كيفية صنع قنديل البحر الورقي
يحتاج معظمنا لأفكار ومشاريع يشغل بها وقته مع أطفاله لقضاء عطلة نهاية الأسبوع بشكلٍ ممتع ومفيد، ويُعد هذا المشروع فكرة رائعة ومناسبة.
يحتاج معظمنا لأفكار ومشاريع يشغل بها وقته مع أطفاله لقضاء عطلة نهاية الأسبوع بشكلٍ ممتع ومفيد، ويُعد هذا المشروع فكرة رائعة ومناسبة.
تُصنع الزهور الورقية بطرق مختلفة ومتعددة كما يُمكن تشكيلها بطرق مختلفة وبألوان متنوعة جميلة، وتتميز هذه الزهور بأنها بسيطة وسهلة الصنع وطريقة عملها مسلية ومفيدة لتنمية المهارات والإبداع للإطفال.
الدمى المخروطية الورقية: هي عبارة عن دمى مصنوعة من الورق بشكل مخروطي ومتصل فيه رأس ورقي، وتعتبر صناعة هذه الدمى من الصناعات السهلة للغاية.
تُصنع سلاسل الدمى الورقية عن طريق قطع شرائط ورقية متعددة الطيات، نُستخدم في المواسم الدراسية وفي زخرفة الحفلات والأعياد والمناسبات، وتتميز هذه السلاسل بأنها سهلة الصنع وموادها متوفرة وعملها ممتع خاصةً للأطفال.
لم يتغير الشكل والتصميم الأساسي للمطرقة منذ مئات السنين، فكان يُصنع المقبض من الخشب وغالباً ما يكون الرماد أو الجوز، أما في الوقت الحالي يتم صناعته من مواد أخرى يمكنها امتصاص الصدمات من ضربة المطرقة بشكل أفضل أو تكون أخف أو أقوى إلى حد كبير، وفي معظم الحالات يكون رأس المطارق مصنوعاً من المعدن وهذا هو جزء المطرقة الذي يظهر التباين الأكبر.
تُستخدم الكماشة في الإمساك ببعض العناصر المعدنية ووضعها وشدها وفكها وقطعها، ومن أنواع الكماشات: المفصل الانزلاقي ، ومضخة المياه ، والمساعد ، والقفل والأنف بالإبرة.
الزراديات: هي أدوات متعددة الأغراض تُستخدم في القبض أو اللف أو القص وتعمل من خلال المقابض والفكوك، ويكون لمعظمها أسنان.
يوجد الكثير من موديلات الخواتم والأساور يستطيع الصائغ الإعتماد في صياغتها على تفكيره ويديه كي يجعل من القطعة شكلاً مناسباً يمكن إثبات وجودها في السوق بين الكثير من القطع الذهبية، فعند التفكير بصنع أي قطعة ذهبية يجب الإهتمام أولاً بشكل القطعة وتقبلها من الذوق العام بالإضافة إلى قيمتها لما تحويه من وزن لتسهيل الطلب على تلك القطعة من أوسع طبقات المجتمع.
الأحجار لها أشكالاً هندسيةً مختلفةً من حيث الشكل العلوي للحجر فمنها البيضاوي والدائري والمستطيل والمربع، وكذلك قواعد الحجر لها أشكالاً مختلفةً حسب الحجر فمنها المدبب والمحدب والمستوي، لذلك على أساس هذه الأشكال يجب عمل إطار الحجر بالإضافة إلى التقيد بموديل القطعة عند وضع الحجر عليها.
عند تشكيل قطع الحلي الذهبية وتصنيعها يكون هنالك بعض من الأجزاء الهندسية ذات نقوشٍ مختلفةٍ بارزةٍ ومحدبةٍ تُشّكل بواسطة قوالب خاصة ولاستخدام هذه القوالب يجب ربطها بالمكبس اليدوي كون القوالب لا تعمل إلا بواسطة الضغط العمودي المتجانس.
كانت تُستخدم في صياغة الحلي الشعبية النوبية بعض الأحجار الكريمة ونصف الكريمة على مر العصور، ويختلف وجود الحجر الكريم في الطبيعة باختلاف الحجر نفسه، وغالباً يتم الحصول على الأحجار الكريمة من الصخور النارية وسدود البجماتيت والرواسب الطينية، فالعروق تمدنا بالكوارتز، والصخور المتحولة تمدنا بالجارنت واللابس لازولي والياقوت، أما العروق الحرارية المائية ففيها نجد الأوبال والأجيت، بينما تؤدي عوامل التجوية الثانوية إلى تكوين التركواز.
الحلي النوبية الشعبية لها أنواعها المختلفة فمنها ما يُلبس حول العنق تماماً وملاصقاً له ومنها ما يتدلى على الصدر حول العنق، وهناك ما يعلق في الأذنين وما يرص فوق الشعر أو حول الرأس والوجه، كما أنه يوجد ما يزين الجبهة أو يشبك بالأنف وما يُستخدم في تجميل الأيدي والأذرع، وأيضاً ما يُلبس في أسفل الساق.
كانت الدمى المصنوعة من القماش تصنع من قصاصات القماش (الخرق). لذا سنحاول أن نجد ما يكفي من القماش لإعادة تدويره من غطاء وسادة أو قميص قديم أو ملابس لا تناسبنا.
