قصة قصيدة طربت وشاقتك المنازل من جفن
أما عن مناسبة قصيدة "طربت وشاقتك المنازل من جفن" فيروى بأن شاعرًا من شعراء العصر الأموي يقال له النميري كان يحب أختًا من خوات الحجاج، وكان من شدة حبه لها، وعدم قدرته على لقائها.
أما عن مناسبة قصيدة "طربت وشاقتك المنازل من جفن" فيروى بأن شاعرًا من شعراء العصر الأموي يقال له النميري كان يحب أختًا من خوات الحجاج، وكان من شدة حبه لها، وعدم قدرته على لقائها.
أما عن مناسبة قصيدة "عنان لو وجدت لي فإني من" فيروى بأنه كان عند رجل يقال له الناطفي جارية كان اسمها عنان، وكان الناطفي لا يرضى بأن تزعل منه عنان، وكانت إذا أخطأت سامحها على خطأها.
أما عن مناسبة قصيدة "بكت عنان فجرى دمعها" فيروى بأنه كان لرجل يقال له الناطفي جارية يقال لها عنان، وفي يوم من الأيام لقي الناطفي الشاعر مروان بن أبي حفصة في السوق، فدعاه إلى مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن شيراز بلدة لا يكاد الوصف" فيروى بأن أبو بحر الخطي ولد ولد في إحدى قرى البحرين، ونشأ فيها، وعنما كبر أصبح كثيرًا ما يتردد إلى القطيف في السعودية، ولكنه كان دائمًا يعود إلى موطنه.
أما عن مناسبة قصيدة "أثني على ابني رسول الله أفضل ما" فيروى بأن قوم أبو وجزة السعدي قد أصيب بسنة مجدبة، وأصبحت أحوال أهل القوم سيئة، وفي يوم من الأيام قرر أبو وجزة الخروج من دياره والتوجه إلى ديار عبد الله بن حسن.
أما عن مناسبة قصيدة "و أسألها الحلال وتدع قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان شاب من أهل البصرة يمشي في السوق، وبينما هو في السوق رأى فتاة، وأعجب بجمالها، فأوقفها وتحدث معها.
أما عن مناسبة قصيدة "راحت رواحا قلوصي وهي حامدة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أبو وجزة السعدي إلى المدينة المنورة، وكان معه رجلًا يقال له أبو زيد الأسلمي.
أما عن مناسبة قصيدة "كتبت تلوم وتستريب زيارتي" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب جارية، وكان العباس متيمًا في هذه الجارية، وخوفًا منه أن يعرف الناس من هي، قام بتغيير اسمها في قصائده.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من أتاني بالشفاعات" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان رجلًا عصبيًا، وكان في خلقه شدة، وكان إن أخطأ أحد الغلمان الذين يملكهم، ضربه على ما فعل، وفي يوم من الأيام أخطأ أحد غلمانه.
أما عن مناسبة قصيدة "ما قصرت بك أن تنال مدى العلا" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث بالثورة على خلفاء بني أمية، وعلى الدولة الأموية.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ثكلتك أمك عبد عمرو" فيروى بأن طرفة بن العبد خرج في يوم من الأيام من اليمام، وتوجه صوب الحيرة، وكان يريد من ذلك التقرب من الملك عمرو بن هند، ومجاورته.
أما عن مناسبة قصيدة "كنت لي في أوائل الأمر حبا" فيروى بأن الخليفة المتوكل على الله خرج إلى الشام في يوم من الأيام، وكان معه جماعة من أصدقائه، وكان واحدًا من أصدقائه يحب الفراديس.
أما عن مناسبة قصيدة "كان لي يا يزيد حبك حينا" فيروى بأن زوجة الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك ربيحة قامت بشراء جارية يقال لها سلامة، وكانت لرجل من أهل المدينة المنورة. .
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي مر بالعراق مناديا" فيروى بأن الشريف البياضي، وهو أبو جعفر مسعود بن عبد العزيز البياضي، دخل في يوم من الأيام إلى قصر رجل يقال له فخر الملك وهو وزير السلطان السلجوقي بيركياروق.
أما عن مناسبة قصيدة "علامة ذل الهوى" فيروى بان رجلًا يقال له العتبي في مجلس، وكان في هذا المجلس عدد من العشاق والأدباء، وكان الجميع يتذاكرون في العشق، وفي أخبار العاشقين.
