قصيدة - يقول لي الواشون ليلى قصيرة
وأما عن مناسبة قصيدة " يَقولُ لِيَ الواشونَ لَيلى قَصيرَةٌ " فيروى بأن قيس بن الملوح قد خرج في يوم إلى الصحراء وأطال البقاء فيها، فخرج أبوه وإخوته وساروا إلى الصحراء لكي يعيدوه إلى منزله وأهل بيته.
وأما عن مناسبة قصيدة " يَقولُ لِيَ الواشونَ لَيلى قَصيرَةٌ " فيروى بأن قيس بن الملوح قد خرج في يوم إلى الصحراء وأطال البقاء فيها، فخرج أبوه وإخوته وساروا إلى الصحراء لكي يعيدوه إلى منزله وأهل بيته.
وأما عن مناسبة قصيدة " تُرَوَّح سالِماً يا شِبهَ لَيلى " فيروى بأن كثير بن عبد الرحمن قد دخل إلى مجلس عبد الملك بن مروان، وبعد أن جلس.
أمَّأ عن قصة قصيدة "إنما التهنئات للأكفاء" يحكى أن أبا الطيب قد دخل على ابن الفرات فكان عنده مجموعة من الشعراء والأدباء واللغويين ومنهم عالم اللغوي "أبو علي الامدي" فرحب الوزير ابن الفرات بالمتنبي.
أما عن الفرزدق فهو همام بن غالب بن صعصعة التميمي ولد في كامة عام ثمانية وثلاثون للهجرة وتوفي عام مائة وأربعة عشر للهجرة وهو شاعر من الشعراء الأمويين عاش في البصرة
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أقمت بأرض مصر فلا ورائي" عندما أقام أبو الطيب المتنبي في مصر عند كافورالإخشيدي بعد أن هجر سيف الدولة في حلب.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أيا أم الأسير سقاك غيث" التي يرثي فيها أمه عندما وصله خبر وفاتها، فوصف طول معاناتها وحسرتها وهو بعيد عنها.
وأما عن مناسبة قصيدة " صحا من بعد سكرته فؤادي " فيروى بأنه وبينما كان عنترة بن الشداد مغيرًا على قبيلتي خثعم وكندة قام بكتابة هذه القصيدة عنترة هذه القصيدة التي تعبر عن همومه
أما عن أبو الأسود الدؤلي: فهو ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي ولد عام ستة عشر قبل الهجرة وتوفي عام تسعة وستون للهجرة، ويعّد أبو الأسود الدؤلي من كبار التابعين
أمَّا عن التعريف بشتعر هذه القصيدة فهو محمد بن عبد الملك بن زهر الإبادي يكنى "أبو بكر"، يعد نابغة مو نوابغ الأدب والطب في الأندلس، فقد خدم دولة الملثمين ودولة الموحدين.
أمَّا عن زهير بن أبي سلمة: فهو زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المزني ولد عام خمسمائة وعشرون ميلادية وتوفي عام ستمائة وتسعة ميلادية، وهو من مضر
قبل ما يقارب الأربعين عامًا كان هنالك ملتقي للشعر العربي في بغداد، وكان كبار الشعراء حاضرون، وبعد أن ألقى الكثير من الشعراء قصائدهم بدأ الجمهور بالتململ والتثاءب
و أما عن مناسبة قصيدة " دَعوني دَعوني قَد أَطَلتُم عَذابِيا" فيروى بأن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى كان يحب أن يجلس في مكان يدعى الواديين، وكان يجلس بينهما، ويخلو بنفسه.
أما عن قيس بن الملوح فهو شاعرًا وأديبًا عربيًا، ولد في نجد بشبه الجزيرة العربية عام ستمائة و خمسة و أربعون، قد عاش قيس بن الملوح بمنطقة "بني عامر" بالتحديد في وادٍ كان يُعرف بين الناس بوادي الحجاز.
