قصيدة - يقول رجال زوجوها لعلها
وأما عن مناسبة قصيدة "يقول رجال زوجوها لعلها" فيروى بأنه في يوم قام مالك بن عمرو الغساني بزيارة النعمان بن البشير، وأطال في الزيارة، وفي يوم وبينما هو يمشي في الديار رأى إبنة عم النعمان.
وأما عن مناسبة قصيدة "يقول رجال زوجوها لعلها" فيروى بأنه في يوم قام مالك بن عمرو الغساني بزيارة النعمان بن البشير، وأطال في الزيارة، وفي يوم وبينما هو يمشي في الديار رأى إبنة عم النعمان.
أما عن قصة فصيدة "سأترك ماءكم من غير ورد" فيروى بأن أحد الملوك كان يتمشى في قصره فرأى فتاة جميلة، فسأل أحد جواريه عنها وقال: لمن هذه الفتاة؟، فقالت له: هذه زوجة غلامك فيروز، فذهب الملك واستدعاه.
أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام حسن وجهه" فيروى بأن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم بعث بكتاب إلى الحجاج، وقال فيه: إنه لم يبق من ملذات الدنيا شيئ إلا وقد أصبته، فلم يبق لي إلا نقل الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "تبدى في قميص الورد يسعى" فيروى بأنه في يوم كان أبو نواس وأبو العتاهية ودعبل قد اجتمعوا في مجلس، وبقوا فيه ثلاثة أيام، فلما أتى اليوم الرابع قرروا الذهاب إلى منازلهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أحدث عن خودا تحدثن مرة" فيروى بأن الأصمعي في يوم كان يمشي في المدينة، وبينما هو يمشي تعب، ومن شدة تعبه أوى إلى ظل وجلس تحته، فغلبه النعاس ونام.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد طمح الطماح من بعد أرضه" يحكى أن امرؤ بعد أن قتل أباه من بني أسد، قرر أن يأخذ بثأره منهم، فذهب إلى قبيلي (تغلب وبكر) وطلب منهم أن ينصروه في حربه ضد بني أسد وقد نصروه وقرروا أن يحاربوا معه.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عمرو بن كلثوم التغلبي يكنى أبو الأسد، عرف عنه بالفروسية فكان من أكثر فرسان قبيلته شجاعة.
أمَّا عن قصة قصيدة "يا شريك بن عدي" يُذكر أن النعمان بن المنذر قد جعل لنفسه يومين يوم شديد ويوم نعيم ففي اليوم الشديد من لقيه قتله وأما في يوم النعيم من صادفه أحسن إليه
أما عن قيس بن الملوح فهو شاعرًا وأديبًا عربيًا، ولد في نجد بشبه الجزيرة العربية عام ستمائة و خمسة و أربعون، قد عاش قيس بن الملوح بمنطقة "بني عامر" بالتحديد في وادٍ كان يُعرف بين الناس بوادي الحجاز.
أما عن مناسبة قصيدة " أيا مهديا نفي الحبيب صبيحة " فيروى بأن قيس بن الملوح من شدة حبه وولهه بليلى، وبعد أن رفض أباها بأن يزوجها منه وذلك لأنه إشتهر بحبه لها، ساءت حالته حتى عجز الأطباء عن علاجه.
أما عن الأصمعي فهو عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي بن أصمع الباهلي، ولد عام مائة وواحد وعشرون للهجرة في البصرة، وتوفي عام مئتان وستة عشر للهجرة، كان يسافر كثيرًا.
إمتاز الشعر العربي بأنه لايأتي من دون حادث أو مناسبة، فهو يعبر عما يشعر به الشاعر نتيجة حدث معين، فلا يكون الوصف الشعري إلا بعد أن يشاهد الشاعر أو يستمع فيقع ما يشاهده أو يسمعه في خاطره.
