قصة قصيدة حجبوه عن نظري فمثل شخصه
هي جارية من جواري الخليفة المأمون بن هارون الرشيد، اشتهرت بجمالها، وسرعة بديهتها، وذكائها، والشعر الجميل الذي كانت تقوله.
هي جارية من جواري الخليفة المأمون بن هارون الرشيد، اشتهرت بجمالها، وسرعة بديهتها، وذكائها، والشعر الجميل الذي كانت تقوله.
هو زند بن الجون، وقد اختلف المؤرخون على اسمه، والسبب في ذلك هو بأنه قد اشتهر بكنيته وهي أبو دلامة، وكني بأبي دلامة نسبة إلى جبل في مكة يدعى دلامة، وكان هذا الجبل أسودًا وصخوره ملساء.
هو عدي بن ربيعة بن الحارث التغلبي، من قبيلة تغلب، لقب بأبي ليلى المهلهل، ولقبه أخاه كليب بالزير سالم، وهو من أهل نجد.
هي صفية بنت ثعلبة الشيبانية، وهي شاعرة جاهلية، ولدت في القرن الخامس الميلادي، أخت عمرو بن ثعلبة الذي كان على رأس الجيوش في آخر حرب بين العرب والعجم في وقتهم.
أما عن مناسبة قصيدة "بنيت بعبد الله بعد محمد" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الشاعر سعيد بن سلم الشاعر جالسًا في مجلس أمير المؤمنين هارون الرشيد، وبينما هو يتحدث إليه، ذكر له خبر شاعر من الأعرابيين.
هو مروان بن محمد أبو الشمقمق، ولد في عام مائة وإثنا عشر للهجرة في بخارى، وهو أحد موالي بني أمية، اشتهر بكونه شاعر هجاء، فقد هجا العديد من الشعراء الذين عاصروه من مثل أبي العتاهية.
أما عن مناسبة قصيدة "وقرقعت اللجان برأس حمرا" فيروى بأنه في يوم دخل غلام إلى مجلس الحجاج، وبعد أن تكلم معه وجده الحجاج فطنًا ذكيًا، فسأله عن النساء.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وهو أحد شعراء العصر الأموي، توفي في عام مائة وسبعة عشر للهجرة في أصفهان عن عمر يناهز الأربعين.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وهو من تميم، وأحد شعراء العصر الأموي، كان قصيرًا ويميل لونه إلى السواد.
أما عن مناسبة قصيدة "من رآنا فليحدث نفسه" فيروى بأن عدي بن زيد العبادي كان من المقربين عند النعمان بن امرؤ القيس، وفي يوم من الأيام دخل عليه وكان النعمان يومها جالسًا مع ندمائه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما تراجعنا الذي كان بيننا " فيروى بأنه في يوم كان هارون الرشيد في مجلسه وكان عنده الفضل بن ربيع، فقال له الخليفة: من يوجد في الخارج من ندمائي؟، فقال له الفضل: هنالك جماعة وبينهم هاشم بن سليمان.
أما عن مناسبة قصيدة "وكدت إغلاظا من الإيمان" فيروى بأنه في يوم دخل رجل يدعى عمر بن معد يكرب على أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، فقال له عمر: حدثني عن أجبن من قابلت، وأحيلهم وأشجعهم.
هو نصيب بن رباح، يلقب بأبو محجن، وهو شاعر من شعراء العصر الأموي، وهو واحد من الشعراء الفصيحين، وهو مولى للخليفة عمر بن عبد العزيز.
هو يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي القرشي، ولد في عام ستة وعشرون للهجرة، تولى الخلافة بعد وفاة والده معاوية بن أبي سفيان، توفي في عام أربعة وستون للهجرة.
هو قيس بن الملوح، الملقب بمجنون ليلى، ولد في عام ستمائة وخمسة وأربعون ميلادي، وتوفي في عام ستمائة وثمانية وثمانون ميلادي.
هو بشر بن أبي خازم يعد شاعرًا من شعراء العصر الجاهلي ولد في القرن السادس.
هو أبو يحيى مالك بن دينار البصري، أحد كبار التابعين، ولد في الكوفة وتوفي فيها.
أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي المذحجي، من شعراء العصر العباسي، وأحد أكبر وأفضل الشعراء على مدى التاريخ، ولد في الكوفة وتوفي في بغداد.
أما عن مناسبة قصيدة "إﻥ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻴﻪ ﺳﻔﻚ ﺩﻣﻲ" فيروى بأن مالك بن دينار خرج في سنة من السنين إلى مكة المكرمة، حاجًا إلى بيت الله الحرام، وبينما هو في طريقه إلى هنالك رأى رجلًا يمشي وليس معه راحلة ولا طعامًا.
هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ، ولد في العام التاسع والثمانون قبل الهجرة في ديار غطفان، ولقب بالنابغة لأنه أبدع في الشعر، اتصل بالنعمان بن المنذر، توفي في العام الثامن عشر قبل الهجرة في نجد.
هو الجرو بن كليب بن ربيعة التغلبي ، ولد في القرن الخامس الميلادي، وكان ذلك بعد أن قتل أباه كليب بن ربيعة من قبل خاله الجساس، والذي كان سببًا في حرب البسوس بين قبيلتي بكر وتغلب والتي استمرت طوال أربعين عامًا.
هو يحيى بن الحكم البكري الجياني، شاعر أندلسي من أسرة عربية اصيلة، ولد عام مائة وخمسة وستون للهجرة، في بلدة جيان في الأندلس، وانتقل إلى قرطبه، وعاش فيها معظم حياته.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة في في منطقة يقال لها عين التمر وهي قريبة من كربلاء في العراق، كان في بداية حياته يبيع الجرار، ولكنه بدأ بعد ذلك في نظم الشعر.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أهم الشعراء في العصر العباسي، توفي في عام مئتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أفضل شعراء العصر العباسي وأشهرهم، توفي في عام مائتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو جندح بن حُجر بن الحارث الكندي، ولد في عام خمسمائة وواحد ميلادي في نجد في الجزيرة العربية، واشتهر بلقب إمرؤ القيس، ولقب أيضًا بأبي وهب وأبي الحارث وأبي زيد.
هو ثابت بن أواس الأزدي، أحد الشعراء الجاهليين، وهو من الطبقة الثانية من الشعراء، ولد في القرن الخامس الميلادي في الجزيرة العربية، وهو أحد فتاك العرب، نشأ في قبيلة أمه وهي قبيلة فهم.
هو عمر صدقي بن محمد بهاء الدين بن عمر صدقي بن هاشم، ولد في عام ألف وتسعمائة وستة عشر ميلادية في مدينة حلب في شمال سوريا، ونشأ فيها، وحفظ القرآن الكريم وهو صغير.
هو كعب بن سور الأزدي، وهو من قبيلة من اليمن، وضعه الخليفة عمر بن الخطاب واليًا على البصرة، توفي في موقعة الجمل في عام ستة وثلاثون للهجرة.
هو أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي، ولد في عام ثلاثة وعشرون قبل الهجرة، وهو رابع الخلفاء الراشدين، وأول من آمن من الغلمان، توفي في عام أرعون للهجرة.