قصة قصيدة علو في الحياة وفي الممات
أما عن مناسبة قصيدة "علو في الحياة وفي الممات" فيروى بان خلافًا قد حصل بين عز الدولة، وابن عم له يقال له عضد الدولة، وكان لعضد الدولة وزير يقال له ابن البقية، وكان ابن البقية لا يريد لهذه الخلاف أن يتفاقم.
أما عن مناسبة قصيدة "علو في الحياة وفي الممات" فيروى بان خلافًا قد حصل بين عز الدولة، وابن عم له يقال له عضد الدولة، وكان لعضد الدولة وزير يقال له ابن البقية، وكان ابن البقية لا يريد لهذه الخلاف أن يتفاقم.
أما عن مناسبة قصيدة "أعطوا هنيدة يحدوها ثمانية" فيروى بأن الشاعر الجرير كان قد لازم الحجاج بن يوسف الثقفي، ومدحه بالعديد من القصائد، فقام الحجاج بإكرامه وتقريبه منه، ومن بعد أن ذاع صيت الجرير.
أما عن مناسبة قصيدة "أما بنوه فلم تنجح شفاعتهم" فيروى بأن النوار زوجة الفرزدق هي ابنة عمه، وأباها هو أعين بن ضبيعة المجاشعي، وكان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قد بعثه إلى البصرة في العراق في أيام الحكمين.
أما عن مناسبة قصيدة "إن جاع في شدة قوم شركتهم" فيقال بأن عمر بن الخطاب كان قد تيقن بأن هذه الحياة ما هي إلا حياة اختبار وامتحان، وما هي سوى ممر للحياة الآخرة، وبأنها لا تساوي شيئًا وليس لها أي قيمة.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحرام فالممات دونه" فيروى بأنه كان في مكة المكرمة كاهنة اسمها فاطمة بنت مر، وفي يوم من الأيام خرج إليها عبد المطلب ومعه ابنه عبد الله، لكي يستشيرها في زواج ابنه من آمنة بنت وهب.
وما ترك الهاجون لي إن هجوته مصحا أراه في أديم الفرزدق ولا تركوا لحما يرى فوق عظمه
أما عن مناسبة قصيدة "يا سلم لا تسألي عنا فلا كشفت" فيروى بأن المكان الذي تعيش به قبيلة بكر بن وائل لم يعد مناسبًا للعيش، وأصبح قاحلًا، فاضطروا لمغادرته، وانتقلوا إلى مكان بين اليمامة وهجر.
أما عن مناسبة قصيدة "أمسى بمرو على التوفيق قد صفقت" فيروى بأنه عندما لاحظ الفضل بن يحيى البرمكي في عام مائة وخمس وسبعون للهجرة، وكان ذلك قبل أن يتوفي الخليفة العباسي هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "كفى حزنا أن تطعن الخيل بالقنا" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان من الأبطال قبل الإسلام وبعده، وكان من الشعراء الكريمين، ولكنه كان يكثر من الشراب.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا خالدا أعني سعيد بن خالد" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك بن مروان في مجلسه، وعنده وجوه بني امية.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الذي بعث النبي محمدا" فيروى بأن الشعراء وفدوا إلى الخليفة عمر بن عبد العزيز، عندما تولى الخلافة، ولكنه لم يستقبلهم، وبقوا على بابه أيامًا على هذه الحال.
أما عن مناسبة قصيدة "تزال الأرض إما مت حقا" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل النابغة الذبياني إلى مجلس النعمان بن المنذر، وجلس معه.
أما عن قصة قصيدة "مغاني الشعب طيبا في المغاني" فيروى بأن أبو طيب المتنبي حينما قرر أن يترك ابن العميد، ويخرج قاصدًا شيراز، أتاه كتاب من الملك البويهي عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "سرى همي وهم المرء يسري" فيروى بانه في يوم من الأيام وبينما كان الخليفة الأموي الوليد بن اليزيد بن عبد الملك بن مروان في مجلسه، ومن حوله وجهاء بني أميه.
