قصة قصيدة منحت أبا الحسين صميم ودي
أما عن مناسبة قصيدة "منحت أبا الحسين صميم ودي" فيروى بأن أبو محمد عبد الله بن محمد الأكفاني النصري خرج في يوم من الأيام وهو ما يزال صبيًا صغيرًا مع عمه أبو عبد الله الأكفاني.
أما عن مناسبة قصيدة "منحت أبا الحسين صميم ودي" فيروى بأن أبو محمد عبد الله بن محمد الأكفاني النصري خرج في يوم من الأيام وهو ما يزال صبيًا صغيرًا مع عمه أبو عبد الله الأكفاني.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تصحو وقلبك مستطار" فيروى بأن الخليفة العباسي محمد الأمين بن هارون الرشيد، كان في يوم من الأيام يمشي في قصره، وبينما هو في مسيره رأى أحد الجاريات.
أما عن مناسبة قصيدة "وجدي الذي منه الوائدات" فيروى بأنه قبل أن يأتي الإسلام كانت من عادات العرب أنه إذا أتى أحدهم مولودة أنثى دفنوها وهي ما زالت على قيد الحية، فأتى الإسلام ومنع هذه العادة.
أما عن مناسبة قصيدة "معاض عن العوراء لا ينطقونها" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان ابن العباس في مجلس، أتى على ذكر معاوية بن أبي سفيان، وقال فيه: لله در ابن هند.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يطلب لقاءك أو يرده" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد، كان أحد أشهر الخلفاء المسلمين، وكان من أكثرهم، فقد تم ذكرة في كتب التاريخ العربية بكثرة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا" فيروى بانه في يوم قامت أم زيد بن حارثة بن شرحبيل، وهي سعدى بنت ثعلبة بزيارة قومها، وأخذت معها ابنها زيد.
أما عن مناسبة قصيدة "أجررت حبل خليع في الصبا غزل" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل يزيد بن مزيد الشيباني على أمير المؤمنين هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "تزال الأرض إما مت حقا" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل النابغة الذبياني إلى مجلس النعمان بن المنذر، وجلس معه.
أما عن مناسبة قصيدة "حلفت فلم أترك لنفسك ريبة" فيروى بأنه في يوم وفد جماعة من أهل الكوفة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، وكان منهم ربعي بن الحراش، وجلسوا في مجلسه.
أما عن قصة قصيدة "مغاني الشعب طيبا في المغاني" فيروى بأن أبو طيب المتنبي حينما قرر أن يترك ابن العميد، ويخرج قاصدًا شيراز، أتاه كتاب من الملك البويهي عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الفاروق لم يردد كلابا" فيروى بأنه كان هنالك شابًا في فترة خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واسم هذا الشاب كلاب بن أمية الكناني، وقد كان كلاب وحيد والديه.
أما عن مناسبة قصيدة "وما علي أن تكون جارية" فيروى بأنه في يوم من الأيام تزوج رجل من الأعراب باثنتين، وكانتا الإثنتان عليمتان بالشعر، وبعد أن تزوج منهما بفترة، حملت كل واحدة منهما.
أما عن مناسبة قصيدة "عادت أغاني العرس رجع نواح" فيروى بأنه وبعد أن انتصر الأتراك على أعدائهم في الحرب والسياسة، أخذ مصطفى كمال الفضل على ذلك، وحده دون سواه.
