قصة قصيدة ألا سقني يا صاح خمرا فإنني
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سقني يا صاح خمرا فإنني" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان يحب شرب الخمر، وكان مدمنًا عليه، وعندما أسلم بعد غزوة ثقيف، لم يترك شرب الخمر.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سقني يا صاح خمرا فإنني" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان يحب شرب الخمر، وكان مدمنًا عليه، وعندما أسلم بعد غزوة ثقيف، لم يترك شرب الخمر.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه" فيروى بأن عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك بن مروان كان قد ولي إمرة دمشق في عهد أبيه الوليد بن عبد الملك، وكان والده يريد أن يجعل الخلافة له من بعده، ولكن لم يتم ذلك، وتولى الخلافة أخيه سليمان بدلًا منه.
أما عن مناسبة قصيدة "دست له طيفها كيما تصالحه" فيروى بأن أبا نواس كان يحب جارية يقال لها جنان، وهي إحدى الجواري في ديار بني ثقيف في البصرة، وكانت هي الأخرى تحبه، وكانا كثيرًا ما يلتقيان، فيجلسان سوية، ويأخذهما الحديث لساعات، وفي يوم من الأيام رآها أبو نواس في ديار بني ثقيف.
أما عن مناسبة قصيدة "كل امرئ بطوال العيش مكذوب" فيروى بأن عمرو ذو الكلب الهذلي كان يحب امرأة من بني فهم، ووصل خبره إلى أهلها، فخرجوا في أثره حتى تمكنوا من اللحاق به، وأدركوه في مكان يقال له السد، فدخل واختبأ في غار في هذا السد، فطلبوا منه الخروج.
أما عن مناسبة قصيدة "طعنت ابن نافلة الرائش" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم أمر جعفر بن أبي طالب أن يخرج بجيش إلى مؤتة بعد أن قتل شرحبيل بن عمرو الغساني والي البلقاء الصحابي الحارث بن عمير الأسدي.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع منك منسكب" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم بعث كلًا من عاصم بن أبي الأفلح ومرثد بن أبي مرثد وخبيب بن عدي وعبد الله بن طارق إلى مكة المكرمة لكي يتبينوا له خبر قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يك سائلا عني فإني" فيروى بأن أبا موسى الأشعري بعث إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بكتاب وقال له فيه أنه يأتينا من قبل أمير المؤمنين كتب لا ندري على أيها نعمل، فقد قرأت كتابًا منك فيه محله شعبان.
أما عن مناسبة قصيدة "ولن يقيم على خسف يسام به" فيروى بأنه بعد أن توفي رسول الله صل الله عليه وسلم اجتمع المسلمون لمبايعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وبينما هم مجتمعون أقبل أبو سفيان وهو يقول: إني لأرى كتلة من الدخان لا يطفئها سوى الدم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي وأذري الدمع وانهمري" فيروى بأن الكثير من أهل قريش كانوا تجارًا، وكانت تجارتهم لا تتجاوز مكة المكرمة والمناطق المحيطة بها، وفي يوم من الأيام خرج هاشم بن عبد مناف إلى الشام.
دخل في يوم شاعر يقال له سديف بن ميمون إلى مجلس محمد بن عبد الله، وأنشده قصيدة حضه فيها على الطعن في حكم بني العباس، فأمر الخليفة أبو جعفر المنصور عامله في مكة أن يقتله، ففعل.
عمل الحجاج في الشرطة، وفي يوم دخل الوزير روح إلى الخليفة، وأخبره بأن الحجاج هو من سوف يضبط الشرطة، فوضعه الخليفة آمرًا عليهم، حتى أحرق في يوم خيم الوزير روح، وضرب عبيده، فاشتكاه روح للخليفة.
حصلت العديد من الأحداث في الحرب بين أهل الشام وأهل العراق، ومنها مقتل عبد الله بن البديل الذي قتل، والأشتر النخعي الذي ثبت على القتال.
أنشد أبو النجم العجلي في يوم قصيدة في مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وذكر فيها بأن الخليفة أحول عن طريق الخطأ، فقام الخليفة بقطع عنقه.
كان الكسائي قد أخذ اللغة العربية من أعراب الحليمات عندما نزلوا في منطقة من مناطق بغداد يقال لها قطربل، وبعد ذلك بمدة من الزمان ناظر الكسائي سيبويه، فاستشهد بلغة أعراب الحليمات في تلك المناظرة، فهجاه بسبب ذلك اليزيدي.
