تنمية شخصية المسترشد من خلال الإرشاد النفسي
لا بدّ وان شخصية المسترشد تعاني من مشكلة أو اضطراب نفسي ما على صعيد الشخصية وتنمية الذات، ولولا هذه المشكلة لما وجد علم النفس
لا بدّ وان شخصية المسترشد تعاني من مشكلة أو اضطراب نفسي ما على صعيد الشخصية وتنمية الذات، ولولا هذه المشكلة لما وجد علم النفس
يوجد في جعبة كلّ واحد منّا أحداث ووقائع يتمنّى لو أنّها لم تحدث وقتها، وعادة ما تبقى بعض هذه الأحداث الهامة عالقة في الذهن لا يمكن التخلّص منها بسهولة إلا بمرور الوقت
على الرغم من كثرة المشاكل النفسية التي يعاني منها أفراد المجتمع وتغيّر أشكالها من فترة إلى أخرى حسب ثقافة وطبيعة ذلك المجتمع
تعدّ كافة الاستراتيجيات خطط إرشادية يحقّ للمرشد النفسي استخدامها دون قيد أو شرط ما دام متمرّساً في العملية الإرشادية ويملك القدرة والخبرة في تطبيق الاستراتيجيات
تعتبر المقابلة الإرشادية الأسلوب الإرشادي الأكثر رواجاً ونجاحاً في الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات التي تساعد طرفي العملية الإرشادية
لا يوجد في عصرنا الحالي أعمالاً تعتبر حكراً على الرجال دون النساء أو العكس، كون التطوّر الذي وصل إليه العالم في وقتنا الحاضر جعل من احتكار الأعمال بصفة عامة للرجال
يقوم عمل الإرشاد النفسي بصورة عامة على معالجة القضايا والمشاكل النفسية التي يعاني منها أفراد المجتمع، ومحاولة منع انتشار الظواهر النفسية السلبية
لعلّ أهمّ ما يميّز الإنسان عن غيره من الكائنات الحيّة هو شعوره الدائم بالحرية الفكرية والاستقلالية، ولكن لا يستطيع بعض الأفراد أن يحصل على هذه الاستقلالية
لعلّ العاطفة الإنسانية هي الوسيلة التي يمكن لنا من خلالها أن نلتقي مع أي شخص من أي مكان في العالم بغض النظر عن اللغة او الدين أو العرق
على الرغم من أنّ جميع البشر يشعرون بأنهم أذكياء أو أنهم متعادلون في طريقة التفكير وإن اختلفوا في السلوك، إلا أنّ بعض الأشخاص يعانون من مشاكل نفسية
لا يمكن أن يكون البرنامح الإرشادي متعلّق في المقابلات الشخصية واختبارات القياس الكتابية فقط، فمن الطبيعي أن يقوم المرشد النفسي
لا يمكن أن يكون المسترشد في كامل قواه العقلية والجسدية طيلة الوقت، فمن المحتمل أن يتعرّض هذا المسترشد إلى وعكة صحيّة مؤقتة او إلى مرض مزمن مثل داء السكري أو الضغط
تبدأ العملية الإرشادية والتي تشكّل جزءاً من علم النفس من خلال عملية النصح والإرشاد والتوجيه وهذا الأسلوب يتمّ اتباعه في المشاكل النفسية البسيطة
يعتقد بعض الأشخاص أنهم ضحية لبعض الأعمال والسلوكيات التي قام بها أشخاص آخرون بطريقة خاطئة، او أنهم ضحية لإهمال المجتمع وعدم منحهم الفرصة المناسبة لإظهار مواهبهم او قدراتهم في الحياة
لا يتمتّع جميع المسترشدين بمستوى عقلي أو سلوكي واحد، فالبشر كما نعلم جميعاً يختلفون في طريقة التفكير وفي السلوك وفي الظروف النفسية
لا يعيش جميع أفراد المجتمع في ظروف بيئية ومكانية واحدة، الأمر الذي من شأنه التأثير في اختيارات المرشد النفسي على الاستراتجية الإرشادية
ينظر المرشد النفسي إلى العملية الإرشادية نظرة إنسانية يريد من خلالها تقديم أقصى ما يمكنه من جهد وثقافة في سبيل تخليص المسترشد
في الحقيقة أنّ ظاهرة التنمّر ظاهرة مؤرّقة في المجتمع لا يمكن تخطّيها بسهولة، ولهذا نجد أنّ جميع المراحل العمرية أصبحت تعاني من هذه الظاهرة
لمن يعتقد بأنّ الحيوانات لا تستطيع الكلام وبناء عليها فهي لا تملك القدرة على أن تمتلك بعض الصفات والأخلاقيات أن عليه أن يتأكد من معلوماته
لعلّ علم سلوك الحيوان من العلوم التي تتفرّع بصفة عامة عن علم الحيوان الذي تفرّع عنه العديد من المجالات التي لا تزال مجال نقاش حتى وقتنا الحاضر
لعلّ الغريزة هي الشيء الرئيسي الذي يضمن للحيوانات بقاءها ونموها بصورة طبيعية، وهذه الغرائز تتغيّر من مرحلة عمرية لأخرى لدى الحيوانات
عادة ما يميل الإنسان إلى تربية الحيوانات الأليفة، ولعلّ الطيور هي ذات النصيب الأكبر من هذه الرغبة، فنحن كبشر نميل إلى سماع الأصوات الجميلة
تمتلك الحيوانات الكثير من الحواس التي تساعدها على العيش، ولعلّ الحيوانات تمتلك لغة خاصة فيما بينها حسب الجنس والنوع ولكننا لا نملك القدرة على أن نحلّل هذه اللغة
تعيش الحيوانات وفقاً لنظام دوري يختلف باختلاف نوع وجنس وطبيعة الحيوان، ولكن لكلّ نوع من أنواع الحيوانات مسيرة حياة تنتظم من خلاله وإن تغيّر في بعض تفاصيله إلّا انه يبقى ثابتاً غير قابل للتغيّر
على الرغم من التقدّم العلمي الكبير الذي وصل إليه الإنسان إلا أنّه لا لم يستطع لغاية الآن اختراع آلة أو جهازاً خاصاً يعمل على رصد الزلازل بصورة مؤكدة
الحيوانات بصفة عامة تشعر بالخوف والجوع والحاجة إلى الأمن والمأوى، وعادة ما تحاول التواصل مع الجماعة، ولعلّ سلوك الحيوانات من نفس النوع متشابه في طريقة الصيد والدفاع عن النفس
تعتبر الأخلاق من الصفات الحميدة التي يتّصف بها الإنسان الجيّد وتعتبر من أكثر الصفات الحميدة قيمة، ولكن هل سمعنا من قبل عن أخلاق الحيوانات
يعتبر العقرب من العنكبوتيات التي يعرفها البشر بصورة جيّدة، ويعتبر العقرب من الحيوانات التي تثير الرعب لدى البشر خوفاً من شكلها ولدغتها التي تعتبر في بعض الأحيان قاتلة
على الرغم من أنّ العلوم الخاصة بالحيوان في العصور القديمة كانت عشوائية إلّا أنها كانت في غاية الدقّة، ولعلّ السبب في ذلك هو طبيعة الحياة التي كان يعيشها الإنسان
تعيش معظم الحيوانات حياتها بصورة طبيعية بحثاً عن الطعام والمكان الذي يتناسب مع طبيعتها، ولعلّ سلوك الحيوان هو الأمر الذي يضمن له بقاء واستمراره