قصة قصيدة وإن سنام المجد من آل هاشم
هو حسان بن ثابت الأنصاري، صحاب وشاعر من الأنصار، وهو شاعر الرسول صل الله عليه وسلم، ومن أهل المدينة المنورة، ولد في المدينة المنورة في عام خمسون قبل الهجرة، وتوفي بين عامي خمسة وثلاثون وأربعون للهجرة.
هو حسان بن ثابت الأنصاري، صحاب وشاعر من الأنصار، وهو شاعر الرسول صل الله عليه وسلم، ومن أهل المدينة المنورة، ولد في المدينة المنورة في عام خمسون قبل الهجرة، وتوفي بين عامي خمسة وثلاثون وأربعون للهجرة.
هو أبو الحسن علي بن العباس بن جري، اشتهر بابن الرومي، وهو واحد من شعراء القرن الثالث الهجري، والعصر العباسي، ولد في عام مئتان وواحد وثلاثون للهجرة في بغداد، اشتهر بكونه سيء الحظ.
هو ثابت بن المنذر بن حرام بن عمرو، من قبيلة أوس، أبو حسان بن ثابت، ويروى بأنه شهد غزوة بدر.
هو عمر أبو ريشة، ولد في مدينة منبج في حلب سوريا عام ألف وتسعمائة وعشرة، كان معظم أفراد عائلته يقولون الشعر، واحد من كبار الشعراء والأدباء في العصر العربي الحديث.
هو الشيخ محمد نجيب مروّة، رجل دين وشاعر فكاهي من جبل عامل في جنوب لبنان.
هو أبو الحسن سري بن مغلس السقطي، ولد في عام مائة وستون للهجرة في بغداد، وهو شيخ وإمام، اشتهر بالزهد والورع، تتلمذ على يد الشيخ معروف الكرخي، وأخذ عنه العديد من الصفات الحسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من عدا ثم اعتدى ثم اقترف" فيروى بأن رجلًا من أشراف البصرة في يوم رأى جارية في السوق معروظة للبيع، وكان اسم هذه الجارية حُسن، وكانت حُسن تجيد الغناء والضر على العود.
هو أبو عقيل لبيد بن ربيعة بن مالك العامري، صحابي، وشاعر، ولد في عام خمسمائة وستون ميلادي، وتوفي في عام ستمائة وواحد وستون ميلادي.
أما عن مناسبة قصيدة "الحق يظهر لو كان خصمك راجل" فيروى بأنه كان هنالك قاضي في الدولة العباسية يدعى أبو ليلى، وقد كان هذا القاضي معروف، وله اسم في زمانه، وفي يوم من الأيام دخل عليه امرأتان.
أما عن مناسبة قصيدة "الذئب أغرى نعجة" فيروى بأنه في يوم كان الذئب جائع، فأخذ يصيح من شدة جوعه، وعندما سمع الراعي صوته خاف وقال: يا له من صوت مرعب، فصاح الراعي قائلًا: أسكت أيها الذئب.
أما عن مناسبة قصيدة "كأن أبا حفص قتيبة لم يسر" فيروى بأن قتيبة بن مسلم بن عمرو بن حصين بن ربيعة أبو حفص الباهلي كان من أفضل الأمراء ومن ساداتهم، وكان قائدًا شامخ الهامة.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى أوس بن حارثة بن لأم" فيروى بأن النعمان بن المنذر وهو ملك الحيرة، قد جلس في مجلسه في يوم وكان يرتدي ملابسًا مرصعة لم ير أحد مثلها من قبل، وسمح للناس بالدخول عليه.
هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف، من أشهر شعراء الجاهلية، وواحد من أصحاب المعلقات، ولد في العام التاسع والثمانون قبل الهجرة في ديار غطفان، وتوفي في العام الثامن عشر قبل الهجرة في نجد.
هو أبو نواس أو الحسن بن هانئ الحكمي، وهو واحد من أشهر شعراء الدولة العباسية، ولد في عام سبعمائة وستة وخمسون في الأحواز، وتوفي في عام ثمانمائة وأربعة عشر في بغداد.
