، ومن أبرزهم في النصف الأول من القرن العشرين.
وهو أديب من أصل مِصري، ولد في عام 1911 ميلاديّة، وكان له اب يعمل موظفاً في أحد المؤسسات الحكوميّة، وكان أخاً لستةٍ من الأشقّاء، وكان آخرهم في الترتيب، وقد تلقى نجيب محفوظ تعلمه في السنوات الأولى في الكتّاب وبعدها تلقّى تعليمه الإبتدائي والثانوي، كما وحصل على أول دروسه في الكتّاب، حيث أكمل دراسته في المدارس الابتدائية والثانويّة، حيث بعد ذلك انتقل لتلقّي تعليمه الجامعي في جامعة القاهرة ، حيث درس الفلسفة في كلية الآداب.
إنَّ صنوف التأثير الأدبيّة هي بذور فنية تستنبت في آداب غير آدابها متى تهيأت لها الظروف والأسباب، وهذا ما حصل في اللقاح الفكري بين الأدبين العربي والإسباني الذي وصل إلى مدن فرنسة الجنوبيّة، ومدن اللورين الكائنة في الشرق عند حدود ألمانيّة، فوجد فيها تربة خصبة جرى نسغها إلى ألمانيّة وإنكلترة لتكون ركائز النهضة الأوروبيّة.
اكتسب الغزل في العصر العباسي غنى ومضاء؛ لارتباطه بعاطفة الحب والغلابة في النفس الإنسانيّة، حيث أقبل الشعراء إقبالاً كبيراً على النظم فيه، فكثُر كُثرة بالغة وازدهر ازداهراً واسعاً.
حفل عصر صدر الإسلام بعدد وفر من الشعراء، وجعلهم من المخضرمين ومن أشهرهم: الحطيئة العبسي، والذي أجاد فني المديح والهجاء، وحسان بن ثابت شاعر الرسول عليه الصلاة والسلام، والمنافح عنه.
لم يطرأ على الشعر تغير كبير في صدر الإسلام، من حيث أساليبه وطرائفه الفنيّة، لأن الشعر فن يقوم على المحاكاة، فالشاعر يحتذي خطأ أسلافه، وفي الغالب كان الشاعر يتتلمذ لشاعر مشهور فيكون رواية له ويأخذ عنه طريقته ويحاكيه في أسلوبه، فنجد مثلاً الحُطيئة يقر بسيره على نهج زهير بن أبي سلمى والشعراء الذين كانوا يأخذون شعرهم بالتنقيح والتحكيك.
ظل الشعر يتبوأ المنزلة الأولى في صدر الإسلام، شأنه في العصر الجاهلي، ولكن تطوراً جاداً ألمَّ به من حيث الأغراض والمعاني، فقد أوجد الإسلام أغراضاً جديدة كشعر الجهاد والفتوح والزهد والوعظ والشعر السياسي.