قصة قصيدة سرى ليلا خيال من سليمى
أما عن مناسبة قصيدة "سرى ليلا خيال من سليمى" فيروى بأن المرقش الأكبر أحب ابنة عمه، وقرر أن يذهب إلى بيت عمه ويطلبها للزواج، وبالفعل توجه إلى بيت عمه، وطلبها للزواج منه، ولكن عمه رفض أن يزوجه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "سرى ليلا خيال من سليمى" فيروى بأن المرقش الأكبر أحب ابنة عمه، وقرر أن يذهب إلى بيت عمه ويطلبها للزواج، وبالفعل توجه إلى بيت عمه، وطلبها للزواج منه، ولكن عمه رفض أن يزوجه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "قتلنا بعبد الله خير لدانه" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج دريد بن معاوية "الصمة" لكي يغير على إبل تعود إلى قبيلتي عبس وفزارة، وكان معه في هذه الغزوة أخيه عبد الله.
أما عن مناسبة قصيدة "ربما يخفى على مثلك أن الفقر مر المذاق" فيروى بأنه كان هنالك امرأة في العصر الأموي، وكانت هذه الامرأة تعيش مع زوجها وأطفاها، وكان زوجها ميسور الحال، ولكن وفي يوم ضاقت عليه الأحوال.
أما عن مناسبة قصيدة "تغير الرسم من سلمى بأحفار" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة عبد الملك بن مروان في مجلسه على سرير له، وكان عنده في المجلس رجل يقال له محمد بن يوسف الثقفي.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان حي وائلا من التلف" فيروى بأن أبو محرز خلف بن حيان الأحمر كان واحدًا من كبار العلماء في مدينة البصرة في العراق، وقد كان من اللغويين البارعين.
أما عن مناسبة قصيدة "مولاي يعجب كيف لم تتقنعي" فيروى بأن كسرى غضب في يوم من الأيام على وزيره بزرجمهر، فقرر أن يعدمه، وعندما أتى يوم تنفيذ حكم الإعدام على الوزير.
أما عن مناسبة قصيدة "ثوى بمكة بضع عشرة حجة" فيروى بأنه عندما أذن الله للرسول بالهجرة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وخرج من مكة، ووصل خبر لك إلى الأنصار من أهل المدينة، أصبحوا يخرجون كل يوم إلى منطقة يقال لها الحرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سعاد الفؤاد بنت آثال" فيروى بأنه عندما توفي رسول الله صل الله عليه وسلم، افترق المسلمون إلى طوائف، فكان منهم من بقي على دينه وكأن شيئًا لم يكن، وكان منهم من يقول بأنه إن كان محمد كما قال نبيًا.
أما عن مناسبة قصيدة "والله لن يصلوا إليك بجمعهم" فيروى بأنه عندما رأى كبار قريش بأن أمر رسول الله صل الله عليه وسلم قد عظم وقوي، وعندما رأوا ما فعل عمه أبو طالب، خرجوا إليه، وأخذوا معه غلامًا من قريش يقال له عمارة بن الوليد.
أما عن مناسبة قصيدة "يا يوم حطين والأبطال عابسة" فيروى بأن صلاح الدين الأيوبي وقبل أيام من أن يخوض معركة حطين قام باستدعاء رئيس الشرطة في مدينة دمشق في سوريا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من أحس بإبني اللذين هما" فيروى بأنه في يوم من الأيام وصل الخبر إلى الخليفة علي بن أبي طالب بأن بسر بن أرطأة قام بقتل عبد الرحمن وأخاه قثم، وهما ابنا عبد الله بن العباس.
أما عن مناسبة قصيدة "تغيبت في منزلي برهة" فيروى بأن أبو العلاء المعري جلس في بيته لا يخرج منه لمدة تسعة وأربعون عامًا، فقد أمضى الشيخ الكفيف ما يقرب النصف قرن في بيته الواقع في معرة النعمان
أما عن مناسبة قصيدة "يا خير أسرته وإن رغموا" فيروى بأن الحسين بن الضحاك ترك البصرة، وتوجه إلى بغداد، وكان ذلك في عصر الخليفة العباسي محمد الأمين، وكان الحسين رجلًا ظريفًا، حسن العشرة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن على أهل اللواء حقا" فيروى بأنه في معركة أحد، وعندما ابتدأت المعركة، واشتد القتال ما بين جيوش المسلمين وجيوش كفار قريش، وأصبحت القتال على أشده في كل زاوية من زوايا الميدان.
