قصة قصيدة دعاني سيد الحيين منا
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني سيد الحيين منا" فيروى بأن حربًا كبيرة وقعت بين كل من قبيلة قضاعة وقبيلة طيء، وشارك في هذه الحرب قبيلة بني ربيعة، وكان عندهم فارس يقال له البراق، وكان البراق واحدًا من أفضل فرسانهم.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني سيد الحيين منا" فيروى بأن حربًا كبيرة وقعت بين كل من قبيلة قضاعة وقبيلة طيء، وشارك في هذه الحرب قبيلة بني ربيعة، وكان عندهم فارس يقال له البراق، وكان البراق واحدًا من أفضل فرسانهم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا يوم حطين والأبطال عابسة" فيروى بأن صلاح الدين الأيوبي وقبل أيام من أن يخوض معركة حطين قام باستدعاء رئيس الشرطة في مدينة دمشق في سوريا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا خير أسرته وإن رغموا" فيروى بأن الحسين بن الضحاك ترك البصرة، وتوجه إلى بغداد، وكان ذلك في عصر الخليفة العباسي محمد الأمين، وكان الحسين رجلًا ظريفًا، حسن العشرة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن على أهل اللواء حقا" فيروى بأنه في معركة أحد، وعندما ابتدأت المعركة، واشتد القتال ما بين جيوش المسلمين وجيوش كفار قريش، وأصبحت القتال على أشده في كل زاوية من زوايا الميدان.
أما عن مناسبة قصيدة "تقول ودقت صدرها بيمينها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الهذلول بن كعب العنبري جالسًا في بيته، وإذ برجل يدق عليه باب بيته، فخرج لكي يرى من على الباب، فوجد بأنه صديق له.
أما عن مناسبة قصيدة "ثوى بمكة بضع عشرة حجة" فيروى بأنه عندما أذن الله للرسول بالهجرة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وخرج من مكة، ووصل خبر لك إلى الأنصار من أهل المدينة، أصبحوا يخرجون كل يوم إلى منطقة يقال لها الحرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سعاد الفؤاد بنت آثال" فيروى بأنه عندما توفي رسول الله صل الله عليه وسلم، افترق المسلمون إلى طوائف، فكان منهم من بقي على دينه وكأن شيئًا لم يكن، وكان منهم من يقول بأنه إن كان محمد كما قال نبيًا.
أما عن مناسبة قصيدة "والله لن يصلوا إليك بجمعهم" فيروى بأنه عندما رأى كبار قريش بأن أمر رسول الله صل الله عليه وسلم قد عظم وقوي، وعندما رأوا ما فعل عمه أبو طالب، خرجوا إليه، وأخذوا معه غلامًا من قريش يقال له عمارة بن الوليد.
أما عن مناسبة قصيدة "ما استمت أنثى نفسها في موطن" فيروى بأن عنترة بن شداد كان شاعرًا فارسًا شجاعًا لا يقبل على نفسه الدنيئة، فالجوع بالنسبة له أهون من أن يأكل طعامًا خبيثًا دنيئًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ما سرني أن فؤادي ولا " فيروى بأن حمنة بنت عبد الرحمن الهاشمي كانت من أغنى نساء بني هاشم، وكانت امرأة أديبة فصيحة اللسان وشاعرة، وكانت تحب الخليفة الخليفة المأمون حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا الحجيج إلى المشاعر أوجفوا" فيروى بأن جرير بن عطية كان قد اشتهر بالفصاحة وسرعة البديهة، وبسبب ذلك شهد له كافة العرب، واشتهر بين كافة القبائل التي تقطن في منطقة الجزيرة العربية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيدي وأمير الناس كلهم" فيروى بأنه قي يوم من الأيام كان الخليفة العباسي المأمون أبو العباس عبد الله بن هارون الرشيد في مجلسه، وكان عنده كل من عبد الله بن طاهر.
أما عن مناسبة قصيدة "رضاك خير من الدنيا وما فيها" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل فتاة في السوق، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، فأغرم فيها، ووقع في عشقها.
أما عن مناسبة قصيدة "أكرم بولادة ذخرا لمدخر" فيروى بان ولادة بنت المستكفي بالله كانت فتاة شديدة الجمال، بشرتها بيضاء، وشعرها أحمر، وعينيها زرقاوين، وبعد أن توفي أبوها أقامت مجلسًا أدبيًا.