وأما عن مناسبة قصيدة " يا رب إنك ذو من ومغفرة " فقد كان قيس بن الملوح يحب ليلى العامرية حبًا كبيرًا أوصله لدرجة الجنون
أما عن مالك بن الرَّيْب التميمي فهو شاعر من بني مازن، يكنى بأبو عقبة، ولد ونشأ في نجد، وهو واحد من فرسان بني مازن، كان شجاعًا لاينام الليل إلا وسيفه على جنبه
وأما عن مناسبة قصيدة " يقـول التبـع الملـك اليمـانـي " فيروى بأن الملك التبع اليماني قد طلب الزواج من جليلة إبنة مره وأنهم إن لم يزوجوها له سوف يقوب بمحاربتهم ويأخذها منهم بقوة السيف
وأما عن مناسبة قصيدة " صحا من بعد سكرته فؤادي " فيروى بأنه وبينما كان عنترة بن الشداد مغيرًا على قبيلتي خثعم وكندة قام بكتابة هذه القصيدة عنترة هذه القصيدة التي تعبر عن همومه
أما عن أبو الأسود الدؤلي: فهو ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي ولد عام ستة عشر قبل الهجرة وتوفي عام تسعة وستون للهجرة، ويعّد أبو الأسود الدؤلي من كبار التابعين
وأما عن مناسبة قصيدة " اسمع كلامي واستمع لمقالتي " فقد كانت بثينة بنت المعتمد بن عباد أميرة الأندلس فائقة الجمال كما كانت أمها ن قبلها وقد كانت من النساء الذكيات
أمَّا عن زهير بن أبي سلمة: فهو زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المزني ولد عام خمسمائة وعشرون ميلادية وتوفي عام ستمائة وتسعة ميلادية، وهو من مضر
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة قطري بن الفجاءة: فهو جعونة ابن مازن التميمي، ولد في القرن السابع يكنى أبو محمد وقيل أيضاً يكنى أبو نعامة
قام المتنبي بكتابة ما يقارب الثلاثمائة وستة وعشرون قصيدة، وبقيت كتاباته مصدر وحي وإلهام للكثير من الشعراء من بعده، فقد تمكن المتنبي من تصوير
هذه القصة من أجمل القصص الشعر العربي فهذه القصيدة للأصمعي، يحكى أن ذات يومًا جاء إعرابي إلى الأصمعي فأحب الأصمعي أن يصعب عليه الشعر.
أن هذه القصيدة تبين أحوال العشاق وحياتهم التي يعيشونها ويبين أنها صعبة وشديدة فهذه كله لا يعلم به إلا الله، فإن العاشق لا يهدأ تفكيرهُ لا تنام عينه من كثرة التفكير، فقد يكون غريبًا ووحيدًا بين الناس فيكون في حالة حزن وقلق.
وأما عن قصة قصيدة "إن الرجال الناظرين إلى النسا" فإنه يحكى بأن أحد الأعرابيين في الجاهلية في يوم زفافه قد زفت إليه عروسه على ظهر فرس
عُرف عن العبيد بن الأبرض أنه رجلاً فقيرًا لم يملك المال، ففي يوم من الأيام ومعه غنائم له وكان معه أخته تدعى ماوية، وهناك فمنعه رجل من قبيلة بني مالك بن ثعلبة.
أمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عمر أبو ريشة، ولد سنة "1910" ميلادي في فلسطين بمدينة عكا، عاش معظم طفولته في رعاية جده وبعد أن أصبح شاب ذهب إلى سوريا وتزوج هناك.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد ضاع شعرى على بابكم" يحكى أن لدى هارون الرشيد جارية ذات جمال فائق وحسن تدعى "خالصه" فكان يحبها حبًا شديدًا
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: أبو القاسم الشابي ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة توزر بتونس، فلقب (بشاعر الخضراء) يعد من أعظم شعراء العرب.
أمَّا عن قصيدة "نهج البردة" التي تعرف أيضاً ب" ميمية" أمير الشعراء أحمد شوقي، فجاءت ضمن معارضات واضحة؛ لأنها جاءت على نهج وقافية مشابهة للإمام البوصيري.
ولد أحمد شوقي عام "1868" ميلادي ولقب أمير الشعراء، درس في مصر وأكمل دراسته في أوربا حيث تأثر بالشعر الأوربي.