أدوار الأسرة الناجحة
تعد الأسرة الناجحة البنية الأساسية للنهوض بمجتمع فعال، مجتمع قوي ناجح قادر على مواكبة كافة تطورات الحياة، بالمقابل الأسرة الفاسدة تدمر بنية المجتمع
تعد الأسرة الناجحة البنية الأساسية للنهوض بمجتمع فعال، مجتمع قوي ناجح قادر على مواكبة كافة تطورات الحياة، بالمقابل الأسرة الفاسدة تدمر بنية المجتمع
الاتصال الأسري: هو أحد طرق التواصل الذي يحدث بين الشريكين أو بين جميع أفراد العائلة، يتضمن الاتصال الأسري مهارة التحدث والاستماع أيضاً، حيث يتبادل
من المتعارف عليه أن الغاية من الإرشاد الزواجي بشكل عام هو إحداث السرور والابتهاج للعائلات جميعها، حيث يتم ذلك من خلال قيام المرشد الزواجي بتعليم
التوافق الزواجي: هو مدى قدرة كل من الشريكين على الانسجام والتفاهم، والقدرة على مواكبة متطلبات الحياة بكافة المتغيرات التي قد تطرأ عليها، بالتالي
الاتصال الأسري: هو عبارة عن عملية التفاعل بين أعضاء العائلة الواحدة، حيث أنه يتم خلال هذا التفاعل التحدث عن كافة أهداف العائلة، والتحدث عن أهم
تعد نظرية الاتصال من النظريات التي تتحدث عن أهمية الاتصال بين الزوجين، وما هي النتائج الإيجابية المترتبة على هذا الاتصال، سواء كانت هذه النتائج تنعكس
العلاج الأسري المنظومي: هو العلاج الذي ركز على الأسرة، حيث أهتم العلاج الأسري المنظومي بأن تكون طبيعة العلاقة القائمة بين أفراد الأسرة الواحدة صحية
من المهم أن يدرك كل من الزوجين أهمية الانسجام فيما بينهم في القيم والاهتمامات والمشاعر الإيجابية، ودور هذه الأمور في تحقيق مفهوم جودة الحياة
من مظاهر الأذى النفسي التي يمارسها الشريك مع الشريكة هو معاملتها بأسلوب التكبر والتعالي، عندما يتعامل الزوج مع زوجته بأسلوب التعالي، ينتج عن هذا
يؤدي وجود حواجز بين الشريكين إلى إضعاف العلاقة بينهم، حيث تكون العلاقة بين الزوجين سطحية، خالية من المشاعر الإيجابية المتمثلة في المحبة والتفاهم
الصمت الزواجي: هو انقطاع التواصل بين كل من الشريكين، حيث أنه في الصمت الزواجي لا يشعر كل من الشريكين بالآخر بالتالي يصبح هناك فجوة عاطفية
من الضروري أن يهتم كل من الزوج والزوجة في أن تكون حياتهم مبنية على الحب، حيث أن الحب من الأمور التي تجعل الحياة الزوجية بين الشريكين متينة صلبة،
يجب أن يدرك كل من الزوج والزوجة حدود التعامل مع كافة الأفراد المحيطين بهم، وتتضمن هذه الحدود، عدم إخفاء كل من الشريكين الأسرار عن طرق التعامل مع
يختلف الأطفال في طبيعة شخصيتهم ويرجع ذلك الأمر إلى وجود فروق فردية بين الأطفال، حيث أن الأطفال مختلفين نجد بعض الأطفال يميلون إلى الوحدة والرغبة
قد يتعرض أغلبية الأهالي للصدمة عندما يقول أطفالهم أنهم لا يحبون أولاد الجيران بسبب لونهم أو عرقهم، حيث أنه من المتعارف عليه أن الأطفال يستطيعون التمييز
قد تعاني غالبية الأمهات من مشكلة التعامل مع البنت الوحيدة، حيث أنه قد نجد بعض الأمهات تكون طبيعة العلاقة القائمة بينهم وبين البنات صعبة ويوجد فيها نوع
من المتعارف عليه أن الأفراد يولدون وهم يمتلكون طابع اجتماعي، حيث أنهم لا يتمكنون من العيش بمفردهم بمعزل عن الآخرين، لذلك من المهم أن يحرص
من المتعارف عليه أن العلم في الصغر مثل النقش في الحجر، لذلك جميع الأهالي يحرصون على جعل الأطفال يحبون التعلم وهم صغار، أغلبية الاهالي لا يعرفون
يعتبر دور الأهالي في شهر رمضان من الأدوار المهمة بالأخص أن الأطفال في هذا الشهر قد يشعرون بالتعب والروتين، هنا يجب على الأهالي البحث عن الأفكار التي
من المتعارف عليه أن القيم الأخلاقية للأطفال تتأثر بطبيعة البيئة التي يتواجد فيها هؤلاء الأطفال، حيث يتأثر سلوك الأطفال بشكل كبير من البيئة المحيطة فيهم،
قد يعاني أغلب الأهالي من مشكلة عدم التحكم بالتصرفات الصادرة عن الأطفال، حيث أن الأطفال قد يقومون بتصرفات عشوائية خاطئة نتيجة عدم قدرة هؤلاء
جميع الأهالي يحرصون على تطوير الإبداع لدى الأطفال منذ نعومة أظفارهم، حيث أن الإبداع يتطور مع الأطفال عندما يتقدمون في العمر، أغلبية الأهالي قد يجهلون
في ظل وجود وضع وبائي خطير توصي جميع منظمات الصحة العالمية بوجوب ارتداء الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن السنتين للكمامة،
قد يصدر عن الأطفال العديد من التصرفات الخاطئة، حيث يشكي أغلبية الأهالي من التصرفات الخاطئة التي تصدر عن الأطفال، وفي نفس الوقت قد يجهل الأهالي
يعاني أغلبية الأهالي من مشكلة الطفل الحركي، حيث أن الطفل الحركي هو طفل يتميز بامتلاك طاقة هائلة لذلك نجده يقفز ويتحرك في كل مكان، حتى وهو يدرس
قد يشكو أغلب الأهالي من قيام الأطفال في سلوك العض، حيث يظهر هذا السلوك لدى الأطفال عندما تتراوح أعمارهم بين
جميع الأهالي يتمنوا أن يكون لديهم أطفال يتصفون بصفات وأخلاق حميدة، مع أقتراب شهر رمضان جميع الأهالي يحرصون
يختلف الأهالي في طرق التعامل مع الأطفال عند قيامهم بالتصرفات الخاطئة، منهم من يتعامل بقسوة مع الأطفال
معظم الأطفال يشعرون بالخوف والقلق في حال البقاء لوحدهم في مكان معتم، ذلك بسبب تطور الخيال الواسع لديهم
الرضاعة الطبيعية لها عدة فوائد إيجابية تعود على كل من الأم والطفل الرضيع، حيث أن الطفل الذي يرضع من أمه