قصة قصيدة وسدت بهارون الثغور فأحكمت
أما عن مناسبة قصيدة "وسدت بهارون الثغور فأحكمت" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب أن يمدحه الشعراء، وكان يفضل أن يكون الشاعر من الشعراء فصيحي اللسان.
أما عن مناسبة قصيدة "وسدت بهارون الثغور فأحكمت" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب أن يمدحه الشعراء، وكان يفضل أن يكون الشاعر من الشعراء فصيحي اللسان.
أما عن مناسبة قصيدة "لم يطلع البدر إلا من تشوقه" فيروى بأن ابن سهل النوبختي في يوم من الأيام وبينما كان في السوق، لقي قريبًا له يقال له أبو محمد النوبختي، فتوجه إليه ورد عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "رمتك فلم تشو الـفـؤاد جـنـوب" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان بينه وبين شبيب بن البرصاء هجاء، فقد كان لكل واحد منهما العديد من أشعار الهجاء للآخر.
أما عن مناسبة قصيدة "بكر العاذلون في وضح الصبح" فيروى بأن حماد الراوية كان مقربًا من الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان، ولكن أخو الخليفة هشام كان يكره حماد ويبغضه، وعندما توفي يزيد بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "أردت بها كي يعلم الناس أنها" فيروى بأن قيس بن سعد بن عبادة الخزرجي سار مع الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى العراق، وحارب معه في كل الحروب هنالك حتى قتل الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "من يصحب الدهر لا يأمن تصرفه" فيروى بأن الخليفة المنصور كان في يوم في مجلسه، المبني على ضفاف نهر دجلة في العراق، وكان قد قام ببناء مجلسًا له على كل باب من أبواب المدينة حيث يشرف كل مجلس من هذه المجالس على ما يقابله من البلدان.
أما عن مناسبة قصيدة "أبى قومنا أن ينصفونا فأنصفت" فيروى بأنه في يوم وصل خبر مقتل مروان على يد عامر بن إسماعيل وبأن عامرًا عندما قطع له رأسه دخل إلى بيته وأكل من طعامه، وجلس على فراشه، واحتوى على أمره.
أما عن مناسبة قصيدة "كفى حزنا أني مقيم ببلدة" فيروى بأنه في يوم من الأيام هاجر سليمة بن مالك من أرض عُمان إلى بلاد الفرس، وعندما وصل إلى بلادهم توجه إلى منطقة على ساحل البحر يقال لها برجاشاة.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت الخمر صالحة وفيها" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وكان ذلك قبل أن يأتي الإسلام ويحرم على الناس شرب الخمر، وفي لك اليوم كان هنالك رجل يقال له قيس بن عاصم، وكان قيس يشرب الخمر.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا أسدا أسب ولا تميما" فيروى بأنه في يوم من الأيام مرّ الأقيشر بحي من أحياء بني عبس، وبينما هو في سوق الحي، وقف معه بعض رجالهم، وبينما هم يتحدثون إليه نادوه باسم الأقيشر.
أما عن مناسبة قصيدة "ولست بقاتل رجلا يصلى" فيروى بأنه بعد أن وقعت الشام في أيدي بني أمية، بقي الصراع بينهم وبين عبد الله بن الزبير في العراق وفي الحجاز.
أما عن مناسبة قصيدة "ما نقموا من بني أمية" فيروى بأنه عندما قتل عبد الملك بن مروان مصعب بن الزبير، وعاد إلى الشام، وفي يوم من الأيام توجه عبيد الله بن قيس إلى عبد الله بن جعفر.
