قصة قصيدة يا بيت عاتكة الذي أتعزل
أما عن مناسبة قصيدة "يا بيت عاتكة الذي أتعزل" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور زار في يوم من الأيام قام بزيارة المدين المنورة، وأقام هنالك لمدة شهر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا بيت عاتكة الذي أتعزل" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور زار في يوم من الأيام قام بزيارة المدين المنورة، وأقام هنالك لمدة شهر.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا أسدا أسب ولا تميما" فيروى بأنه في يوم من الأيام مرّ الأقيشر بحي من أحياء بني عبس، وبينما هو في سوق الحي، وقف معه بعض رجالهم، وبينما هم يتحدثون إليه نادوه باسم الأقيشر.
أما عن مناسبة قصيدة "ولست بقاتل رجلا يصلى" فيروى بأنه بعد أن وقعت الشام في أيدي بني أمية، بقي الصراع بينهم وبين عبد الله بن الزبير في العراق وفي الحجاز.
أما عن مناسبة قصيدة "ما نقموا من بني أمية" فيروى بأنه عندما قتل عبد الملك بن مروان مصعب بن الزبير، وعاد إلى الشام، وفي يوم من الأيام توجه عبيد الله بن قيس إلى عبد الله بن جعفر.
أما عن مناسبة قصيدة "من يصحب الدهر لا يأمن تصرفه" فيروى بأن الخليفة المنصور كان في يوم في مجلسه، المبني على ضفاف نهر دجلة في العراق، وكان قد قام ببناء مجلسًا له على كل باب من أبواب المدينة حيث يشرف كل مجلس من هذه المجالس على ما يقابله من البلدان.
أما عن مناسبة قصيدة "أبى قومنا أن ينصفونا فأنصفت" فيروى بأنه في يوم وصل خبر مقتل مروان على يد عامر بن إسماعيل وبأن عامرًا عندما قطع له رأسه دخل إلى بيته وأكل من طعامه، وجلس على فراشه، واحتوى على أمره.
أما عن مناسبة قصيدة "كفى حزنا أني مقيم ببلدة" فيروى بأنه في يوم من الأيام هاجر سليمة بن مالك من أرض عُمان إلى بلاد الفرس، وعندما وصل إلى بلادهم توجه إلى منطقة على ساحل البحر يقال لها برجاشاة.
بعد أن تمكن الإفرنجة من السيطرة على دمياط، وازدادت قوتهم، حاول المسلمون استعادتها منهم، إلا أنهم رفضوا، وبقوا فيها حتى تمكن المسملون من السيطرة على مركب لهم، وفيه أميرة من أميراتهم، فاضطروا للمصالحة.
رأى إبراهيم بن المهدي في يوم يد جارية، فقرر أن يراها، واحتال على صاحبها لكي يدخل إلى منزله، وبعد أن جلس معه، دخلت الجارية، وغنت أبياتًا من الشعر، فرد عليها إبراهيم بن المهدي بقصيدة.
رأى فتح الدين دمياطية شيخًا في منامه، ودار بينهما حديث في شعر فتح الدين.
كان الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور من أهيب رجال بني العباس، وقد اتصف بالعديد من الصفات الحسنة، وعندما توفي رثاه العديد من الشعراء، ومن بينهم سلم الخاسر.
بعد أن عاد علي بن أبي طالب إلى الكوفة، اعتزله عدد من جنوده، وعاد بعضهم، ولكن جماعة منهم أصرت على اعتزاله، فخرج إليهم وقاتلهم، وهم الذين يعرفون بالخوارج.
التقى جيش الخليفة علي بن أبي طالب مع جيش معاوية بن أبي سفيان في منطقة يقال لها صفين، وحصل بينهم قتال طويل.
طلب ابن زياد عبد الله بن خليفة الطائي، فمنعه عنه عدي الطائي، فوضعه ابن زياد في السجن، وكان شرطه لكي يخرجه من السجن أن يخرج عبد الله من الكوفة، فأخرجه منها، وعندما طال بقاءه خارجها، بعث إلى عدي بأبيات من الشعر.
بعد أن قتل المنتصر بالله والده، وأصبح خليفة، أصيب بمرض عضال، كان السبب في وفاته بعد ستة شهور من استلامه الخلافة.