حاولت زوجة العزيز أن تراود نبي الله يوسف عن نفسه، ولكنه امتنع، وحاول الهروب، فمزقت قميصه من الخلف، وشهد شاهد من أهلها بأنها هي من راودته عن نفسه، وتأكد العزيز من ذلك، وعلم بأنه بريء وعفيف.
كان ملك الفرس يريد أن يقاتل العرب، ولكنه لم يردهم أن يعلموا بقدومه، فطلب عامله لقيط، وطلب منه أن يبعث لهم بكتاب يهدئهم فيه، ويحثهم على السلام مع الفرس، ولكنه علم مبتغاه، وبعث لهم بقصيدة يحذرهم فيها منه.
خرج بشر بن مروان ومعه روح إلى الكوفة، وكان بشر يخب السهر، ولكنه كان يخاف أن يخبر روح الخليفة بأمره، فسأل أحد ندمائه أن يساعده، فساعده نديمه على الاحتيال على روح.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذك أن يكون بنا خمول" فيروى بأن أبو خالد يزيد الراضي بالله بن المعتمد كان قد تولى إمارة الجزيرة الخضراء بأمر من أبيه، وكان الراضي من أهل العلم والأدب، لا يكل ولا يمل من مطالعة الكتب والدراسة.
على الرغم من أن معظم الناس في هذه الأيام لا يعمرون طويلًا إلا أن الناس في العصر الجاهلي اعتادوا على أن يعمر رجالهم حتى يدركون المائة من عمرهم، إن لم يدركوا أكثر من ذلك بكثير، وعندما يدرك المرؤ من عمره ما يزيد عن المائة فمن الطبيعي أن يسأم من الحياة.
أما عن مناسبة قصيدة "أبني سعيد إنكم من معشر" فيروى بأن رجلًا دخل في يوم من الأيام على القائد المسلم قتيبة بن مسلم الباهلي، وجلس معه، وبينما هما جالسان قال قتيبة للرجل: إن أعطيتك نصف ما أملك فهل تقبل أن تكون من باهلة؟، فقال له الرجل.
والسبب من كتابة قصة قصيدة، حتى يسهل على القارئ معرفة معانيها وفهمها ومعرفة جماليتها، ونصور للقارئ الحالة التي كان يمر بها الشاعر في ذلك الوقت، من خلال السرد بشكل أقرب للواقع، فالقصة هي نبذة بسيطة عن القصيدة التي تحمل معاني أدبية عميقة.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يك صدر هذا اليوم ولى" فيروى بأن النعمان بن منذر خرج في يوم من الأيام للصيد مع حاشيته، وكان يومها على حصانه، فسارت به حصانه حتى وصل إلى مكان لم يعد يستطيع العودة منه.
هو أبو عبادة الوليد بن عبيد بن يحيى التنوخي الطائي، ولد في عام مئتان وخمسة للهجرة في منبج إحدى قرى مدينة حلب، وترعرع وتنقل بين القبائل البدوية، فأخذ منهم فصاحتهم.
أما عن مناسبة قصيدة "نحيل الجسم مكتئب الفؤاد" فيروى بأنه في يوم كان أحد الصالحين يمشي في البرية، وبينما هو كذلك رأى شجرة، فجلس يحتمي في ظلها من حرارة الشمس.
هو حضرمي بن عامر بن مجمع الأسدي، من قبيلة أسد، من الصحابة، وهو شاعر فارس.
هو أبو عبد الله عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون، وهو أحد فقهاء المدينة المنورة، وقد كان راويًا للحديث، وهو من الذين يؤخذ عنهم الحديث عند أهل السنة والجماعة، نشأ في المدينة المنورة.
هو أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون المخزومي، اشتهر بابن زيدون، ولد في عام ألف وثلاثة ميلادي في قرطبة، وهو وزير وشاعر أندلسي، توفي في عام ألف وواحد وسبعون ميلادي في إشبيلية.
هي ولاّدة بنت المستكفي، ولدت في عام تسعمائة وأربعة وتسعون ميلادي في قرطبة، وهي أميرة أندلسية، وهي من الشاعرات العربيات اللواتي اشتهرن على مر العصور.
هي عائشة بنت محمد الأحمر، وهي والدة آخر ملوك الأندلس المسلمين أبو عبد الله الصغير، وقد كان لعائشة الحرة دورًا مهمًا جدًا في الحفاظ على عرش ابنها من المؤامرات التي كانت محيطة به.
هو الحسن بن هانئ الحكمي، لقب بأبي نواس، وهو واحد من أشهر شعراء العصر العباسي، ولد في عام مائة وخمسة وأربعون للهجرة في الأهواز، وشبّ في البصرة، ثم امنتقل إلى بغداد.