قصة قصيدة أصون عرضي بمالي لا أدنسه
أما عن مناسبة قصيدة "أصون عرضي بمالي لا أدنسه" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخلت امرأة إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق في عام مائتان وستة وثمانون للهجرة، واشتكت على زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "أصون عرضي بمالي لا أدنسه" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخلت امرأة إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق في عام مائتان وستة وثمانون للهجرة، واشتكت على زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "في الذاهبين الأولين" فيروى بأن قس بن ساعدة خطب في الناس في يوم من الأيام، وهو متكئ على عصا، قائلًا: أما بعد، يا أهل قومي، اجتمعوا من حولي، واستمعوا لما أقول لكم، وعوا.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت الخمر صالحة وفيها" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وكان ذلك قبل أن يأتي الإسلام ويحرم على الناس شرب الخمر، وفي لك اليوم كان هنالك رجل يقال له قيس بن عاصم، وكان قيس يشرب الخمر.
أما عن مناسبة قصيدة "أردت بها كي يعلم الناس أنها" فيروى بأن قيس بن سعد بن عبادة الخزرجي سار مع الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى العراق، وحارب معه في كل الحروب هنالك حتى قتل الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "لم يطلع البدر إلا من تشوقه" فيروى بأن ابن سهل النوبختي في يوم من الأيام وبينما كان في السوق، لقي قريبًا له يقال له أبو محمد النوبختي، فتوجه إليه ورد عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "رمتك فلم تشو الـفـؤاد جـنـوب" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان بينه وبين شبيب بن البرصاء هجاء، فقد كان لكل واحد منهما العديد من أشعار الهجاء للآخر.
أما عن مناسبة قصيدة "بكر العاذلون في وضح الصبح" فيروى بأن حماد الراوية كان مقربًا من الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان، ولكن أخو الخليفة هشام كان يكره حماد ويبغضه، وعندما توفي يزيد بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا نهم إني قد بدا لي" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم كان إذا أراد أن يضحك يقول لأبي ذر الغفاري: يا أبا ذر، حدثني ببدء إسلامك، فيقول له أبو ذر الغفاري: يا رسول الله، لقد كان عندي صنم.
أما عن مناسبة قصيدة "سأبكيك بالبيض الرقاق وبالقنا" فيروى بأن محمد المهدي كان نهاية في العلم والزهد، وكان قويًا شجاعًا، وقد كان يطالب بالخلافة لنفسه في زمن بني أمية، وبقي متسترًا للعديد من السنين في جبال طيء.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تمس دار ابن أروى خالية" فيروى بأن حبيب بن مسلمة كان صحابي من صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم، وكان مسلمة رجلًا صالحًا، وكان الجميع يثنون على أخلاقه، وكان يقال بأنه مستجاب الدعوة.
أما عن مناسبة قصيدة "تذكر ليلى حسنها وصفاءها" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل من بني عامر بن صعصعة قتل رجلًا يقال له الخطيم بن عدي الأوسي، كما أن والد الخطيم قد قتل على يد رجل من عبد القيس.
أما عن مناسبة قصيدة "كم قائم يحزنه مقتلي" فيروى بأن جماعة من بني سلمة اجتمعوا في يوم من الأيام، وكان من بينهم رجل من بني مازن بن النجار، وقالوا: نحن نعرف ماذا فعل الأوس بنا يوم بعاث، وإن قوس بن الخطيم هو فتاهم وشاعرهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن منعنا الجيش أن يتأوبوا" فيروى بأنه في يوم من الأيام التقى رجل يقال له الحارث بن عمرو آكل المرار الكندي برجل يقال له صخر بن نهشل بن دارم، فجلس الاثنان، وأخذهما الكلام، وبينما هما يتحدثان.
أما عن مناسبة قصيدة "بلد مظلم وملك ظلوم" فيروى بأن رجلًا يقال له أبو الفضل ابن فتوح المصري وهو تاجر من تجار مصر سكن في يوم من الأيام في بيت في منطقة تدعى دويرة خلف.
