قصة قصيدة - تعدو الذئاب على من لا كلاب له
أمَّا عن قصة فصيدة "تعدو الذئاب على من لا كلاب له" تروى هذه القصيدة أن امرأة جاءت إلى مكة المكرمة لكي تؤدي مراسم الحج والعمرة؛
أمَّا عن قصة فصيدة "تعدو الذئاب على من لا كلاب له" تروى هذه القصيدة أن امرأة جاءت إلى مكة المكرمة لكي تؤدي مراسم الحج والعمرة؛
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد جمع الأحزاب حولي وألبوا" يحكى أنَّ سيدنا خبيب بن عدي رضي الله عنه في عزوة بدر قد قتل اثنين من الكفار.
أمَّا عن قصة قصيدة "لمن طلل الجدية والجبل" في هذه القصيدة ابتدأ إمرئ القيس بأن سأل عن الأطلال كما هو معتاد وقام بتحديد موقعها بذكر أسماء الأماكن.
أمَّا عن قصة قصيدة "كم من عهود عذبة" كتب أبو قام الشابي هذه القصيدة لأنَّه كان يحب مرحلة الطفولة بما فيها من أشياء جميلة.
أمَّا عن قصة قصيدة "معاذ اللهِ أفعلُ ما تقول ولو" يروى أنَّ أعرابي كانت له ابنة عم له يهواها ويحبها حبًا كثيرا، وقرر أن يتزوجها فذهب في يوم لكي يخطبها من عمه.
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا قومنا تشبوا الحرب بيننا" سافر ابن بويه الديلمي إلى نصيبين في سنة ثلاثمائة وسبعً وثلاثين لمقابلة ناصر الدولة الحمداني.
أمَّا عن مناسبة قصيدة " دعوتك للجفن القريح المسهد " عندما خرج ( بودرس ) ابن مرديس البطريق وهو ابن أخت ملك الروم ومعه ألف فارس من جنود الروم
أمَّا عن قصة قصيدة "ولله عندي في الإسار وغيره" عندما وقع أبو فراس الحمداني أسيرًا عند الروم في القسطنطينية أكرمه ملك الروم أكرامًا
وأمَّا عن قصة قصيدة " أبى غرب هذا الدمع إلا تسرعا " يحكى أنَّ أبو فراس الحمداني كتب رسالة إلى ابن عمه سيف الدولة الحمداني فكانت تتضمن بما قرره مع ملك الروم من الفداء.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو نواس: فهو الحسن بن هاني الحكمي، يُعد من شعراء العصر العباسي وهو شاعر يصور الفساد الخلقي، وقد نشأ يتيماً، يُكنى أبو نواس.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو زهير بن ربيعة بن قرط، و الناس ينسبونه إلى مزينة وإنَّما نسبه في غطفان وليس لهم بيت شعر ينتمون فيه إلى مزينة إلا بيت كعب بن زهير.
أمّا عن التعريف بشاعر هذه الفصيدة: فهو عدي بن ربيعة التغلبي، ولد في نجد شبه الجزيرة العربية، يُكنى بأبو ليلى ولقب بالزير سالم، وهو من شعراء وأبطال العرب في الجاهلية.
وأمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو جرير بن عطية اليربوعي التميمي، ولد في مدينة نجد سنة ثلاثة وثلاثين للهجرة، وهو أشهر شعراء العرب، كان بارعاً في المدح والهجاء، كما أنه كان كان عفيفاً وأغزل الناس شعراً.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمود درويش ولد في عام 1941 للميلاد بفلسطين في قرية البروة في عهد الانتداب البريطاني، وهو من شعراء الصمود وأهم شعراء العرب وفلسطين.
أمَّا عن التعريف بالشاعر لهذه القصيدة فهو: الشاعر نزار توفيق القباني، ولد بدمشق سنة 1923 للميلاد وهو شاعر سوري من أسرة عريقة حيث يعد جدّه أبو الخليل رائد المسرح العربي، حيث درس نزار قباني في كلية الحقوق.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد السّلام بن تميم الكلبي الحمصي ولد سنة " 161 " للهجرة في حمص يعد شاعر من شعراء العصر العباسي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو إبراهيم عبد الفتاح طوقان ولد سنة 1905 ميلادي في نابلس بعهد الدولة العثمانية، هو شاعر فلسطيني يعتبر أحد شعراء المقاومة العربية ضد الاستعمار الإنجليزي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد حسن بن محمد فقي ولد سنة 1912 ميلادي في مكة المكرمة حيث يعد من شعراء وادبا وكتاب المملكة العربية السعودية.
وأمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو مالك بن الريب المازني التميمي ولد سنة " 21 " للهجرة في نجد بالجزيرة العربية، يكنى أبو عقبة ويعد شاعرً وفارسً شجاعً، توفي سنة " 57 " للهجرة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد حافظ إبراهيم، ولد في محافظة أسيوط في 24 فبراير 1872- 21 يونيو 1932 ميلادية، شاعر مصري ذاع صيته، حيث عاصر أحمد شوقي، ولقب بشاعر النيل، وكذلك بشاعر الشعب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو علي بن زريق البغدادي يكنى أباا لحسن، ولد ابن زريق في بغداد، يعد ابن مزروق البغدادي شاعراً من شعراء العصر العباسي.
أمَّا عَنْ كَاتِبِ هَذِهِ الْقَصِيدَة: هُوَ سَيِّدُ قُطْب وُلِدَ سَنَةَ 1906 فِي مِصْرٍ، هُو شاعرًا وادبيًا وكاتبًا فَعِنْدَمَا تَوَجُّهُه لِلْإِسْلَأم فَقَدْ كُتِبَ قصيتدين إحْدَاهُمَا " هُبَل هُبَل "وَالثَّانِيَة" أَخِي أَنْتَ حُرٌّ "، تُوُفِّيَ سَنَةَ 1966 عَلَى عُمَرَ مَا يُنَاهِزُ التِّسْعَة وَخَمْسُون عامًا فِي سِجْنِ الْقَاهِرَة بِسَبَب إعْدَأمِه شنقًا.
أمَّا عَنْ التَّعْرِيفِ بِشَاعِر هَذِهِ الْقَصِيدَة : هُو مُظَفَّر النُّوَّاب وُلِدَ سَنَةَ 1934 بِبَغْدَاد ، فَهُو شَاعِرًا عِرَاقِيّ وناقد سِيَاسِيّ نَشَأ مُظَفَّر فِي عَائِلَة مهتمة بالفن وَالْأَدَبِ.
أمَّا عن التعريف بالشاعر لهذه القصيدة فهو: الشاعر نزار توفيق القباني، ولد بدمشق سنة 1923 للميلاد وهو شاعر سوري من أسرة عريقة حيث يعد جدّه أبو الخليل رائد المسرح العربي،حيث درس نزار قباني في كلية الحقوق.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو الشاعر حسان بن ثابت الأنصاري، ولد قبل مولد الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة، من قبيلة الخزرج.
حسن المرواني هو شاعر عراقي فقير مسكين درس اللغة العربية، حيث يعد حسن المرواني من الطلاب المجتهدين في كلية الآداب ذات لبس بسيط ولكن ذات لسان راقي يحمل ما في داخله كنز من الرقة والإحساس.
هو الشعر الذي يدعى الإبتعاد عن الحياة الدنيا والانشغال بالآخرة من حيث العبادة والتقرب إلى الله، ويعد الشعر في الزهد شعر لا تزييف فيه حيث يُظهر الحقيقة الدنيا كما هيه.