أما عن البراق بن روحان فقد كان من أشجع فرسان قبائل ربيعة، وقد كُتِب فيه أن مجد ربيعة يعود إليه، وهو ابن عم وائل بن ربيعة المكنى بكليب والزير سالم، وهو أكبر منهما.
وأما عن مناسبة قصيدة "أجزني إذا أنشدت شعرا فإنما" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي إستيقظ من نومه في يوم وقت الظهيرة، فقد كان يحب أن ينام في فترة الصباح، وقد قال في نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام حسن وجهه" فيروى بأن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم بعث بكتاب إلى الحجاج، وقال فيه: إنه لم يبق من ملذات الدنيا شيئ إلا وقد أصبته، فلم يبق لي إلا نقل الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "أحدث عن خودا تحدثن مرة" فيروى بأن الأصمعي في يوم كان يمشي في المدينة، وبينما هو يمشي تعب، ومن شدة تعبه أوى إلى ظل وجلس تحته، فغلبه النعاس ونام.
وأما عن مناسبة قصيدة "يا سائلي أين حل الجود والكرم" فيروى بأنه عندما كان زين العابدين مايزال صبيًا صغيرًا، قتل أباه الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء على يد عبيد بن زياد.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد طمح الطماح من بعد أرضه" يحكى أن امرؤ بعد أن قتل أباه من بني أسد، قرر أن يأخذ بثأره منهم، فذهب إلى قبيلي (تغلب وبكر) وطلب منهم أن ينصروه في حربه ضد بني أسد وقد نصروه وقرروا أن يحاربوا معه.
وكل قصيدة في الشعر العربي تحلو ووراء كل حرف من حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب مثل نهايتها، هذه القصيدة "لقيتها ليتني ما كنت القاها".
وأما عن مناسبة قصيدة "يقول رجال زوجوها لعلها" فيروى بأنه في يوم قام مالك بن عمرو الغساني بزيارة النعمان بن البشير، وأطال في الزيارة، وفي يوم وبينما هو يمشي في الديار رأى إبنة عم النعمان.
أما عن مناسبة قصيدة "لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم" فيروى أن أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمُبَرِّد خرج هو وجماعة من أصحابه مع عبد الله بن هارون الرشيد الملقب بالمأمون إلى سوريا.
هذه القصيدة تحمل في كلماتها معانٍ عذبة وجميلة، أمَّا عن قصة قصيدة "غرناطة" وهي القصيدة المشهورة التي كتبها الشاعر السوري الدمشقي (نزار قباني)، فإنه يروى أن نزار قباني عندما دخل إلى قصور الحمراء.
لكل قصيدة في الشعر العربي تحمل في طياتها أجمل الكلمات والحروف سنبحر في هواها فهذه القصيدة "يعاتبني في الدين قومي وإنما" لشاعر أموي يدعى محمد بن عمير الكندي.
كل قصيدة في الشعر تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، فهذه القصيدة التي كتبها همام بن غالب التميمي الملقب "بالفرزدق" لضخامة في وجهه وهو من أشهر شعراء العصر الأموي.
أما عن مناسبة قصيدة "" فيروى بأنّه كان هنالك فتاة من بني خزاعة، وكانت هذه الفتاة متعبدة ورعة، وكانت أمها أكثر عبادة منها، وكانت هذه الفتاة وأمها مشهورتان في حيهما بالعبادة، وكانتا قليلتي المخالطة للناس.
أما عن مناسبة قصيدة "لحى الله من لا ينفع الود عنده" فيروى بأنّ عزة أرادت في يوم أن تعرف مدى حب كثير لها، فغابت وأعرضت عنه، وفي يوم نزلت إلى السوق وهي متنكرة، ومرّت من أمام كثير، فقام كثير ولحقها.
أما عن مناسبة قصيدة "تنصرت الأشراف من عار لطمة" فيروى بأنّ جبلة بن الأيهم عندما قرر أن يسلم، كتب إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يعلمه بأنّه يريد الدخول في الإسلام، ويستأذن عمر القدوم إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "للذي ودنا المودة بالضعف" فيروى بأن أحد أولاد سعيد بن العاص عشق جارية تغني في المدينة، فهام في حبها، وبقي على ذلك مدة طويلة من دون أن يبوح لها بذلك.