وأما عن مناسبة قصيدة " أَلا أَيُّها القَومُ الَّذينَ وَشَوا بِنا " فيروى بأن جماعة من بني أسد قد خرجوا إلى بلاد الشام للتجارة، وبينما هم هنالك إلتقوا بقيس بن الملوح، فقالوا له: ياقيس، لما منع أبو ليلى إبنته عنك؟.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أتفنى ابتسامات تلك الجفون" فيروى أن الشاعر أبو قاسم الشابي خرج في ليلة من اليالي الصيفية المظلمة من قريته إلى مكان فيه سكون، فأخذ يمشي.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت رجالا يضربون نساءهم" فيروى بأنه في يوم وبينما كان القاضي شريح عائدًا من دفن أحد من معارفه، مرّ بديار بني تميم، وإذ بعجوز جالسة أمام.
أما عن مناسبة قصيدة "نصل السيوف إذا قصرن بخطونا"فيروى بأنه في يوم قام بعض جلساء أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان بوصف جارية لرجل من الأنصار له، وكانت هذه الجارية ذات أدب وجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "ومن ينفق الساعات في جمع ماله" فيروى بأن رجلًا قال للمتنبي في يوم: قد شاع عنك أن بخيل، وقد أصبح ذلك موضوعًا في سمر الرفاق، وأنت الذي تمدح في شعرك أهل الكرم.
أما عن مناسبة قصيدة "من له في حرامه ألف قرن" فيروى بأنه وبينما كان دعبل الخزاعي في يوم يتمشى في مدينة من مدن العراق، مرت من أمامه جارية فائقة الجمال، وجهها زاهر، ونورها باهر.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد علمت وما الإسراف من خلقي" فيروى بأن عروة بن أذينة في يوم أتى إلى مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وقد كان من ظمن مجموعة من العلماء والشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمرك ما خشيت على دريد" فيروى بأن دريد بن الصمّه قد شارك في غزوة حنين، وهي غزوة وقعت في السنة الثامنة للهجرة بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف بالقرب من مكة
أما عن مناسبة قصيدة "أرث جديد الحبل من أم معبد" فيروى بأن عبدالله بن الصمة في قام بغزو بني غطفان في يوم يقال له يوم اللوى، وكان معه في هذه الغزوة بنو جشم وبنو نصر
أما عن مناسبة قصيدة "ما إن رأيت ولا سمعت بمثله" فيروى بأنّه في يوم خرج دريد بن الصمة الجشمي الهوازني على رأس جماعة من جشم وهم من قبيلة هوازن القيسية، وكانوا يريدون أن يغيروا على بني فراس وهم من قبيلة كنانة
أما عن مناسبة قصيدة "أرقت وصحبتي بمضيق عمق" فيروى بأن عروة بن ورد في يوم غزا قومًا من أقوام بني كنانة، وسبى منهم امرأة تدعى سلمى، ومن ثم أحبها وتزوجها، وبقيت زوجة له عشر سنوات
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي علي اللوم يا بنة منذر" فيروى بأن عروة بن الورد كان من أكرم قومه، ومن أحسنهم خلقًا، ومن أفضلهم في الفروسية، وفي يوم خرج عروة بن الورد في غزوة
هي هند بنت النعمان بن المنذر ملك الحيرة، من أشهر ملوك المناذرة قبل الإسلام، عندما قتل كسرى أباها، أقامت في دير بين الكوفة والحيرة، حتى جاء الفتح الإسلامي، وقد لقبت بحرقة بنت النعمان واشتهرت به.
أما عن شاعر الفرزدق: فهو همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، وهو من شعراء العصر الأموي، يكنى بأبو فراس، وكان سبب تسميته بالفرزدق لكبر وجهه.
أما عن مناسبة قصيدة "ماتت لبينى فموتها موتي" فيروى بأن قيس بن ذريح قد تزوج من محبوبته لبنى بنت الحباب، وذلك بعد رفض من أبيه، ولكنه وبعد أن توسط له الحسين بن علي، وافق على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تك لبنى قد أتى دون قربها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم رأى لبنى بنت الحباب، وأغرم بها، وذهب إلى أبيه لكي يخطبها له، لكنه رفض خوفًا على أموال العائلة.
أما عن مناسبة قصيدة "يقولون لبنى فتنة كنت قبلها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم أراد بزيارة أخواله من بني خزاعة، وبينما هو في طريقه إليهم اشتد عليه الحر، وعطش عطشًا شديدًا، وكانت أمامه خيمة، فاقترب منها يريد شرب الماء.