فدوى بواعنة

لم يكن أحد يتوقع قيام نجاة الصغيرة باتخاذ خطوة لا أحد يجرء على القيام بها إلا من كان متيقناً من نفسة لدرجة كبيرة، هذه الخطوة كانت هو اتخاذ قرار اعتزالها بعد مشوار فني استمر لأكثر من نصف قرن.

لم يكن سعي الكثير لتكريم الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة إلا بسبب أنها كانت واحدة من رموز الفن والطرب والسينما العربية،

غنت الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة ما يقارب المئتين وسبعين أغنية، وكان من بين هذه الأغاني مجموعة مميزة من كلمات الشاعر السوري الراحل نزار قباني،

واحدة من أجمل أغاني السورية مطربة الجيل الفنانة ميادة الحناوي، تلك الفنانة التي تمكنت من أن تصبح واحدة من أفضل المطربات العربيات على الإطلاق،

المطربة السورية ميادة الحناوي التي نالت حظاً كبيراً من الشهرة بسبب نوعية تلك الأغاني التي قدمتها للجمهور العربي، فمطربة الجيل كما قال الكثير عنها تعتبر واحدة

تعتبر الفنانة السورية ميادة الحناوي لدى الكثير من النقاد والمستمعين العرب هي وريثة ذلك الجيل الذهبي الذي طالما أمتعنا بتلك الأغاني الرائعة التي لا زالت تطربنا

ولد الشاعر اللبناني "إيلي شويري" في السابع والعشرين من شهر ديسمبر من عام ألف وتسعمئة وتسع وثلاثون للميلاد في أحد أحياء بيروت القديمة،

أسعد سابا شاعر من أبرز شعراء لبنان، ولد في عام 1913م، وهو من أهم شعراء الزجل اللبناني والعربي لدرجة أنه أطلق علية مجموعة من الألقاب مثل شاعر الأرز

يعتبر الشاعر والأديب العربي "أحمد بن الحسين بن الحسن" والمشهور باسم "أبو الطيب المتنبي" من أعظم وأشهر وأفضل الشعراء والأدباء الذين مروا على تاريخ الشعر العربي ومنذ قديم القصور،

هنالك العديد من الأغاني التي تتغنى بالأعياد وجمالها وروعتها والترحيب بها، فنحن الشرقيين وخصوصاً العرب كثيراً من نرغب ونحب أن نحتفل وخصوصاً بالأعياد العامة والخاصة،

تعاون الأبنودي مع الكثير من أفضل فناني ومطربي الوطن العربي، حيث قدم لهم أجمل الكلمات والتي لا زالت تحتل المراكز الأولى في الاستماع بالرغم من مرور الأيام والشهور والسنين

كالعادة وبعد رحيل الموسيقار بليغ حمدي تعاونت ميادة الحناوي مع العديد من الملحنين والشعراء من أجل استكمال مسيرة النجاح التي بدأتها مع كل من محمد عبد الوهاب وبليغ حمدي،

إنها دمشق أو الشام وأحياناً يقال عنها شآم، تلك العاصمة الجميلة التي تقبع أسفل جبل قاسيون، تلك المدينة التي تعتبر أقدم مدينة على وجه الأرض، التي كانت منذ الأزل

للإبداع عنوان، وعنوان الجمال الغنائي والموسيقي هي السورية ميادة الحناوي، تلك المطربة التي ما من شخص يسمعها حتى يحبها ويحب غنائها، فاستطاعت بذلك الصوت الملائكي

تعود الجمهور العربي على سماع عمالقة الطرب وخصوصاً مطربي الجيل الذهبي أمثال الست أم كلثوم والعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والسيدة فيروز والفنانة صباح وفريد الأطرش واسمهان

من مسلمات الحياة أنه لا بد من التوقف عند نقطة ما، وتسليم الروح إلى صاحبها، ولكنه ليس جميع من يسلموا روحهم يستطيع الناس نسيانهم ونسيان أثرهم وتاريخهم

بعد وفاة وديع الصافي التي صادفت 11 أكتوبر عام 2013م تم تشييع جثمانه من "كاتدرائية مارجرجس" حيث تم نقله ليدفن في قريته التي ولد فيها قرية "نيجا الشوفيه"،

تعاون الفنان اللبناني وديع الصافي مع العديد من الشعراء والملحنين والموسيقيين العرب واللبنانيين، حيث كانت أغانيه التي تجاوزت الأربعمئة أغنية من تأليف وتلحين أفضل الشعراء والملحنين على الساحة الفنية.

عندما نعود بالذاكرة وبالتاريخ إلى الوراء وخصوصاً إلى ما يتعلق بمجال الفن والغناء والموسيقى نجد أن هنالك عدد قليل من الفنانين جمعوا بين شيئين أو أكثر،

يعتبر الملحن والموسيقار المصري الكبير بليغ حمدي من أكثر الملحنين المصريين والعرب الذين لحنوا لكبار المطربين أمثال أم كلثوم وعبد الحليم حافظ

ولد العندليب في الحادي والعشرون من يونيو من عام 1929 في إحدى القرى الريفية، والتي تدعى قرية الحلوات بمحافظة الشرقية بالقرب من القاهرة،

يعتبر التحاق العندليب عبد الحليم بكُتاب الشيخ أحمد بداية تلقيه العلوم المختلفة، حيث أنه كان من عادة الناس أنذاك إرسال أبنائهم إلى الكتاب ليتلقوا تعليمهم.

تعتبر أغنية "مداح القمر" واحده من الأغاني التي تعبر عن قصص العشق التي مرت في حياة عبد الحليم حافظ، حيث جاءت تعبيراً عن قصة وتجربة عاطفية.

"لو حكينا يا حبيبي نبتدي منين الحكاية.. دا احنا قصة حبنا ليها أكتر من بداية"، بهذه الأبيات الجميلة افتتح محمد حمزة قصيدته، ليخبرنا فيها عن قصة الحب التي كانت بينه وبين حبيبه

تحدث عن قصه هذه الأغنية الإعلامي وجدي الحكيم، والذي كان من الأشخاص المقربين من العندليب عبد الحليم حافظ.

كان الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي يمكث في بيته برفقة الفنان محمد رشدي والملحن بليغ حمدي؛ عندما أتى له اثنان لم يسبق له معرفتهما من قبل يرتديان بدلة ونظارة سوداء

فتحي محمد قورة هو أحد الشعراء المصريين المشهورين في تأليف القصائد الغنائية وخصوصاً القصائد التي تمتاز بطابع المرح والسخرية، فهذا الشاعر المولود في عام ألف وتسعمئة وتسعة عشر

يمكن القول أن الملحن والسينمائي والممثل المصري محمد فوزي هو واحداً من الفنانين القلائل الذين جلسوا على قمة وعرش السينما في فترة الأربعينيات والخمسينيات

من البديهي عند سماع أي شخص باسم نزار قباني فإن أول ما يتبادر إلى ذهنه الحب والغزل والمرأة، فهذا الشاعر السوري الذي ولد في مطلع القرن العشرين

بالتأكيد عندما يجتمع نجمان من نجوم الفن والغناء فإنهما سوف يقدمان أجمل الروائع الغنائية والطربية، ولكن ماذا لو اجتمع ثلاث نجوم مع بعضهم البعض،