أما عن مناسبة قصيدة "تكلمت بالحق المبين وإنما" فيروى بأن كثير والأحوص الأنصاري ونصيب توجهوا إلى قصر الخليفة عمر بن عبد العزيز عندما استلم الخلافة، وعندما دخلوا إلى الشام، لقيهم رجل يقال له مسلمة بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سائل الجحاف هل هو ثائر" فيروى بأنه في يوم من الأيام قامت قبيلة بني تغلب بقتل رجل يقال له عمير بن الحباب السلمي، وعندما وصل الخبر إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "يا حر أمسيت شيخا قد وهى بصري" فيروى بأن تميم بن أبي بن مقبل في يوم من الأيام قرر أن يسافر لكي يقضي بعض أعمال له، وبينما هو في طريقه عطش عطشًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أنابغ لم تنبغ ولم تك أولا" فيروى بأنه قد كان الشاعر النابغة الجعدي يهاجي العديد من الشعراء، وكان من بين من يهاجيهم رجل يقال له سوار بن أوفى القشيري، وسوار هو زوج ليلى الأخيلية.
أمل الوجار وخلوا البـاب مفتـوح خوف المسير يستحـي مـا ينـادي
أما عن مناسبة قصيدة "أرادت عرارا بالهوان ومن يرد" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الحجاج بن يوسف الثقفي بقطع رأس الأشعث، ووضع رأسه في وعاء وبعث به إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان مع جماعة من أهل الكوفة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا بيت عاتكة الذي أتعزل" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور زار في يوم من الأيام قام بزيارة المدين المنورة، وأقام هنالك لمدة شهر.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل مية رائح أو مغتد" فيروى بأن النابغة الذبياني في يوم من الأيام رأى زوجة النعمان بن المنذر، وهي ماريا بنت المنذر الأسود، في قصر من قصوره.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تصحو وقلبك مستطار" فيروى بأن الخليفة العباسي محمد الأمين بن هارون الرشيد، كان في يوم من الأيام يمشي في قصره، وبينما هو في مسيره رأى أحد الجاريات.
أما عن مناسبة قصيدة "رب وعد منك لا أنساه لي" فيروى بأن محمد بن أمية كان في يوم من الأيام جالسًا بين يدي إبراهيم بن المهدي، وبينما هما جالسان، دخل الشاعر أبو العتاهية، وكان متنسكًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة" فيروى بأن أبا نواس كان منذ صغره يحب أن يحضر مجالس العلم، حيث كان يعمل في إحدى محال العطارة.
أما عن منسبة قصيدة "إن كنت كاذبة الذي حدثتني" فيروى بأن الحارث بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم القرشي المخزومي.
أما عن مناسبة قصيدة "هل كنت في منظر ومستمع" فيروى بأن أخوال أبو زبيد الطائي كانوا من بني تغلب، وكان من عادته أن يقيم في ديارهم، وكانت إبله ترعى مع إبلهم، وكان عنده غلام يهتم بإبله ويرعاها له.
أما عن مناسبة قصيدة "أحال أكدر مختالا كعادته" فيروى بأنه كان عند أبو زبيد الطائي كلب، وقد أطلق على هذا الكلب اسم أكدر، وكان عنده سلاح يلبسه لهذا الكلب، فكان إذا خرج له أسد لا يقوم عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "كيف أشكو إلى طبيبي ما بي" فيروى بأن سري السقطي في يوم مرض، وتعب تعبًا شديدًا، ووصل خبر ذلك إلى صديق له يقال جعفر الخلدي، فقرر أن يذهب إلى بيته لكي يعوده.
أما عن مناسبة قصيدة "سكت فغر أعدائي السكوت" فيروى بأن أبا عنترة بن شداد لم يعترف به، كونه عبدًا، وجعله كالعبد عنده، وكان إذا قصر في عمل من أعماله يعاقبه على ذلك بأشد أنواع العقاب.
أما عن مناسبة قصيدة "أحقا على السلطان أما الذي له" فيروى بأن مالك بن ريب، كان قد استفحل فيه الغضب من ظلم الولاة في فترة خلافة معاوية بن أبي سفيان.
قصصت رؤياي علي ذاك الرجل فقال لي قولا، وليت لم يقل لـتلدن عـضلة مـن الــعضل