الدمى المحشوة: هي دمى تُصنع من النسيج الخارجي وتُحشى بمادة مرنة، وتُعرف بالعديد من الأسماء مثل: (plushies)، الحيوانات المحنطة، الدببة، (stuffies )، وفي بريطانيا وأستراليا كان يطلق عليهم اللعب اللينة، أو اللعب المحبوبة، نشأت الدمى المحشوة في ألمانيا في أواخر القرن التاسع عشر واكتسبت شعبيةً كبيرةً بعد إنشاء الدبدوب في عام 1903.
إن معظم الحلي الزجاجية ليست حساسة أو هشة، ويمكن أن تكون جريئة وملونة ولها تأثير كبير على الإطلالة مثل العديد من العناصر الأخرى التي يستخدمها صانعو المجوهرات في إبداعاتهم، يُستخدم الزجاج للحلي في العديد من الأشكال: كالزهور الجميلة المضمنة في مجوهرات ميليفيوري والأشكال اللامعة والمكتنزة للزجاج ثنائي اللون فتعد عملية صنع المجوهرات الزجاجية رائعة جداً حيث تذوب الألوان في بعضها البعض كأشكال وأنماط غير عادية.
فن تصميم الحلي والمجوهرات مستوحى من العديد من المشاعر: كالرغبة في الجمال، والحاجة إلى القبول، والرغبة في التأثير أو إظهار الالتزام فلقد دفعت الحاجة للتعبير عن الإجلال أو الولاء أو الذكرى مصممي المجوهرات إلى الحلم منذ بداية الزمان.
هي عملية دمج بعض المواد البسيطة مثل: الاسلاك والخيوط والمطاط والخرز والاحجار مع بعضها البعض بطرق مختلفة لعمل قطع فنية مميزة وجميلة
تُعد الحلي من المكملات التي تُضفي مظهراً جميلاً ورائعاً على الجسم والملابس، وتتعدد أشكال وأنماط ومظاهر الحلي كما وتتعدد أيضاً الخامات المستخدمة في صناعتها.
كانت تُصنع الحِلي في الإمبراطورية الإسلامية باستخدام التقنيات التقليدية بواسطة البرونز والفضة والأحجار شبه الكريمة وكانوا يستخدون أيضاً المعادن الثمينة والأحجار الكريمة، وكانت تتزين بها النساء المسلمات فكانن يلبسن القلائد المنقوشة بآيات القران والعبارات الإسلامية.
يُعد البلاستيك أحد المواد الجديدة التي جذبت إهتمام النحاتين، حيث فتح البلاستيك مجالاً جديداً أمام النحاتين، فتعامل النحات مع خامة البلاستيك يختلف عن تعامله مع الخامات الأُخرى، حيث أنها تُبرز الإحساس الفني وتُضاعفه عن طريق المؤثرات الضوئية.
كانت تُستخدم العديد من المعادن في فن النحت منذ القدم كالنحاس والنحاس الأصفر ، البرونز، الحديد، الفولاذ، الألمنيوم، الزنك؛ وذلك بسبب صلابة المعدن وقلة هشاشته مقارنةً بالخامات الأخرى.
إستخدم الإنسان الخشب في النحت منذ ولادة الحياة البشرية القديمة، وذلك لتوفر خامته في الطبيعة، وصلابتهُ الجيدة، وجمالية منظره، وسهولة إستخدامه.
يُعتبر فن محمود مختار نقطة البداية للنحت العربي المعاصر، أما الشاب أوغست يهتم ويميل منذ الصغر إلى فن النحت، وكان يعتقد والداه وأساتذته أنه سيصبح فناناً، لكن مدرسة الفنون الجميلة الفرنسية رفضته ثلاث مرات متتاليةً، مما دفعه إلى إحتراف المهنة بالحوانيت.
تميزت المنحوتات المعاصرة بالإختلافات الكبيرة بين فناني النحت، فمنهم من نحت التماثيل الواقعية، وآخرون نحتوا التماثيل اللحمية، والبعض الآخر صنع المنحوتات المتحركة.
كان النحت الأغريقي منذ أقدم العصور يهتم بنحت الآلهة التي يعبدونها، وكان لهذه التماثيل قداسةً عظيمةً، فكان يُحفظ التمثال بداخل بناء جميل مُزين بالمنحوتات التجميلية.
كان فن صناعة الأواني الفخارية الصينية موضوع يشير الإعجاب دولياً منذ القدم، فقد تأصلت صناعة الفخار في الثقافة الصينية، في مدينة جينغدتشن التي كانت تعرف باسم ( عاصمة الفخار ).
كان المصريين القدماء يستخدمون الطين كغشاءً رقيقاً للأواني؛ لكي يسدون مسامها، وكانوا يجففونها بالشمس حتى تتماسك
سنقوم بهذا النشاط الممتع والرائع بشرح عملية صنع إكليل قشور الفستق المذهل والغاية في الجمال بمواد بسيطة جداً وبطريقة سهلة وممتعة لنحصل في نهاية العمل على إكليل
يُعد هذا النشاط مفيد جداً وممتع لجميع طلاب المدرسة في موسم رمضان المبارك لاستخدامه في تزيين الغرفة الصفية أو في تزيين المنزل، فهو مُعد من أدوات بسيطة متوفرة وسهلة الاستخدام.
2 كوب من مرق الدجاج، نصف كوب من الشعير اللؤلؤي، 3 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون البكر الممتاز، نصف كوب من البصل الأحمر، مُقطع، 2 فص ثوم كبير مفروم،1 كوب من الطماطم الكرزية.