أما عن مناسبة قصيدة "أو لون حاجي من خرسان ومن" فيروى بأن الرئيس أبو بكر قد قال في يوم من الأيام يصف كيف كان الناس في وقته مقارنة بالأيام التي يعيشها الآن: فيما مضى فقد كان الوزراء والأعيان عالمون.
أما عن مناسبة قصيدة "قضت وطرا من دير سعد وربما" فيروى بأن عقيل بن علقمة المري خرج في يوم من الأيام من قومه، وكان معه ولداه جثامة وعلفة، وكانت معه أيضًا ابنته الجرياء.
أما عن مناسبة قصيدة "أنظر إلى السحر يجري في لواحظه" فيروى بأن النحوي أبو عبد الله إبراهيم بن محمد بن عرفة في يوم من الأيام قرر زيارة صديق له يقال له محمد بن داود الأصبهاني.
أما عن مناسبة قصيدة "فرقت بين النصارى فِي كنائسهم" فيروى بأن الوليد بن عبد الملك قد قرر في يوم من الأيام أن يقوم ببناء مسجد كبير، يتسع لجميع المسلمين في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "فسل الفوارس في خجندة" فيروى بأن القائد المسلم قتيبة بن مسلم قام بتجهيز جيش بأمر من الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "يقول أمير غادر جد غادر" فيروى بأن عبيد الله بن الحر قد تزوج من فتاة يقال لها الدرداء، وكان قد زوجه إياها والدها، ومن بعد أن تزوج منها خرج إلى الشام، ولحق بمعاوية بن أبي سفيان.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ويح صبيتي الذين تركتهم" فيروى بأن جماعة من قريش خرجوا في يوم من الأيام من الحجاز، وتوجهوا صوب دمشق، بغية الدخول إلى الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك وصلوا إلى مكان يقال له أرض السمارة.
كان الخليفة المعتصم بالله رجلًا فصيحًا له هيبة ووقار، على الرغم من ضعفه بالكتابة والقراءة، كما أنه كان شجاعًا شديد القوة، وقام الشاعر العباسي أبو تمام بمدحه في قصيدة.
أما عن مناسبة قصيدة "رد السلام رسول بعض الناس" فيروى بأن الشاعر بهاء الدين زهير أحب فتاة، وتزوج منها، وكان من بعد الزواج منها يحبها حبًا شديدًا، ويغار عليها جدًا من أي أحد، وفي يوم من الأيام كان في مجلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا تقولين فيمن شفه سقم" فيروى بأن أبو بكر بن أبي داود كان يقرأ القرآن في الكتاب، وكان معه في ذلك المجلس فتاة، وكان يحبها حبًا كبيرًا، بل أنه كان يعشقها.
أما عن مناسبة قصيدة "منفصل عني وما" فيروى بأنه في يوم من الأيام وهبت جارية إلى الخليفة هارون الرشيد، وكانت هذه الجارية شديدة الجمال، فبقي معها تلك الليلة يتحدثان حتى الصباح.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي عوجا بالمحلة من جمل" فيروى بأنه عندما عزم مصعب بن الزبير على زواج عائشة بنت طلحة، توجه ومعه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق وسعيد بن العاص إلى بيت امرأة يقال لها عزة الميلاء.
أما عن مناسبة قصيدة "هددني خالد بقطع يدي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أدخل شابًا ذا هيئة حسنة، جميل المظهر، ظاهر عليه الأدب إلى أمير البصرة خالد بن عبد الله القسري.
أما عن مناسبة قصيدة "كيف أشكو إلى طبيبي ما بي" فيروى بأن سري السقطي في يوم مرض، وتعب تعبًا شديدًا، ووصل خبر ذلك إلى صديق له يقال جعفر الخلدي، فقرر أن يذهب إلى بيته لكي يعوده.
أما عن مناسبة قصيدة "صدع النعي وما كنى بجميل" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان سهل بن سعد الساعدي في الشام، لقيه رجل من أصدقائه، فقال له: هل تريد أن تذهب معي إلى بيت جميل بن معمر لكي نزوره.
أما عن مناسبة قصيدة "لعل الذي يبلو بحبك يا فتى" فيروى بانه قد كانت فتاة من أهل البصرة رجلًا يقال له علي بن صلاح بن داود، وقد كانت هذه الفتاة معروفة بأنها من شاعرات المدينة.