دعاء العضيبات

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أنا مشتاق إلى رؤيتكم

أما عن مناسبة "أنا مشتاق إلى رؤيتكم" لابن أبي الدنيا فيروى بأن أبو بكر عبد الله بن أبي الدنيا القرشي كان حافظًا مصنفًا في كل فن، اشتهر بكثرة كتبه النافعة الشائعة، وهي تزيد عن المائة مصنف، حتى أنه قيل بأنها تقارب الثلاثمائة مصنف.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا من بمغدى الشمس أو بمراحها

كان لأبي العباس محمد بن يزيد مجلس يحضره أهل بغداد، وكان يقص عليهم الطرائف من الأخبار، والحسن من الأشعار في هذا المجلس، وفي يوم أنشدهم مرثية زياد الأعجم في ابن المهلب، فخرج رجل من عنده وهو ينشدها، فلقيه شيخ، وسمعها، ولم يستحسنها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أفي فضل حبل لا أباك ضربته

أما عن مناسبة قصيدة "أفي فضل حبل لا أباك ضربته" فيروى بأن خداش بن عبد الله خرج إلى الشام، ومعه عمرو بن علقمة، وبينما هم في طريقهم إلى الشام نزلوا في منزل، وخرج خداش بنيقه يرعاها، وترك عند عمرو ناقة مريضة وأمره أن يربطها بحبل.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة كم من قصير شديد القلب محنتك

أما عن مناسبة قصيدة "كم من قصير شديد القلب محنتك" فيروى بأن سعد بن ضمرة كان قد اعتاد على أن يغير على قبيلة النعمان بن المنذر، وفي غاراته كان يسلب أموال النعمان، وبعد مدة من الزمن نفذ صبر النعمان بن المنذر فبعث إلى سعد بكتاب.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وبدا له من بعد ما انتقل الهوى

أما عن مناسبة قصيدة "وبدا له من بعد ما انتقل الهوى" للحلاج فيروى بأن تميم بن المعز الفاطمي كان واحدًا من أكابر الأمراء في دولة أبيه وأخيه العزيز، وقد اتفق بأنه حصل معه حادثة غريبة، وهي أنه أرسل في يوم من الأيام إلى مدينة بغداد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لعمرك ما نفس بجد رشيدة

أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما نفس بجد رشيدة" فيروى بأنه كان للشاعر عمرو بن قميئة عم يقال له مرثد، وكان مرثد كبيرًا في العمر، ومتزوج من امرأة جميلة، واعتاد مرثد أن يقوم بجمع إخوانه وأبناء عمه في مجلسه لكي يتناولون الطعام عنده في كل يوم.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أما الحبيب فقد مضى

أما عن مناسبة قصيدة "أما الحبيب فقد مضى" فيروى بأن معظم أخبار الجارية عريب كانت مع الخلفاء والوزراء وقادة الجيوش وكبار رجال الدولة، إلا أن معظم القصائد التي أنشدتها كانت في رجلين اثنين، أحدهما خادم يقال له صالح المنذري.