دعاء العضيبات

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه

أما عن مناسبة قصيدة "فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه" فيروى بأن عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك بن مروان كان قد ولي إمرة دمشق في عهد أبيه الوليد بن عبد الملك، وكان والده يريد أن يجعل الخلافة له من بعده، ولكن لم يتم ذلك، وتولى الخلافة أخيه سليمان بدلًا منه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة دست له طيفها كيما تصالحه

أما عن مناسبة قصيدة "دست له طيفها كيما تصالحه" فيروى بأن أبا نواس كان يحب جارية يقال لها جنان، وهي إحدى الجواري في ديار بني ثقيف في البصرة، وكانت هي الأخرى تحبه، وكانا كثيرًا ما يلتقيان، فيجلسان سوية، ويأخذهما الحديث لساعات، وفي يوم من الأيام رآها أبو نواس في ديار بني ثقيف.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة كل امرئ بطوال العيش مكذوب

أما عن مناسبة قصيدة "كل امرئ بطوال العيش مكذوب" فيروى بأن عمرو ذو الكلب الهذلي كان يحب امرأة من بني فهم، ووصل خبره إلى أهلها، فخرجوا في أثره حتى تمكنوا من اللحاق به، وأدركوه في مكان يقال له السد، فدخل واختبأ في غار في هذا السد، فطلبوا منه الخروج.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة فمن يك سائلا عني فإني

أما عن مناسبة قصيدة "فمن يك سائلا عني فإني" فيروى بأن أبا موسى الأشعري بعث إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بكتاب وقال له فيه أنه يأتينا من قبل أمير المؤمنين كتب لا ندري على أيها نعمل، فقد قرأت كتابًا منك فيه محله شعبان.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ولن يقيم على خسف يسام به

أما عن مناسبة قصيدة "ولن يقيم على خسف يسام به" فيروى بأنه بعد أن توفي رسول الله صل الله عليه وسلم اجتمع المسلمون لمبايعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وبينما هم مجتمعون أقبل أبو سفيان وهو يقول: إني لأرى كتلة من الدخان لا يطفئها سوى الدم.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ولقد سئمت من الحياة وطولها

على الرغم من أن معظم الناس في هذه الأيام لا يعمرون طويلًا إلا أن الناس في العصر الجاهلي اعتادوا على أن يعمر رجالهم حتى يدركون المائة من عمرهم، إن لم يدركوا أكثر من ذلك بكثير، وعندما يدرك المرؤ من عمره ما يزيد عن المائة فمن الطبيعي أن يسأم من الحياة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أبني سعيد إنكم من معشر

أما عن مناسبة قصيدة "أبني سعيد إنكم من معشر" فيروى بأن رجلًا دخل في يوم من الأيام على القائد المسلم قتيبة بن مسلم الباهلي، وجلس معه، وبينما هما جالسان قال قتيبة للرجل: إن أعطيتك نصف ما أملك فهل تقبل أن تكون من باهلة؟، فقال له الرجل.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة مأمون يا ذا المنن الشريفة

والسبب من كتابة قصة قصيدة، حتى يسهل  على القارئ معرفة معانيها وفهمها ومعرفة جماليتها، ونصور للقارئ الحالة التي كان يمر بها الشاعر في ذلك الوقت، من خلال السرد بشكل أقرب للواقع، فالقصة هي نبذة بسيطة عن القصيدة التي تحمل معاني أدبية عميقة.