أما عن مناسبة قصيدة "عفوا به عمهم وأخرج من" فيروى بان أمير الكرك أرناط، وهو أحد أمراء فرنسا، كان من أحد أخبث الأمراء الفرنسيين، وأسوأهم أخلاقًا، وأكثرهم نكثًا للوعود، واكثرهم قتلًا للمسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "بارك فيك الله من غلام" فيروى بأنه حينما علمت آمنة بنت وهب بأن زوجها قد توفي، حيث أخبرها أباها بأنه قد تعرض لمرض بينما هو مسافر، وتوفي في يثرب ودفن هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا ريح الشمال أما تريني" فيروى بأن جميل بن معمر كان يحب بثينة حبًا شديدًا، حتى عندما قام أهلها بتزويجها من غيره، بقي على هذا الحب، ولم يثنه زواجها من غيره من أن يلقاها سرًا من دون علم زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي عوجا بالمحلة من جمل" فيروى بأنه عندما عزم مصعب بن الزبير على زواج عائشة بنت طلحة، توجه ومعه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق وسعيد بن العاص إلى بيت امرأة يقال لها عزة الميلاء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عمرو قد حمي الوطيس وأضرمت" فيروى بأنه عندما عاد الرسول صل الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة من تبوك، أتاه عمرو بن معد كرب، فدعاه الرسول إلى الإسلام.
أما عن مناسبة قصيدة "هددني خالد بقطع يدي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أدخل شابًا ذا هيئة حسنة، جميل المظهر، ظاهر عليه الأدب إلى أمير البصرة خالد بن عبد الله القسري.
أما عن مناسبة قصيدة "أغائبة الشخص عن ناظري" فيروى بأنه عندما انتهت سيطرة الأمويين على الأندلس والتي فرضها عليهم المنصور بن أبي عامر، أتى ابنه شنجول عبد الرحمن وأعلن نفسه خليفة عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "إن سال من غرب العيون بحور" فيروى بأن عائشة التيمورية تزوجت من السيد محمود بك الإسلامبولي، وبعد أن تزوجت منه جلست في المنزل، واعتنت به، وأنجبت منه ابنتان وولد.
أما عن مناسبة قصيدة "رأى المجنون فى البيداء كلبا" فيروى بأن قيس بن الملوح قد نشأ مع فتاة يقال لها ليلى العامرية، وكبر معها وأحبها حبًا شديدًا، وهي أحبته أيضًا، وقد قال فيها العديد من القصائد التي تعبر عن حبه لها.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما آسى حراض ابن أمه" فيروى بأن ثمامة بن المستنير السلمي كان من دهاة العرب، واشتهر ثمامة بكثر غزواته، وكان لا يغزو معه أحد إلا ويقتل.
أما عن مناسبة قصيدة "سرى همي وهم المرء يسري" فيروى بانه في يوم من الأيام وبينما كان الخليفة الأموي الوليد بن اليزيد بن عبد الملك بن مروان في مجلسه، ومن حوله وجهاء بني أميه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن التي زعمت فؤادك ملها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن أذينة في دار أبي العقيق، وبينما كان جالس سمعه أبو العقيق.
أما عن مناسبة قصيدة "الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها" فيروى بأنه كان هنالك شاب من قبيلة بني عذرة، يقال له أبو مالك بن النضر، كان يحب ابنة عمه حبًا شديدًا ويهواها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا مؤنس الأبرار في خلواتهم" فيروى بأن رجلًا يقال له ذو النون كان في يوم يسير على شاطئ البحر، وبينما هو في مسيره رأى فتاة جالسة بالقرب من البحر.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري يا سعدى لطال تأيمي" فيروى بأن شابًا من بني أسد فتاة من حيه، وقد كان أهل هذا الشاب أكثر مالًا من أهلها، وأيسر منهم حالًا، فعندما أتاهم وطلب منهم أن يذهبوا معه إلى بيت أهلها ويطلبوها منهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أشاعر عبد الله إن كنت لائما" فيروى بأن كان في بني عكل شاعر محكم يقال له سويد بن كراع، وكان مقدمًا عند أهل قومه، وصاحب رأي سديد بينهم، وكان يسكن في المنطقة التي يعيش فيها قومه كل من قبيلة ضبة.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى آل يربوع وأفناء مالك" فيروى بأنه كان بين بني السيد وبني مالك بن ضبة وبين عدي بن عبد مناة ترام، يقال لها ذات الزجاج، وفي يوم رمي رجل يقال له عمرو بن حشفة فمات من فوره.