أما عن مناسبة قصيدة "تقول ودقت صدرها بيمينها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الهذلول بن كعب العنبري جالسًا في بيته، وإذ برجل يدق عليه باب بيته، فخرج لكي يرى من على الباب، فوجد بأنه صديق له.
أما عن مناسبة قصيدة "لأم الأرض ويل ما أجنت" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام بسطام بن قيس بن مسعود بغزو قبيلة بني ضبة، وكان معه في هذه الغزوة أخاه السليل بن قيس، ورجل من بني أسد يسمى نقيد.
أما عن مناسبة قصيدة "إنها محنة الكرام إذا ما" فيروى بأن سهل السرخسي والد الفضل كان له اتصال بسلام بن الفرج، وهو أحد موالي يحيى بن خالد البرمكي وكان ذلك في فترة خلافة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "رحن في الوشي وأصبحن" فيروى بأن الخليفة العباسي المهدي أبو عبد الله محمد بن عبد الله قد قرر أن يزيح ابنه الهادي عن ولاية عهده، ويعطيها لهارون الرشيد، فبعث إلى ابنه لكي يأتي إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "بلغ المشارق والمغارب يبتغي" فيروى بأن ذو القرنين والذي يقال بأن اسمه الصعب بن شمر، كان عبدًا صالحًا يؤمن بالله العظيم وباليوم الآخر، وقد مكن الله تعالى له في الأرض.
أما عن مناسبة قصيدة "ما كل يوم ينال المرء ما طلبا" فيروى بأن سلالة ملوك قحطان ابتدأت من الملك قحطان، وبعد أن توفي استلم الملك ابنه الملك يعرب بن قحطان، ويقال بأن يعرب هو أول من نطق بالعربية.
أما عن مناسبة قصيدة "كأن غلامي إذ علا حال متنه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر امرؤ القيس أن يخرج إلى الصيد، هو وجماعة من رفاقه، فخطط الجمع للخروج، وبالفعل خرج الرفاق في اليوم التالي إلى الصحراء.
أما عن مناسبة قصيدة "قل لابن ملجم والأقدار غالبة" فيروى بأن الحسن بن علي بن أبي طالب خرج في اليوم الذي يسبق يوم مقتل أباه علي بن أبي طالب إلى باحة البيت، وكان الخليفة يصلي في مسجد البيت.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من يجيب العبد قبل سؤاله" فيروى بأنه في ليلة من الليالي كان الإمام مالك ين دينار يسير في طرقات مدينة البصرة، وبينما هو في مسيره، وجد أحد الرجال مستلقيًا على ظهره.
أما عن مناسبة قصيدة "كادت تهال من الأصوات راحلتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج النابغة الذبياني من بيته، وأخذ معه ناقة له، وتوجه إلى سوق بني قينقاع، وبينما هو في طريقه إلى السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "عالي لا تلتد من عاليه" فيروى بأن حاتم طيء في يوم من الأيام أغار على قبيلة بكر بن وائل، وتقاتل معهم، ولكن قبيلة بكر بن وائل هزموه هو وجيشه، وقتلوا من جيشه عددًا كبيرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي ألما بي بمنزلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان نوفل بن مساحق قريبًا من ديار بني عامر، فرأى المجنون وهو عاري ويلعب بالتراب، فاقترب منه وألبسه ثوبًا، فقال له من كان حاضرًا: ألا تعلم من هذا؟
أما عن مناسبة قصيدة "فما العيش إلا ما تلذ وتشتهي" فيروى بأن يزيد بن الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان كان عنده جاريتان يقال لهما حبابة وسلامة، وقد شغل الخليفة باللهو معهما والشرب عن الخروج إلى الأسواق.
أما عن مناسبة قصيدة "حيتك عزة بعد الهجر وانصرفت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير عزة هو وصديق له يقال له سائب من دياره، وتوجه إلى ديار عبد العزيز بن مروان، يريد أن يلاقيه، وبينما هو في طريقه إليه، مر بماء.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما أرادت خلة أن تزيلنا" فيروى بأن امرأة يقال لها عائشة بنت طلحة بن عبيد الله في طلب الشاعر الأموي كثير عزة، وعندما أتاها ودخل إليها، قالت له: يا أخي أريد أن أسألك سؤالًا، وأتمنى منك أن تجيبني بصراحة.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا جئت في بلاد قوم وانت غريب" فيروى بأن الشريف بركات بن حسن كان شابًا شجاعًا أديبًا، بالإضافة إلى أنه كان جميلًا، وبسبب كل ذلك أحبته واحدة من جواري والده.