دعاء العضيبات

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أمير المؤمنين إليك نهدي

بعث عبد الملك بن مروان إلى أخيه عبد العزيز بكتاب يطلب منه أن تكون ولاية العهد لابنه الوليد بدلًا منه، ولكن عبد العزيز رفض، فأبقاها عبد الملك عنده، ومات عبد العزيز قبل أن يموت عبد الملك بعام واحد، فسّر عبد الملك لأنه بذلك علم أنها سوف تؤول إلى ابنه الوليد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ترك الصلاة لأكلب يسعى بها

اختلف أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ورجل على فرس، فاحتكم الاثنان إلى القاضي شريح، فحكم بأن يرد عمر الفرس كما أخذها، أو أن يدفع سعرها، فجعله عمر قاضيًا على الكوفة، وكان لشريح ابنًا يدعو الكلاب فكتب إلى مؤدبه أبياتًا من الشعر.

الآداب

قصة قصيدة وأخبرتماني أن تيماء منزل

كان جميل بن عبد الله بن معمر يحب بثينة ويعشقها، وفي يوم طلبها للزواج من أهلها، ولكن أهلها رفضوا أن يزوجوها منه، فراح يتغزل بها ويتشبب بها، وهو شاعر غزل عفيف كان دينًا، وكثير عزة هو راويته، ومما رواه عنه شعر أنشده يتغزل به في بثينة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة قصدناك يا خير الملوك على النوى

كان لسان الدين بن الخطيب وزير السلطان محمد الغني بالله، وبعد أن عزل السلطان عن ملكه، تم وضع لسان الدين في السجن، فبعث السلطان إلى السلطان إسماعيل أن يخرجه من السجن، ففعل، وانتقل لسان الدين إلى المغرب، وبقي فيها حتى عاد الملك إلى محمد الغني بالله.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وإن بدا صبح المشيب فاطرح

ولد ابن جابر في ألمرية في إسبانيا، وتعلم فيها العديد من العلوم الشرعية على يد العلماء هنالك، وفيها عمي بينما كان غلامًا في عمر الخامسة، ومن هنالك انتقل إلى مصر وأقام فيها، ومن ثم انتقل إلى الشام، وبعد أن كبر في العمر أنشد شعرًا في الشيب الذي غزا رأسه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة من أطاع الإناث

أجرم رجل، وعرض على القاضي، فجعله ينتقي بين ثلاث خيارات، أن يأكل تسع وتسعين بصلة، أو يجلد تسع وتسعين جلدة، أو يدفع تسع وتسعين دينار، فاستشار زوجته، وأشارت عليه بأن يأكل البصل، فأكله، ولكنه لم يستطيع الاستمرار، فطلب أن يجلد، ولم يستطع الاكمال، فدفع التسع والتسعين دينار.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا فريداً دون ثان

أما عن مناسبة قصيدة "يا فريداً دون ثان" فيروى بأن حكم بن عكاشة كان قد صحب رجلًا يقال له إبراهيم بن يحيى المشهور بابن السقاء، وكان إبراهيم بن يحيى هو وزير أبي الوليد بن جهور حاكم قرطبة، وعندما قتل إبراهيم بن يحيى سجن حكم بن عكاشة مع أصحاب الجرائم.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إذا عصي الله في دارنا

أما عن مناسبة قصيدة "إذا عصي الله في دارنا" فيروى بأن رجلًا من أهل المدينة المنورة يقال له الفضيل بن الهاشمي كان متزوجًا من امرأة، وكانت زوجته تتقي الله تعالى، وكان عنده جارية شديدة الجمال، وكان يعشق هذه الجارية، وكانت هذه الجارية تحبه هي الأخرى.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لها في سواد القلب تسعة أسهم

أما عن مناسبة قصيدة "لها في سواد القلب تسعة أسهم" فيروى بأن قيس بن الملوح كان قد أحب ابنة عمه ليلى العامرية، حيث نشأ وتربى معها، فقد كان يرعى معها إبل والده ووالدها، فكانا رفيقين في الطفولة والصبا، فوقع قيس بعشقها، وهام بها، وكما اعتاد العرب في ذلك الزمان.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أخارج أما أهلكن فلا تزل

أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ألا يا أيه الملك الذي قد

أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا أيه الملك الذي قد" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان دخلت إلى مجلس زوجها عمر بن عبد العزيز، وكانت تريد أن تبارك له بالخلافة، ولكن الخليفة لم يقابلها بالفرح، بل خيرها بين أمرين، وهما إما أن تبقى معه ولا يوجد عنده وقت لها.