توفي زوج لطيفة الحدانية، فحزنت عليه حزنًا شديدًا، وكانت تطيل الاقامة عند قبره، فأتاها جماعة من قومها، وسألوها عن سبب حزنها، فأجابتهم بأبيات من الشعر، ومن ثم سمع هارون الرشيد بقصتها، وقرر أن يتزوج منها، وعندما سيقت إليه، توفيت في الطريق.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى الله فيما نابنا نرفع الشكوى" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد بعد أن قتل جعفر بن يحيى البرمكي، بعث جنده لكي يلقوا القبض على أبيه يحيى، وأخيه جعفر، ومن ثم خرج هارون الرشيد صوب الرقة، وأخذهما معه إلى هنالك.
كان محمد بن سليمان رجلًا من كبار رجال قريش، وكان من أغنياء الدولة العباسية، فكان يملك من المال قل من يملكه في ذلك الزمان، وعندما توفي وجد في منزله ما يزيد عن الستة آلاف ألف دينار من ذهب ومال.
أما عن مناسبة قصيدة "لما تؤذن الدنيا به من شرورها" فيروى بأن أحد موالي إبراهيم بن الأدهم سأله في يوم من الأيام قائلًا: كيف تستطيع أن تؤمن معيشتك؟، فرد عليه متمثلًا ببيت من الشعر لعدي بن زيد.
دخل أبو تمام الطائي إلى مجلس الخليفة المعتصم بالله، ومدحه بقصيدة، وفي هذه القصيدة شبهه بصفات رجال من العرب، فلامه على ذلك أحد الحاضرين، فأنشد بيتين يبرر فيهما تشبيهه بهم.
مدح الشاعر المؤمل بن أميل المهدي، فأمر له بأربعة آلاف درهم، وعندما وصل خبر ذلك إلى أبي جعفر المنصور، أحضر الشاعر، واسترد منه ستة عشر ألف درهم.
أصيب الخليفة أبو العباس عبد الله السفاح بمرض الجدري، واشتد به المرض في اليوم الثاني، وأتاه طبيب في ذلك اليوم، فأنشده شعرًا، فقال له الطبيب: أنت صالح، فأنشده الخليفة شعرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "فلو رآني أبو غيلان إذ حسرت" لغيلان بن سلمة الثقفي فيروى بأن أبو سفيان بن حرب خرج في يوم من الأيام إلى بلاد كسرى في تجارة، وكان معه جماعة من قريش وثقيف، فساروا في ثلاث قوافل.
أما عن مناسبة قصيدة "تقول بنو العباس هل فتحت مصر" لابن هانئ الأندلسي فيروى بأن رجل من أهل إفريقية يقال له أبو خزر خرج على خلافة الخليفة الفاطمي المعز لدين الله، وجمع عددًا من الناس وأراد قتال الخليفة، فخرج إليه الخليفة بنفسه ومعه جنوده.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع منك منسكب" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم بعث كلًا من عاصم بن أبي الأفلح ومرثد بن أبي مرثد وخبيب بن عدي وعبد الله بن طارق إلى مكة المكرمة لكي يتبينوا له خبر قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "أتيت عليا برأس الزبير" فيروى بأنه اجتمع لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه جمع، واجتمع لعائشة وطلحة والزبير جمع، فسار الجمعان للقتال، والتقوا في مكان يقال له الخريبة، وعندما اجتمعوا دعا علي بن أبي طالب الزبير بن العوام.
أما عن مناسبة قصيدة "وكسونا البيت الذي حرم الله" للتبع الحميري فيروى بأن تبان أسعد ملك اليمن هو من أتى إلى المدينة المنورة، وهو من ساف الحبرين من اليهود إلى اليمن، وهو من عمر البيت الحرام، وأول من كساه، وسبب كسوته لها أنه رأى في المنام بأنه يكسوها.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الغزال الذي كنتم وحلتيه" فيروى بأن كان لمقبس السهمي بيتًا اعتاد شباب قريش الاجتماع فيه، وكان لمقيس جاريتان يقال لهما أسماء وعثمة، وكانت هاتان الجاريتان تغنيان لشباب قريش الذين يجتمعون في بيت مقيس.
أما عن مناسبة قصيدة "أخالد قد والله أوطأت عشوة" فيروى بأنه كان هنالك أخ لعمرو بن دويرة السحمي، وكان أخاه قد أحب ابنة عم له، ولكن عمه رفض أن يزوجه منها، وكانت ابنة عمه تحبه أيضًا.
أما عن مناسبة قصيدة "فما أعرف الفهدي لا در دره" فيروى بأن زوج عزة قرر في سنة من السنين أن يحج، فخرج هو وزوجته اتجاه مكة المكرمة، وعندما وصل خبر ذلك إلى كثير قرر أن يتبعهما إلى هنالك.