أما عن مناسبة قصيدة "نعم القتيل إذا الرياح تناوحت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صلى أمير المؤمنين أبو بكر الصديق رضي الله عنه صلاة الفجر بالمسلمين، وعندما انتهى من الصلاة، وجلس، والتف إلى المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "حاشا لربة بيت منك صالحة" فيروى بأن شداد غضب في يوم من الأيام من ابنه عنترة غضبًا شديدًا، وكان ذلك بسبب قيام أحد الحاسدين لعنترة بالوشاية به إليه، فأحضره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم داوي كبدي" فيروى بأن عنترة بن شداد كان في يوم من الأيام في أرض بني غيلان، وكان ذلك اليوم يومًا شديد الحر، والشمس ساطعة، فنزل تحت شجرة، يستظل بظلها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبدا تحن إليكم الأرواح" فيروى بأن رجلًا يقال له يحيى الغوثاني قد رافق الشيخ محمد سعيد الطنطاوي على مدى خمسة وثلاثين عامًا، وخلال هذه الأعوام لم يكد يمر يوم.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا خالد بادت خراسان بعدكم" فيروى بأن يزيد بن المهلب خرج في يوم من الأيام من مدينة البصرة في العراق، وتوجه صوب مكة المكرمة لأداء مناسك الحج،.
أما عن مناسبة قصيدة "وقلت لعراف اليمامة دواني" فيروى بأن عروة بن حزام كان يحب فتاة يقال لها عفراء، وأراد أن يتزوج منها، ولكن والدها رفض أن يزوجه منها، ولكنه لم يخبره برفضه له، بل أنه قد قام بطلب مهر عال.
أما عن مناسبة قصيدة "أسائل عن وجناء في السجن جارها" فيروى بأن عبد الله بن عمرو الأموي العجري كان يتشبب بالعديد من النساء، حتى أن البعض شبهوه بالشاعر عمر بن أبي ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "فلولا التقى ثم النهى خشية الردى" فيروى بأنه عندما توفي سليمان بن عبد الملك بن مروان، وبعد أن تم دفنه خرج عمر بن عبد العزيز، فأتوه بمراكب الخلافة، لكي يركب فيها، ويعود إلى قصر الخلافة.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا الديار تنكرت سافرت في" فيروى بأن ابن حجر العسقلاني كان على الرغم من صغر سنه لا يترك جهدًا إلا ويبذله في سبيل طلب العلم وتحصيله، مهما كلفه ذلك من ابتعاد عن أحبته وأهله وأولاده وأصحابه.
أما عن مناسبة قصيدة "وأشعث قوام بآيات ربه" فيروى بأن السجاد محمد بن طلحة بن عبيد الله الأسدي كان يسجد في كل يوم ألف سجدة، وبسبب ذلك سمي السجاد، وعندما ولد أتت به أمه إلى الرسول صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة أقفرت بالجناب" فيروى بأن عمرو بن هند كان قد توعد بني حنظله بأن يقوم بحرق مائة رجل منهم، وفي يوم من الأيام خرج لكي يوفي بوعده تجاههم، وتوجه صوب ديارهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وعلى عدوك يا ابن عم محمد" فيروى بأن ابن خالويه كان يحسد أبا الطيب المتنبي، وكان حريصًا في جميع أوقاته على التنقيص منه، والازدراء به، وكان كثيرًا ما ينم عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها العاذلون لا تعذلوني" فيروى بأن عبد الله بن المعتز نظر في يوم من الأيام إلى جارية، وكان ذلك بينما كان والده المعتز بالله خليفة، فأعجب عبد الله بتلك الجارية إعجابًا شديدًا، ووقع في غرامها، وحاول التقرب منها.
أما عن مناسبة قصيدة "حدث مفظع وخطب جليل" فيروى بأن أبو جعفر بن جرير الطبري كان من أكابر علماء الأمة الإسلامية، وكان قد رحل إلى مختلف البلدان طلبًا للحديث، وكان قد سكن في مدينة بغداد وبقي فيها حتى توفي، وقوله من الأقوال التي يحكم به.
أما عن مناسبة قصيدة "أحسنت ظنك بالأيام إذ حسنت" لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، فيروى بأن الخليفة المقتدر بالله كان قد نقم على وزيره ابن مقله، وفي يوم من الأيام قام المقربون منه بالقبض على الوزير، وساقوه صوب الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "اسم الذي أنزلت من عنده السور" للسابق البربري فيروى بأن أول من قال أما بعد هو قس بن ساعدة، وكان ذلك حينما نصح ابنه، فابتدأ بحمد الله ومن ثم قال أما بعد، ومن ثم قال: فإن البطن تكفيه البقلة وترويه المقلة.