أما عن مناسبة قصيدة "يا إخوتي إن الهوى قاتلي" فيروى بأن الشاعر أبو الشمقمق كان كثير المعارضة للشاعر أبو العتاهية، وسبب ذلك كثرة مخالطته للغلمان، وفي يوم قال له: هل تضع نفسك في مثل هذا الموضع.
أما عن مناسبة قصيدة "قد قيل ما قيل إن حقا وإن كذبا" فيروى بأن الربيع بن زياد كان من جلساء الملك النعمان بن المنذر، وقد اشتهر الربيع بكونه صاحب لسان فاحش، يكثر من السب واللعن.
أما عن مناسبة قصيدة "إني جعلت همومي ثم أنفاسي" فيروى بأنه كان هنالك شاب متعبد، جميل المظهر، حسن السيرة، فأحبته فتاة من أهل قومه، ولكنها لم تخبر أحدًا بحبها له.
أما عن مناسبة قصيدة "إني امرؤ لا يطبي نسبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان العباس بن الأحنف في مجلسه، وعنده عدد من الرجال، وكانوا يتبادلون أطراف الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عمر الخيرات والمكارم" فيروى بأنه في يوم قام دكين بن رجاء الفقيمي عمر بن عبد العزيز، وكان يومها والي المدينة، فأمر له بخمس عشرة ناقة، فأخذها ولكنه لم يستطع أن يبيعها كونها هدية من عمر.
أما عن مناسبة قصيدة "ونبئت أن أبا منذر" فيروى بأن الحارث الجفني ملك الغساسنة، كان في يوم متعكر الحال، مشغول البال، فخطر في باله الشاعر حسان بن ثابت.
أما عن مناسبة قصيدة "بلغا كندة الملوك جميعا" فيروى بأن قيسبة بن كلثوم الكندي توجه في سنة من السنين إلى الحج، وبينما هو في طريقه خرج له قوم من بني عامر.
أما عن مناسبة قصيدة "تزوجت اثنتين لفرط جهلي" فيروى بأن أعرابيًا أحب كان يحب فتاة حبًا شديدًا، وكانت هي تحبه، وفي يوم قرر هذا الأعرابي أن يذهب إلى أبيها لكي يطلبها منه للزواج، فذهب إليه وطلبها منه.
أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي المذحجي، من شعراء العصر العباسي، وأحد أكبر وأفضل الشعراء على مدى التاريخ، ولد في الكوفة وتوفي في بغداد.
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، لقب بأبو ليليى المهلهل حيث لقب بالمهلهل كونه أول من هلهل الشعر أي رققه، ولقب بالزير سالم، من قبيلة تغلب.
هي البسوس بنت منقذ التميمية، وهي شاعرة جاهلية، وقد كان يضرب المثل بتشاؤمها، وهي من تسببت بحرب البسوس
هو قيس بن عبد اللّه بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، من الصحابة المعمرين، لقب بالنابغة لأنه لم ينظم الشعر في حياته إلا عندما بلغ الثلاثون من عمره.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الثلاثة قد وافوك من قبلي" فيروى بأنه كان لأحد التجار ابن، وقد كان حال التاجر ميسورًا، وكان ابنه كريمًا مع أصدقاءه، وشبه كرمه بكرم حاتم الطائي، وبقي الإبن على حاله.
هو عتبان بن أصيلة ويقال وصيلة الشيباني وأصيلة أمه، من شعراء العصر الأموي، وهو من الخوارج.
هو نزار بن توفيق القباني، شاعر وسياسي سوري، ولد عام ألف وتسعمائة وثلاثة وعشرون ميلادي في دمشق، درس الحقوق في سوريا، وعندما تخرج، دخل في حياة الدبلوماسية، وبدأ يتنقل بين دول العالم.
هي عنان بنت عبد الله الناطفية، كنيت بالناطفية نسبة إلى مولاها أبو خالد البرمكي، وهي شاعرة من شعراء العصر العباسي، ذات جمال أخاذ، اشتهرت بسرعة بديهتها وذكائها.