أما عن مناسبة قصيدة "ينام من شاء على غفلة" فيروى بأن رجلًا في البصرة يقال له عبد الواحد بن زيد قام في يوم من الأيام يريد أن يقوم الليل، ولكنه عندما وقف على قدمه، أحس بألم شديد فيها، فلم يتمكن من الوقوف عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان قاتل عمرو غير قاتله" فيروى بأنه في معركة الخندق، كان الخندق الذي بناه المسلمون لا يمكن اختراقه، ولم يتمكن أي من الكفار أن يخترقه، ولكن كان هنالك فارس من فرسانهم يقال له عمرو بن عبد ود.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا من مبلغ النعمان عني" فيروى بأنه عدي بن زيد كان يجيد اللغة العربية واللغة الفارسية، وبسبب ذلك أصبح ترجمانًا عند ملك الفرس، وأصبح مقربًا منه، وكان يثق فيه، ويثق في رأيه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألما على دار لزينب قد أتى" فيروى بأنه كان للعجير السلولي ابنة عم، وكان يحبها ويهواها، وكانت هي الأخرى تحبه، ولكن ليس بنفس المقدار الذي يحبها به، وفي يوم من الأيام قرر أن يتزوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا شجاك بحوارين من طلل" فيروى بأن أخوان من قيس كانا قائمين على قرية يقال لها تل حوم، وبقيا على هذا القرية حتى أصبحا ثريين، فحسدهما على ما أصبحا عليه من ثراء قوم من بني ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما طلعنا من ثنية لفلف" فيروى بأن أرطأة بن سهية خرج في يوم من الأيام من بادية غطفان الواقعة في شبه الجزيرة العربية، وتوجه إلى الشام.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الزبير فأكفيكه" فيروى بأن الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان في يوم من الأيام في مجلس، وبينما هم جالسون قال علي: لقد منيت بأطوع الناس في الناس وهي عائشة رضي الله عنها.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد جد في سلمى الشكاة وللذي" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى أبو الأسود الدؤلي امرأة من بني حنيفة، فأعجب بجمالها، وقرر أن يتزوجها، فذهب إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج.
أما عن مناسبة قصيدة "وأذعر كلابا يقود كلابه" فيروى بأن السليك خرج في ليلة من الليالي، وقد كانت تلك الليلة ليلة مقمرة، على عكس اللصوص الذين يفضلون الخروج في الليالي المظلمة.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ أفناء خندف أنني" فيروى بأن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان قد جعل عبد الله بن عمرو بن العاص واليًا على الكوفة، وعندما وصل خبر ذلك إلى المغيرة بن شعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت كذئب السوء لما رأى دما" فإن الذئب هو أحد الحيوانات المعروفة عند العرب بكونه ضاريًا وكاسرًا من الكواسر، وعلى مدار التاريخ كان عدوًا لدودًا لرعاة الأغنام.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان من دون ركام المرتكم" فيروى بأن عدي بن حاتم الطائي هو ابن حاتم الطائي، وهو من كان العرب وما يزالون حتى يومنا هذا يضربون فيه المثل في الجود والكرم.
أما عن مناسبة قصيدة "قد ذقت في شرع الهوى ألم النوى" فيروى بأن الشيخ حسن حبنّكة الميداني حج في عام من الأعوام، وعندما انتهى من أداء شعائر الحج، توجه عائدًا إلى دياره على متن سفينة.
قصة قصيدة عفا من آل فاطمة الخبيت أمّا عن مناسبة قصيدة “عفا من آل فاطمة الخبيت” فيروى عادياء الأزدي وهو أبو السموأل كان أول من بنى حصن الأبلق الفرد، وكان هذا الحصن يطل على مدينة تيماء، وهي مدينة واقعة بين الحجاز والشام، وقد كان هذا الحصن على رابية من ترتب، وكان على هذه الرابية […]
أما عن مناسبة قصيدة "لم تصبر لنا غطفان لما" فيروى بأن جميع بني بغيض خرجوا من تهامة، وبينما هم في مسيرهم قامت إحدى قبائل مذحج وهي قبيلة صداء بالتعرض لهم.